صحافة العرب:
2025-01-29@21:22:28 GMT

حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين، بعض ما جاء في فقرة قضية اليوم في الأخبار أطاح تحالف الحاكمية الذي جمع حزب الله والتيار الوطني الحر وتيار المردة جلسةَ حكومة تصريف .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين

بعض ما جاء في فقرة "قضية اليوم" في الأخبار:

أطاح «تحالف الحاكمية» الذي جمع حزب الله والتيار الوطني الحر وتيار المردة جلسةَ حكومة تصريف الأعمال المقرّرة اليوم، وبالتالي سقطت مشاريع التمديد لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة أو تعيين بديل منه أو إيجاد مخرج قانوني لتنظيم إدارة المصرف بعد انتهاء ولاية الحاكم بعيداً عن نصوص قانون النقد والتسليف.

ما تبلّغه الرئيسان نبيه بري ونجيب ميقاتي غروب أمس، دفعهما إلى البحث في مخرج بديل، يضمن عدم استقالة أي من نواب حاكم مصرف لبنان الأربعة، وجرت اتصالات أثمرت تفاهماً أولياً على «جلسة تشريع الضرورة» في المجلس النيابي، بما يسمح بإقراض مصرف لبنان نحو 800 مليون دولار تُصرف على أربعة أشهر كحد أقصى، ويجري تأمينها من الاحتياطي الموجود لدى مصرف لبنان، وهو الخيار الوحيد المتبقّي أمام أركان الحكم لإقناع نواب الحاكم بالعمل.

وكان رئيس الحكومة استقبل صباح أمس النواب الأربعة، وعبّر لهم عن مخاوفه من خطورة الفراغ في الحاكمية في حال استقالة النائبين الأول والثاني أو امتناعهما على القيام بمهام الحاكم، ما سيتسبب بمشكلة كبيرة على صعيد النقد والمالية العامة. وأكّد أنه يبذل جهوداً لتحقيق بعض مطالبهم، ولا سيما البند المتعلق بتوفير غطاء قانوني عبر مجلس النواب لاستخدام بعض أموال الاحتياطي، مع التأكيد بأن مصرف لبنان سيتوقف عن تقديم أي دعم مالي على شاكلة منصة «صيرفة».

 

وأبلغ النواب الأربعة رئيس الحكومة بحضور نائبه ووزير المالية، أن آلية العمل الجديدة تقضي بتوفير حلول لرواتب موظفي القطاع العام، على أن يجري تحديد الآلية وسعر الصرف الخاص برواتبهم (بكلفة 80 مليون دولار شهرياً)، وتوفير دعم مستدام لتغطية الأمراض المزمنة (بكلفة 35 مليون دولار شهرياً)، وسداد بعض القروض الضرورية، والاحتفاظ بمبلغ يساعد على مواجهة أي طارئ.

 

كما يشترط النواب الأربعة أن تضع الحكومة خطة عاجلة لإطلاق العمل في كل دوائر وزارة المالية المعنية بتحصيل الضرائب لضمان تغذية الخزينة بسيولة لبنانية يجب أن تصل إلى ثلث حجم السيولة الموجودة اليوم بالليرة والمقدّرة بنحو 80 ألف مليار ليرة.

 

وفي حال تم تثبيت هذه النقاط خلال اليومين المقبلين، فإن النائب الأول وسيم منصوري قد يعدل عن قراره بالاستقالة، علماً أنه في حال الاستقالة، قرر أن يلازم منزله و

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حزب الله والتيار والمردة يطيحون جلسة التعيين وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوطنی الحر مصرف لبنان

إقرأ أيضاً:

هل تصمد التهدئة في لبنان؟

ذكر موقع "الامارات 24" أنّ محللين توقعوا صمود وقف إطلاق النار في غزة ولبنان في الوقت الراهن، رغم التحديات الخطيرة التي واجهها خلال عطلة نهاية الأسبوع، نظراً لرغبة الأطراف كافة في تجنب تصعيد شامل على الأقل خلال الأسابيع المقبلة.

وكتب مراسل صحيفة "نيويورك تايمز" باتريك كينغسلي أن القوات الإسرائيلية بقيت في مواقعها جنوب لبنان بعد انتهاء الموعد النهائي لانسحابها يوم الأحد، مستندة إلى مزاعم بأن حزب الله لم يلتزم بتعهده الانسحاب من المنطقة.

وفي غزة، أخفقت حماس في إطلاق سراح رهينة كانت إسرائيل تتوقع إطلاقها يوم السبت، مما دفع الأخيرة إلى تأخير عودة الفلسطينيين النازحين إلى شمال القطاع وفق الترتيبات المتفق عليها.

