أجاب الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، على تسأل لشخص حول حكم ألعاب المراهنات التي انتشرت بشكل كبير على الانترنت ويقوم بالدخول فيها شباب كثيرين، وهناك من يحللها لأنها في الغرب؟. 

هل الأفكار الشريرة من النفس أم من الشيطان.. علي جمعة يوضح (فيديو) "جمعة" يُحذر من التنمر والإساءة للأخرين والشتائم في الهزار: "عند الله عظيم"

وقال “جمعة”، خلال تقديمه برنامج "نور الدين"، المذاع عبر القناة الأولي، اليوم الأحد، أن جماهير الفقهاء على حرمة ذلك سواء كان هنا أو هناك، وأبو حنيفة يقول إن كل العقود الفاسدة في ديار غير المسلمين مباحة، لكنه اشترط أن تكون أنت هناك".


وتابع: "أن تكون أنت هنا في ديار المسلمين فيجب أن تتعامل بما يتفق مع تعاليم شريعة المسلمين".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مفتي الديار المصرية مفتي الديار المصرية السابق الدكتور علي جمعة برنامج نور الدين المراهنات

إقرأ أيضاً:

"حكماء المسلمين": تعزيز التضامن الإنساني واجب ديني وأخلاقي

أكد مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن التضامن الإنساني يمثل جوهر القيم التي تدعو إلى التراحم والتكاتف وتوحيد البشرية دون تمييز وإقصاء، وهو ما يحتاجه عالمنا اليوم أكثر من أي وقت مضى.

وقال في بيان أصدره، اليوم الجمعة، بمناسبة اليوم الدولي للتضامن الإنساني، الذي يوافق 20 ديسمبر "كانون الأول" من كل عام، إن التضامن الإنساني أكثر من مجرد استجابة طارئة للأزمات، فهو يعبر عن رؤية شاملة طويلة الأمد والتزام مشترك بين الدول والمجتمعات والأفراد لمواجهة الأزمات والتحديات العالمية المختلفة. مجتمع متراحم وأكد المجلس أن الإسلام دعا إلى الوحدة والتضامن باعتبارهما أساسًا لبناء مجتمع قوي ومتراحم، حيث جعل التضامن الإنساني واجبًا شرعيًا، مؤكدًا أن الاحتفاء بهذه المناسبة يكون من خلال تعزيز التعاون الدولي والتضامن الإنساني لمواجهة التحديات المشتركة التي تهدد الإنسانية، بما يسهم في تقديم استجابة موحدة، تقوم على مبادئ العدالة والإنصاف.
وأشاد بالجهود والمبادرات التي تعزز قيم التضامن الإنساني مع القضايا العاجلة والملحة، وبخاصة التي تستهدف تخفيف معاناة الفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا وضحايا الحروب والصراعات والنزاعات والأزمات حول العالم. ترسيخ العدل وأشار مجلس حكماء المسلمين إلى أن وثيقة الأخوة الإنسانية، التي وقَّعها الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، والبابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، في أبوظبي عام 2019، دعت صناع القرار والسياسات من أنحاء العالم المختلفة إلى ترسيخ العدل القائم على الرحمة بوصفه السبيل الواجب اتباعه للوصول إلى الحياة الكريمة التي يحق لكل إنسان أن يحيا في كنفها، وأن الحوار والتفاهم ونشر ثقافة التسامح وقبول الآخر والتعايش بين الناس، يُسهم في احتواء كثير من المشكلات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والبيئية التي تحاصر جزءًا كبيرًا من البشر.
وذكر في بيانه أن مجلس حكماء المسلمين، يحرص من خلال مبادراته وبرامجه المتنوعة على ترسيخ وتعزيز قيم التسامح والتضامن والتكافل والتعايش الإنساني بين الثقافات والأديان كونها ركائز أساسية لا غنى عنها لبناء مجتمعات قائمة على العدل والسلام.

مقالات مشابهة

  • «حكماء المسلمين» يُدين حادث الدهس المروِّع في ماغديبورغ بألمانيا
  • «حكماء المسلمين» يُدين حادث الدهس المروع في ألمانيا
  • "حكماء المسلمين" يُدين حادث الدهس المروع في ألمانيا
  • اكتشاف لعبة فارسية من نفس عصر ألعاب أور العراقية
  • كيف يشيطن حزب المحافظين البريطاني المسلمين ؟
  • رئيس «اتصالات النواب»: تعديلات قانون تقنية المعلومات تتضمن عقوبات مشددة لمروجي الشائعات ومواجهة المراهنات
  • "حكماء المسلمين": تعزيز التضامن الإنساني واجب ديني وأخلاقي
  • إلغاء الرحلات الجوية في ديار بكر
  • العلاقي: لن تكون هناك انتخابات هذه السنوات لا رئاسية ولا برلمانية
  • كيف غيرت نظرية الفوضى العالم.. علي جمعة يوضح