بوابة الوفد:
2025-04-26@11:17:51 GMT

كلية الطب جامعة الفيوم تحتفل بيوم الطبيب

تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT

شهد الدكتور ياسر مجدى حتاته رئيس جامعة الفيوم، احتفال كلية الطب البشرى بيوم الطبيب، والذى جاء تحت عنوان "عطاء بسخاء وبذلًا للشفاء" وذلك اليوم الأحد بقاعة الاحتفالات بكلية الطب.

وحضرالاحتفالية  الدكتور عاصم فؤاد العيسوي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و الدكتور حمدي محمد إبراهيم عميد كلية الطب، والدكتورة  نجلاء الشربيني وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة،  و الدكتور محمد صلاح الجندي وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة  هدير محمود وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، و الدكتور محمد صفاء الدين عرفة المدير التنفيذى للمستشفيات الجامعية، وعدد من رؤساء الأقسام العلمية وأعضاء هيئة التدريس والطلاب.

خبرات علمية وعملية 

وأكد الدكتور  ياسر حتاته، أن بناء شخصية الطبيب يحتاج لمراحل زمنية وخبرات علمية وعملية كبيرة بداية  من مرحلة البكالوريوس ومرورًا بفترة الامتياز وفترة الطبيب المقيم حيث يقضي الطبيب معظم أوقاته فى العمل خاصة في سنواته الأولى، وصولًا لمستوى متقدم علميًّا ومهاريًّا وخلقيًّا، ويتمتع بالحس الإنسانى السليم.

وأشار إلى أن التعليم الجيد والمستمرهو الضمانة للوصول  لطبيب متميز، وأنه من واجبات الطبيب التحكم بالنفس والتحلي بالصبر. 

وعبر الدكتور عاصم فؤاد العيسوي عن سعادته للمشاركة فى تكريم زملائة وأبنائه من الأطباء، مضيفًا أن اليوم يتزامن مع بداية أزمة وباء كورونا الذى بذل خلاله  الأطباء الكثير من الجهد والمعاناة، وضحوا بأوقاتهم وأرواحهم فى سبيل تلبية نداء الواجب.

وقال الدكتور حمدى إبراهيم إن أهم ما يجب أن يتميز به الطبيب هو الإخلاص، وأن الطب هي المهنة الوحيدة التى يزيد فيها عطاء الطبيب فى كل الأحوال عن الأجر الذى يتقاضاه، مقدمًا النصح للأطباء بأن لا يجعلوا الحصول السريع على المال فى أولوياتهم.

وفي نهاية الاحتفال تم تكريم عدد من الأطباء بأهدائهم شهادات التقدير.

3 4 5 6 7 66 555 678 877 5666 6666 55555

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهد جامعة الفيوم احتفال كلية الطب البشري يوم الطبيب

إقرأ أيضاً:

كلية الطب بجامعة دمشق تناقش أول رسالة دكتوراه بإشراف سوري- سوري ‏مغترب ‏

دمش-سانا

ناقشت اليوم كلية الطب البشري في جامعة دمشق “قسم البيثولوجيا” أول ‏رسالة دكتوراه بإشراف مشترك سوري- سوري مغترب، بحضور وزير ‏التعليم العالي الدكتور مروان الحلبي وعضو لجنة تسيير الأعمال في جامعة ‏دمشق الدكتور أسامة الجبان، وعدد من عمداء الكليات وأساتذة الكلية والطلاب.‏

وتناولت الرسالة أحدث المستجدات في أبحاث سرطان الثدي، ومعالجة قضايا ‏بحثية توازي في مستواها العلمي ما يتم تداوله في الأوساط الأكاديمية ‏الأمريكية، ما يعكس التطور الكبير في جودة الأبحاث داخل الكلية.‏

وأكد الوزير الحلبي أن الإشراف المشترك السوري-السوري المغترب يُعدّ نموذجاً ناجحاً في استقطاب الكفاءات العلمية السورية من الخارج، ودمجها في ‏العملية التعليمية والبحثية داخل البلاد، مبيناً أن هناك ما يقارب 3 آلاف كفاءة ‏علمية سورية خارج الوطن، تسعى الوزارة لإعادتهم إلى الجامعات السورية ‏للاستفادة من خبراتهم، وتوظيفها في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.‏