ورغم تبادل الاتهامات بشأن التراجع عن الالتزامات، يرى محللون أن كافة الأطراف تمتلك أسباباً للبقاء مرنة وتجاهل تجاوزات الطرف الآخر بشكل مؤقت.

فحزب الله، الذي أعرب عن غضبه من بقاء القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان، يدرك أن أي تصعيد قد يستجلب رداً إسرائيلياً مدمراً. بينما تسعى حماس للحفاظ على سلطتها في غزة، وهو أمر قد تخسره في حال تجدد الحرب.

أما إسرائيل، فتركز على ضمان استمرار التهدئة بما يكفي لتحرير 20 رهينة أخرى على الأقل، مع مراعاة رغبتها في كسب دعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعهد بجلب السلام إلى الشرق الأوسط خلال حملته الانتخابية.

وفي إشارة إلى حرص الطرفين على تمديد الهدنة، توصلت إسرائيل وحماس إلى تسوية أزمة عطلة نهاية الأسبوع بحلول منتصف ليل الأحد. وأعلنت الحكومة القطرية، التي تقوم بدور الوسيط، أنه سيتم إطلاق الرهينة أربيل يهود هذا الأسبوع برفقة رهينتين أخريين قبل الموعد المحدد. وفي المقابل، أكدت إسرائيل أنها ستسمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى شمال غزة بدءاً من صباح الإثنين. 

أما بالنسبة للبنان، فقد أعلن البيت الأبيض، أنه سيتم تمديد الهدنة هناك حتى 18 شباط.

وقال المفاوض الأميركي السابق في محادثات السلام في الشرق الأوسط آرون ديفيد ميلر: "سيجتازون الأسابيع المقبلة ولا يمكن لأحد أن يخمن ما هو أبعد من ذلك".

وأضاف "هذه ليست اتفاقات بين الولايات المتحدة وسويسرا. إنها اتفاقات تعتمد على إعطاء كل جانب للآخر حرية التصرف وهامشاً معيناً للمناورة. هذه نقطة ضعفهم، ولكنها أيضاً نقطة قوتهم".  
ويرى محللون أن حزب الله من غير المرجح أن يخاطر بخسائر إضافية، خصوصاً بعد تصفية قيادته وإضعاف حليفته إيران. كما أن طريق إمداد الحزب بالأسلحة عبر سوريا تعطل بشكل كبير منذ كانون الأول، عندما أطاحت الفصائل المسلحة بالرئيس السوري بشار الأسد، الحليف الرئيسي لحزب الله. 

قالت المحللة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، حنين غدار، إن قادة حزب الله لا يزالون يمتلكون بعض الصواريخ والأسلحة، لكنهم يدركون أن أي هجوم ضد إسرائيل سيشكل خطوة انتحارية، إذ ستستغل إسرائيل الفرصة لتوجيه ضربة قاضية قد تدمر الحزب بشكل كامل. وأضافت غدار أن حزب الله قد يكون قلقاً أيضاً من فقدان التأييد داخل قاعدته الشعبية الشيعية، خاصة مع اقتراب الانتخابات البرلمانية العام المقبل.

وأوضحت أن الطائفة الشيعية تحملت العبء الأكبر خلال الحرب التي خاضها حزب الله مع إسرائيل تضامناً مع حماس، ما أدى إلى دمار واسع في القرى والبلدات الشيعية بجنوب لبنان. (الامارات 24)  

مقالات مشابهة

  • مراكز الثقافة الإسلامية تطلق مسابقة بحثية بين دارسيها حول المحاور الأربعة لوزارة الأوقاف
  • أحيلت إلى مصرف لبنان.. رواتب القطاع القطاع العام اعتبارا من يوم غد
  • ما جديد ملف أسرى حزب الله؟
  • هل تصمد التهدئة في لبنان؟
  • للمواطنين.. خبرٌ يهمكم عن مصرف لبنان
  • عماد الصائغ: بيع عقد متعب الحربي جعل الشباب يتنفس ويوصل دور الأربعة.. فيديو
  • الحكومة الإسرائيلية: على حزب الله الانسحاب إلى ما وراء نهر الليطاني
  • عمال البناء: تحديد جلسة في وزارة العمل لمتابعة الشكوى المقدمة من العمال المصروفين
  • النقابات الزراعية في الجنوب: نقف جميعا من أجل بناء لبنان القوي الحر المستقل
  • درغام هنأ أهالي الجنوب على صمودهم