رشوان توفيق: والدتي أحد أولياء الله الصالحين
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الفنان رشوان توفيق، إنه أعطى لأولاده حياته كلها، ولم يتأخر يومًا عن أولاده أو عن زوجته على الإطلاق، مشيرًا إلى أن يتحدث مع أولاده عن كل ما يدور في خياله أو باله، خاصة نجلته الإعلامية هبة رشوان توفيق.
أبرز محطات رشوان توفيق
وتابع "توفيق"، خلال حواره مع الإعلامي نشات الديهي، ببرنامج "دون ورقة وقلم"، المذاع على فضائية "TEN"، مساء السبت، أنه كان زاهدًا في حياته، ولم يكن يرغب في شيء، إلا تلبية طلبات أولاده، مشيرًا إلى أنه دخل المجال الإعلامي في البداية كإعلامي، ومن ثم انتقل إلى المجال الفني، وقدم العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية.
رشوان توفيق يتحدث عن والديه
ولفت إلى أن والده كان يحب الفن، وهذا ما حببه في المجال الفني بصورة كبيرة، أما والدته فكانت كثيرة الذكر، والتعبد، معقبًا: "كنت بعتبر والدتي أحد أولياء الله الصالحين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأعمال الدرامية نشأت الديهي أولياء الله الصالحين الفنان رشوان توفيق المجال الفني رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
ربما تنتهي معركة الخرطوم في المقرن، ما يعني أننا قد لا نشهد معركة كبيرة في جبل أولياء
ربما تنتهي معركة الخرطوم في المقرن، ما يعني أننا قد لا نشهد معركة كبيرة في جبل أولياء.
لماذا؟
لأن القيمة العسكرية لمنطقة جبل أولياء بالنسبة للمليشيا هي كونها معبر إلى الخرطوم. بفقدان منطقة المقرن والقصر الجمهوري، وهي منطقة تمسكت بها المليشيا لرمزيتها كدلالة على الوجود في قلب العاصمة ولا أهمية إستراتيجية لها من الناحية العسكرية بعد فقدان بحري وشرق النيل. فالمليشيا تحاول أن تقول بأنها ما تزال موجودة في قلب الخرطوم وفي القصر الجمهوري ومقرن النيلين لأطول مدة ممكنة.
جبل أولياء مهم لأهمية مركز الخرطوم، وبفقدان مركز الخرطوم ورمزيته تفقد منطقة جبل أولياء أي أهمية لها بالنسبة للمليشيا. لا توجد منطقة ذات أهمية عسكرية أو معنوية في العاصمة الخرطوم بعد منطقة المقرن والقصر.
ولذلك لا أتوقع أن تدافع المليشيا طويلا عن منطقة الجبل ولا أن تبقى فيها. لأن الوجود في الخرطوم سيصبح بلا قيمة بعد فقدان مركزها ذو القيمة الرمزية.
بعد القصر الجمهوري لا يوجد ما يستحق التمسك به بالنسبة لهم، وسيقولون وداعا للخرطوم، من استطاع أن يخرج منهم.
حليم عباس