بدوره، أشار عميد كلية الطب البشري الدكتور صبحي البحري إلى أن رسالة ‏الدكتوراه التي تمت مناقشتها؛ يُشرف عليها الأستاذ الدكتور محمد إياد الشطي من ‏كلية الطب بجامعة دمشق، بالتعاون مع الأستاذة الدكتورة ربى العلي من جامعة ‏ديترويت في الولايات المتحدة الأمريكية، لافتاً إلى أن قسم التشريح المرضي ‏يشرف حالياً على عدة رسائل أخرى بإشراف مشترك بين أساتذة سوريين من ‏داخل البلاد وخارجها، في إطار خطة إستراتيجية لدمج الخبرات السورية ‏المغتربة في العملية البحثية والتعليمية بجامعة دمشق.‏

وأوضح رئيس قسم الأمراض والتشريح المرضي في كلية الطب البشري ‏الأستاذ الدكتور وليد الصالح؛ أن القسم خرّج خلال السنوات الماضية أعداداً ‏كبيرة من أطباء الدراسات العليا في اختصاص التشريح المرضي، ووضع ‏خطة إستراتيجية بعيدة المدى لمنح شهادة الدكتوراه في (البيثولوجيا)، تهدف ‏إلى تأهيل كوادر أكاديمية جديدة لرفد الجامعات السورية وسد النقص في هذا ‏التخصّص.‏

ولفت الصالح إلى أن القسم ونظراً لغياب الإيفادات الخارجية في الفترة الحالية؛ ‏بادر إلى ربط مشاريع الأبحاث ورسائل الدكتوراه مع جامعات عالمية مرموقة ‏في الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي، وذلك عبر تعاون ‏مباشر مع أطباء سوريين يعملون في تلك المؤسسات الدولية، ما أثمر عن نشر ‏أبحاث مشتركة ورفع مستوى التصنيف العالمي لجامعة دمشق، وربطها فعلياً ‏بمراكز بحثية متقدمة.‏

من جانبها، بينت طالبة الدراسات العليا الدكتورة ميس الصالح أن عنوان ‏رسالة الدكتوراه التي ناقشتها هو: “تعبيرية وسمات التحول السرطاني الغازي ‏والموضعي لدى سيدات سوريات”، مشيرة إلى أن البحث يهدف إلى دراسة ‏المؤشرات المرتبطة بتطور سرطان الثدي، وتحديد العوامل التي تسهم في ‏تحوّل المرض من الشكل الموضعي إلى الشكل الغازي.‏

وأكدت الصالح أن الدراسة تُعد من الأبحاث الرائدة على مستوى المنطقة، ‏وتركّز على عينات حقيقية من المجتمع السوري، ما يعزز قيمتها العلمية ‏والطبية في مجال تشخيص وعلاج سرطان الثدي، وفقاً لأحدث المعايير ‏البحثية العالمية.‏

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • ورم في الكلية .. تدخل طبي عاجل لإنقاذ طفلة في المنوفية
  • رئيس جامعة أسيوط يترأس لجنة اختيار عميد كلية التمريض بالجامعة
  • مديرية الشباب والرياضة بالجيزة تحتفل بعيد تحرير سيناء في نادي الصيد
  • درع المجلس العربي.. تكريم جامعة طنطا محليًا وعربيًا في مجال تبادل تدريب الطلاب
  • كلية الطب بجامعة دمشق تناقش أول رسالة دكتوراه بإشراف سوري- سوري ‏مغترب ‏
  • إخلاء سبيل الدكتور حمدي حجاج بواقعة وفاة كلب هاسكي في طنطا
  • السر وراء اتهام الدكتور حمدي حجاج في واقعة "كلب هاسكي" بطنطا
  • جامعة الفيوم تنظم قافلة طبية شاملة بقرية منشأة الجمال.. صور
  • محافظ كفر الشيخ يشهد احتفالية اليوم العالمي للطبيب البيطري | صور
  • تقسيم كلية الناظور إلى أربع مؤسسات جامعية