صحافة العرب:
2024-09-19@17:04:41 GMT

حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين، بعض ما جاء في فقرة قضية اليوم في الأخبار أطاح تحالف الحاكمية الذي جمع حزب الله والتيار الوطني الحر وتيار المردة جلسةَ حكومة تصريف .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين

بعض ما جاء في فقرة "قضية اليوم" في الأخبار:

أطاح «تحالف الحاكمية» الذي جمع حزب الله والتيار الوطني الحر وتيار المردة جلسةَ حكومة تصريف الأعمال المقرّرة اليوم، وبالتالي سقطت مشاريع التمديد لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة أو تعيين بديل منه أو إيجاد مخرج قانوني لتنظيم إدارة المصرف بعد انتهاء ولاية الحاكم بعيداً عن نصوص قانون النقد والتسليف.

ما تبلّغه الرئيسان نبيه بري ونجيب ميقاتي غروب أمس، دفعهما إلى البحث في مخرج بديل، يضمن عدم استقالة أي من نواب حاكم مصرف لبنان الأربعة، وجرت اتصالات أثمرت تفاهماً أولياً على «جلسة تشريع الضرورة» في المجلس النيابي، بما يسمح بإقراض مصرف لبنان نحو 800 مليون دولار تُصرف على أربعة أشهر كحد أقصى، ويجري تأمينها من الاحتياطي الموجود لدى مصرف لبنان، وهو الخيار الوحيد المتبقّي أمام أركان الحكم لإقناع نواب الحاكم بالعمل.

وكان رئيس الحكومة استقبل صباح أمس النواب الأربعة، وعبّر لهم عن مخاوفه من خطورة الفراغ في الحاكمية في حال استقالة النائبين الأول والثاني أو امتناعهما على القيام بمهام الحاكم، ما سيتسبب بمشكلة كبيرة على صعيد النقد والمالية العامة. وأكّد أنه يبذل جهوداً لتحقيق بعض مطالبهم، ولا سيما البند المتعلق بتوفير غطاء قانوني عبر مجلس النواب لاستخدام بعض أموال الاحتياطي، مع التأكيد بأن مصرف لبنان سيتوقف عن تقديم أي دعم مالي على شاكلة منصة «صيرفة».

 

وأبلغ النواب الأربعة رئيس الحكومة بحضور نائبه ووزير المالية، أن آلية العمل الجديدة تقضي بتوفير حلول لرواتب موظفي القطاع العام، على أن يجري تحديد الآلية وسعر الصرف الخاص برواتبهم (بكلفة 80 مليون دولار شهرياً)، وتوفير دعم مستدام لتغطية الأمراض المزمنة (بكلفة 35 مليون دولار شهرياً)، وسداد بعض القروض الضرورية، والاحتفاظ بمبلغ يساعد على مواجهة أي طارئ.

 

كما يشترط النواب الأربعة أن تضع الحكومة خطة عاجلة لإطلاق العمل في كل دوائر وزارة المالية المعنية بتحصيل الضرائب لضمان تغذية الخزينة بسيولة لبنانية يجب أن تصل إلى ثلث حجم السيولة الموجودة اليوم بالليرة والمقدّرة بنحو 80 ألف مليار ليرة.

 

وفي حال تم تثبيت هذه النقاط خلال اليومين المقبلين، فإن النائب الأول وسيم منصوري قد يعدل عن قراره بالاستقالة، علماً أنه في حال الاستقالة، قرر أن يلازم منزله و

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوطنی الحر مصرف لبنان

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان

سرايا - يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة الجمعة لمناقشة سلسلة الانفجارات الدامية التي طالت أجهزة اتصال لعناصر في «حزب الله» بلبنان، بحسب ما أعلنت الرئاسة السلوفينية للمجلس.


ويأتي الاجتماع بناءً على طلب الجزائر لينعقد في اليوم المذكور الساعة 3 عصرًا بتوقيت غرنيتيش.


مقالات مشابهة

  • الصحة تدعو الأطباء المتقدمين لإعادة التعيين إلى المراجعة
  • ‏رئيس الوزراء اللبناني يدعو ماكرون إلى اتخاذ موقف حازم من الهجمات الإسرائيلية خلال جلسة مجلس الأمن المقررة غدا
  • لمناقشة تفجيرات لبنان.. مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة الجمعة
  • عاجل.. العثور على أجهزة لاسلكية في كليمنصو وقرب مصرف لبنان
  • جلسة أممية طارئة الجمعة لمناقشة تفجيرات لبنان
  • مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان
  • بيلينجهام: الأغبياء والحمقى فقط يتجاهلون «حرف R»!
  • مؤشر خطير.. كيف علّق التيار على حادثة تفجير أجهزة البيجر؟
  • جديد قضية رياض سلامة.. القاضي حلاوي يواصل تحقيقاته
  • كنعان يفنّد اتهامات باسيل الخميس.. والتيار يرد: اين مناصريك؟