المغرب يستقر رسميا على تصميم ملعبه الكبير.. مستوحى من الخيمة والتقاليد المغربية
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
استقر المغرب رسميا على التصميم الأخير للملعب الكبير لابن سليمان، والذي ترشح به لمنافسة سانتياجو بيرنابيو، لاحتضان نهائي مونديال 2030.
ولن تنافس البرتغال على استضافة النهائي بسبب سعة الملاعب، لينحصر الأمر بين إسبانيا والمغرب.
وحسب مصادر مطلعة “فالأمور حسمت رسميا بالاستقرار على التصميم لدى شركة بريطانية رائدة عالميا تولت تصميم ملاعب مونديالية من بينها ملاعب قطر وسعة الملعب تناهز 117 ألف مقعد، ليكون الأكبر في أفريقيا ومن بين الأكبر عالميا”.
وتابعت المصادر “تصميمه الرائع مستوحى من الخيمة والتقاليد المغربية وسيكون مذهلا، ثقة المغرب كبيرة في أنه سينال إعجاب عشاق كرة القدم في العالم ويعزز فرصه في استضافة النهائي”.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
تعرف على أطرف العادات والتقاليد في كينيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تختلف وتتنوع معالم الكون من مكان لآخر منها ما يصدقه عقل، ومنها ما لا يصدقه عقل كما تختلف تقاليد وعادات الشعوب ما بين ما هو منطقى، وغير منطقى وما بين ذلك وتلك تقف العقول حائرة عاجزة أمام تلك المظاهر المثيرة للجدل والدهشة والتعجب.
فى هذا الصدد سنلقي ضوءا على بعض هذه المعالم وبعض تلك المظاهر حتى نتعرف عليها ولعلنا قد نصدقها إذ لاحطنا بها علما.
اولا: عن اكثر العادات والتقاليد الطريفة التى لا يصدقها عقل مثلا فى كنيا قد يقوم والد العروس ببصق العروس يوم الزفاف وذلك ببعض القري اعتقادا منهم بان ذلك من قبيل مباركه والد العروس وموافقته لزفافها لمن اختارته.
ومن المثير للدهشة أيضا والأكثر طرافة وذلك بإحدى قرى الهند أن يقوم الوالد بحمل ابنته يوم زفافها لبيت الزوجية تعبيرا منه عن رضاه ومباركته للعرس، ذلك عن اغرب العادات والتقاليد الموجود باحد الدول كما نقلها إلينا العلماء والباحثين المؤرخين، اذ نقلوها إلينا عبر التقنيات العلميه والتصوير الفضائى، ذلك عن ابرز واطرف العادات والتقاليد المنتشره باحد اماكن العالم.
ذلك فيما يتعلق بما هو بشري خاص بالتقاليد الاكثر غرابة اما الجانب الطبيعى فقد نجد اكثر ما يثير الدهشه من مظاهر طبيعة التى تثير الدهشة إذ تتجلى فى تنوعها ما بين ما هو مثير للدهشة وما هو داعى للحيره مثل لبحيرة الوردية واراضى جبلدانكسيا وجزيرة الدمى.
اولا: البحيرة الوردية
تعد من اكثر الألغاز الموجودة فى العالم التى حيرت الكثير من العلماء ولم يجدوا لها اجابه حتى الان اذ احتاروا فى سبب لونها الوردوى وعنها وصوفها بانها من العجائب التى تعد محل لجذب الانظار والتى قد تندهش الانظار لرؤيه لونها الوردى الاحمر الجميل اذ فسروها إلى اسباب كثيرة منها وجود بعض الطحالب التى تعطى هذا اللون لماء ولعل من اشهر تلك البحيرات المميزة بذلك اللون الوردى المثير للدهشه بحيره موجودة بالقرب من إسبرانس غربي أستراليا تحديدا بمدينه دكار عاصمة سنغنال اذ تعود شهرتها لجمالها المثير للدهشه حيث تميزها باللون الوردى بالصيف وبالشتاء اللون الطبيعى والسبب فى ذلك ارجعه العلماء لارتفاع نسبة الأملاح وذلك لانفصالها عن المحيط الأطلسي.
ثانيا : اراضي جبل دانكسيا "اللوحة الفنيه ذات الالوان الزيتيه "
من اكثر المناظر إثاره ذلك لان رؤيتها من الوهلة الاولى يجعل من ينظر اليها يتوقع انها كما لو كانت لوحة فنيه رائعة جدا لاحد عباقرة الرسم والالوان الزيتيه ولكن الحقيقة انها بفعل الطبيعة التى اثرت فى هذه الارض الواقعة بالصين وقد يذكر العلماء السبب التاريخى وراء ذلك هو " أنه قبل ما يقارب مئة مليون عام نقلت المياه القادمة من الجبال المحيطة كميه كبيره من الطمى بفعل درجة الحرارة المرتفعة الى هذه الارض مما أدى ذلك إلى جفاف الطمى وعنها تكونت طبقة رائعة من الاتربه الحمراء والخضراء والوان اخرى تجلت كما لو كانت لوحة رائعه مرسومة بالوان زتيه فى غايه من الجمال وذلك نتيجة تاكسد الرواسب الموجودة باخلها وتحولها الى لون الصدأ.
جزيرة الدمى
احدى الجزر التابعة "لدولة المكسيك التى تقع جنوب العاصمة اذ تعرف" بالجزيرة المكسيكية مكسيكو سيتى "وتعرف بجزيرة الدمى لاحتوائها على عدد كبير من الدمى ذات الاشكال المخيفة جدا وقيل ان سبب هذه الدمى يعود الى اسطورة تقول بانه منذ ملاين االسنين كانت هناك اناس يعشون على الجزيرة وقدانتاب السكان الشعور بالخوف والرعب لاعتقادهم بوجود ارواح وعفاريت فى الجزيره مما جعلهم يقبلون على الانتحار حتى تحولت الجزيرة الى ارض فارغة من السكان يسكنها أرواح الموتى والدمى لذلك عرفت بذلك الاسم.