زوبيميندي صفقة برشلونة المنتظرة خلال الميركانو القادم
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تناولت صحيفة السبورت الكتالونية خبر يفيد بأن زوبيميندي لا يزال على رادار برشلونة بالرغم من صعوبة حسم التعاقد معه بسبب قيمة الصفقة التي تصل إلى 60 مليون يورو.
برشلونة قد ينجح في التعاقد مع زوبيميندي حال بيع عدد من لاعبيه في الصيف المقبل أو دخول بعض الأسماء على صورة صفقات تبادلية مع ريال سوسيداد .
وعلى الجانب الآخر، ووفقا لتقرير صحيفة ماركا الاسبانية فإن اسم جديد ظهر على السطح لدعم وسط برشلونة وهو لاعب نابولي الإيطالي ستانيسلاف لوبوتكا الذي تألق في مباريات نابولي الموسم الماضي وخلال مباريات دوري الأبطال هذا الموسم حيث عرض وكيل الاعب اسمه على إدارة برشلونة للتعاقد معه .
مبدئيا حاز اسم ستانيسلاف لوبوتكا على إعجاب مسؤولي البارسا الان المشكلة التي تعرقل إتمام الصفقة هي تعاقد لوبوتكا الممتد مع نادي نابولي حتى عام ٢٠٢٧ وكل التقارير تؤكد ان نابولي لن يطلب اقل من ٣٠ مليون يورو لاتمام الصفقة .
من جانبه أكدت صحيفة الماركا ان تشافي هيرنانديز أبدى إعجابه كثيرا بلوبوتاكا ووصفه بالأهم داخل فريق نابولي مشيرا انه من الاعبين الذين لا يفقدون الكرة بسهولة وينجح في إمداد زملائه بالعديد من الكرات الحاسمة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زوبيميندي برشلونة ريال سوسيداد ماركا الإسبانية الانتقالات الصيفية الميركاتو
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: السلطة الفلسطينية تستعد لمرحلة ما بعد الحرب بطلب فرنسي
قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية إن السلطة الفلسطينية تشهد استعدادًا غير مسبوق لمرحلة ما بعد الحرب، إذ أعلنت عن عقد جلسة خاصة للمجلس المركزي التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية في 23 نيسان/ أبريل في رام الله، لانتخاب نائب لرئيس المنظمة والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو تطور يُعد الأول من نوعه منذ تأسيس السلطة.
ويعتبر انعقاد المجلس في الواقع اجتماعا استثنائيا. وتلقى نحو 180 عضوا من المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية دعوات لحضور المؤتمر الذي سيبدأ في رام الله في 23 نيسان/ أبريل الجاري، ومن المتوقع أن يستمر نحو يومين.
ونقلت الصحيفة العبرية عن مصدر فلسطيني وصفه للخطوة بأنها إصلاحية وضرورية لتأمين انتقال سياسي منظم، لا سيما في ظل ضغوط داخلية وخارجية.
وكشف مصدر من الرئاسة الفلسطينية لوسائل إعلام عربية أن هذه الخطوة جاءت استجابة لطلب فرنسي مباشر من الرئيس ماكرون خلال مكالمة مع أبو مازن، حيث دعا الأخير لتعيين نائب له، وتوحيد حركة فتح وإعادة دمج شخصيات مفصولة مثل محمد دحلان وناصر القدوة. وأشار ماكرون إلى أن فرنسا تدرس بجدية الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود ١٩٦٧.
مصدر فلسطيني آخر قال لصحيفة "الشرق الأوسط اللندنية" أكد أن السلطة تُجري مشاورات حثيثة مع الولايات المتحدة، وأوروبا، وبعض الدول العربية، وحماس، وحتى "إسرائيل"، حول ترتيبات "اليوم التالي للحرب". وأضاف أن هناك إمكانية أن توافق حماس على تسليم قطاع غزة، بل وحتى على تسليم سلاحها، مقابل إعلان دولة فلسطينية مستقلة تشمل الضفة الغربية وغزة والقدس.
وبحسب الصحيفة فإن الهدف النهائي من هذه التحركات هو إعادة تنظيم القيادة الفلسطينية لقيادة الدولة الفلسطينية المستقبلية، مع التأكيد أن هذه الإصلاحات الإدارية تُمهّد لسيطرة السلطة على كل الأراضي الفلسطينية، بما فيها غزة، بدعم دولي واسع.
والأربعاء الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده قد تعترف بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة.
وأضاف أن ذلك قد يكون خلال مؤتمر دولي حول حل الدولتين في حزيران/ يونيو المقبل.
وأشار ماكرون إلى أنه سيترأس مع السعودية مؤتمرا دوليا حول حل الدولتين في حزيران/ يونيو المقبل.
وأوضح الرئيس الفرنسي أنهم يهدفون إلى الانتهاء من قضية الاعتراف بفلسطين خلال المؤتمر المذكور.
وخلال زيارته الرسمية إلى مصر يومي 6 و7 نيسان/ أبريل الجاري، أعلن ماكرون عن عقد مؤتمر دولي حول حل الدولتين، مشيرا إلى أنه سيرأس المؤتمر بالاشتراك مع السعودية.
وفي تصريح له عام 2024، قال ماكرون إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس "محرماً" بالنسبة لفرنسا.