فاطمة محروس تُحرز ذهبية وزن 67 كجم في كأس العالم لرفع الأثقال البارالمبي
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
توجت فاطمة محروس لاعبة منتخب مصر لرفع الأثقال البارالمبي، بالميدالية الذهبية في منافسات وزن 67 كجم، خلال منافسات اليوم الأخير من بطولة كأس العالم لرفع الأثقال البارالمبي المقامة حاليا في شرم الشيخ، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، واللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء.
وأحرزت فاطمة محروس الميدالية الذهبية في منافسات وزن 67 كجم بعد رفعها ثقل مقداره 134 كجم.
لترفع مصر رصيدها من الميداليات إلى 19 ميدالية متنوعة بواقع 4 ذهبيات، 6 فضيات، و9 برونزيات كالتالي:
الذهب:
رحاب رضوان وزن 55 كجم
محمد صبحي وزن 88 كجم
صفاء حسن وزن 79 كجم
فاطمة محروس وزن 67 كجم
الفضة:
أميمة عمر وزن 50 كجم
حسن العطار وزن 80 كجم
نوال رمضان وزن 45 كجم
إيناس الجبالي وزن 41 كجم
محمد علي وزن 72 كجم
نادية فكري وزن 86 كجم
البرونز:
شريف عثمان وزن 65 كجم
مظهر تمام وزن 80 كجم
صباح عبدالفتاح وزن 55 كجم
محمود عطية وزن 72 كجم
أمل سليمان وزن 61 كجم
عادل الحوت وزن 59 كجم
أمل حنفي وزن 79 كجم
أماني الدسوقي 86 كجم
محمد السيد وزن 107 كجم
ويشارك منتخب مصر البارالمبي بقائمة تضم 19 لاعبًا و18 لاعبة، وجاءت قائمة الرجال:
محمد صبحي وزن 88 كجم، محمد المنياوي وزن 59 كجم، طه عادل عبدالمجيد 54 كجم، محمود صبري وزن 72 كجم، مظهر تمام 80 كجم، عبدالباسط مجدي وزن 97 كجم، عمرو محمد فاروق وزن 107+، هاني محسن وزن 97 كجم، شريف عثمان وزن 65 كجم، محمد الشربيني وزن 97 كجم، إسلام منجي وزن 88 كجم، حسن العطار وزن 80 كجم، عادل مصدق وزن 59 كجم، فؤاد السيد وزن 54 كجم، هادي صموائيل وزن 49 كجم، مروان مصطفى وزن 107+، أحمد سمير وزن 107، محمد علي السيد وزن 72 كجم، ممدوح قذافي حيدر وزن 49 كجم.
وتضم قائمة السيدات كلًا من: أماني الدسوقي وزن 86+، نادية فكري وزن +86، ريحاب رضوان وزن 55 كجم، فاطمة محروس وزن 67 كجم، أميمة حسن وزن 50 كجم، صفاء محمد إبراهيم وزن 73 كجم، راندا تاج الدين وزن 86 كجم، إيناس الجبالي وزن 41 كجم، رانيا علاء الدين المرشدي وزن 79 كجم، نادية حسن وزن 41 كجم، أمل حنفي وزن 79 كجم، نوال الرفاعي وزن 45 كجم، إيمان شلبي وزن 73 كجم، صباح عبدالفتاح وزن 61 كجم، أمل علام حسن وزن 61 كجم، ميادة زين يوسف وزن 55 كجم، جيهان غريب وزن 67 كجم، أشرقت عصام وزن 45 كجم.
ويضم الجهاز الفني للمنتخب كلًا من أندريه أتشيبريه مديرًا فنيًا، محمد عزت المدرب العام، هاني محمد محمود مدربًا، شعبان يحيى الدسوقي مدربًا وعلي محمد إداري المنتخب.
وتشهد البطولة مشاركة 34 دولة هي:
أنجولا، أستراليا، كوت ديفوار، الكاميرون، كولومبيا، قبرص، جمهورية الدومينيكان، إستونيا، إسبانيا، فرنسا، جورجيا، غانا، غينيا، المجر، الهند، العراق، الأردن، كينيا، قيرجيزستان، المغرب، مالاوي، جمهورية مولدوفا، نيجيريا، بنما، بولندا، بورتوريكو، سيراليون، صربيا، توجو، تركيا، أوغندا، اليمن، زامبيا، بالإضافة إلى مصر البلد المستضيف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب مصر البارالمبي
إقرأ أيضاً:
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل
روى محمد سعد، ابن شقيقة الحاجة فاطمة محمد إسماعيل 70 سنة، ضحية زوجها فى بورسعيد تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها خالته، إحدى سكان منطقة القابوطي بحي الضواحي في بورسعيد، بعد أن قتلها زوجها أثناء أدائها صلاة قيام الليل داخل منزلها.
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل ومشهود لها بحسن الخلق والسيرةوقال محمد سعد إن خالته كانت تعيش حياة أسرية مضطربة مع زوجها الذي اعتاد ضربها وإهانتها طوال سنوات، مضيفًا أنها كانت تواجه اعتداءاته المتكررة بترديد عبارة «حبيبي يا رسول الله»، مما كان يدفعه إلى مزيد من الغضب والاعتداء.
وأوضح أن الحاجة فاطمة أنجبت من زوجها خمسة أولاد وبنتين، ولها أحفاد مقبلون على الزواج، مشيرًا إلى أنها كانت قد أدت مناسك العمرة قبل شهر رمضان الماضي، وعقب عودتها اشتدت معاناتها مع زوجها، حتى اضطرت إلى الإقامة في منزل ابنتها لمدة شهرين خوفًا على حياتها، ورغم محاولات ابنتها منعها من العودة إلى بيت الزوجية، أصرت الحاجة فاطمة أمس على الرجوع إلى منزلها.
وأضاف أن الجريمة وقعت عند عودة الزوج إلى المنزل في الثانية عشرة منتصف الليل، حيث وجد زوجته تصلي كعادتها، وكان بحوزته ساطور اشتراه مسبقًا، فباغتها بضربات قاتلة في الرقبة والكتف، أودت بحياتها على سجادة الصلاة.
وأكد ابن شقيقة المجني عليها، أن جميع الجيران شهدوا بأخلاق الحاجة فاطمة، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة القلب، لسانها لا يفتر عن ذكر الله، وعلاقتها طيبة بالجميع، وكانت محبة لفعل الخير ومساعدة الآخرين.
وفي أعقاب الحادث، قام الزوج، المدعو «عبد الحميد. س» (70 عامًا)، بتسليم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي، معترفًا بارتكاب الجريمة، وزاعمًا أن شكوكًا ساورته في أن زوجته قد وضعت له السم في الطعام، كما أبدى خوفه من انتقام أبنائه بعد مقتل والدتهم.
وتباشر جهات التحقيق إجراءاتها حاليًا لكشف ملابسات الواقعة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القابوطي بعد مقتل السيدة المشهود لها بحسن الخلق والسيرة الطيبة.