نظم المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيه (احد واجهات المخابرات المصريه )لقاء يوم ٩/مارس/ ٢٠٢٤م مع
حمدوك والوفد المرافق له ضم كل من (برمه ناصر/الدقير/عرمان/بابكر فيصل/التعايشي/إيمان شريف (ممثله للمرأة)
????مُجمل حديث الوفد ركز على
١/ أن الحرب اشعلها الكيزان
٢/ ضرورة تدخل القاهرة بأن تدفع مسار جدة والمنامه
٣/ السودان سوف يتفكك
٤/ تكوين جيش قومي مهني
٥/ حث الأطراف الدوليه لعودة قحت للسلطه
٦/ ضرورة مشاركه الامارات ومصر في اي مفاوضات بشأن السودان.
هذة النقاط التي تمحور فيها النقاش وعندما سأل الدكتور/محمد كمال (الخبير بالمركز) دكتور /حمدوك هل تجد (تقدم) القبول في الشارع السوداني حتي تتحدث بإسمه؟؟ لم يجاوب حمدوك.
حسب معلوماتي أنه بعد نهاية اللقاء عكف خبراء المركز علي تقيم اللقاء وكانت الخلاصه
١/ *أن (تقدم) لاتمثل الشعب السوداني وانها حاضنه سياسيه للدعم السريع*
٢/ *خلال اللقاء لم يشيروا للانتهاكات التي ارتكبتها قوات الدعم السريع*
٣/ *لاتوجد رؤية مستقبليه واضحه ل (تقدم)*
٤/ *الوفد لا يضم نُخب سياسيه ذات تأثير كبير كما تعودنا من الاحزاب السياسيه السودانيه سابقا*
٥/ *الزيارة جات بتخطيط من فاعلين دوليا بقيادة دولة الامارات..وإنه لايمكن دعم هذة الزيارة أو تبنيها*
٦/ *محاولة شيطنة الجيش وجهاز الأمن والشرطه وان هذة الأجهزة تحت سيطرة الاخوان المسلمين الذي تكرر في حديث كل اعضاء الوفد أنه دلاله واضحه لخطاب يراد تمريره من زوايا مختلفه*
٧/ *حمدوك والوفد يتحدثون أنهم دوله وليس تحالف سياسي*
٨/ *حديث الوفد كان غير مرتب ومحدود ومن قُصاصات أوراق*
٩/ *حديث اللواء/برمه ناصر عن الجيش غير مقبول خاصه أنه كان من قياداته في يوم ما…وان حديثه لا يخرج من أنه تحت ضغط شديد أو إغراء ثمين*
????هذه هي قحت تكشف عن عوارتها يوم بعد يوم وتنبطح للقاهره.
✍️ *أبورغد*
١٦ /مارس/ ٢٠٢٤م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع حديث التهدئة.. قصف متبادل بين روسيا وأوكرانيا
تبادلت روسيا وأوكرانيا ضربات جوية مكثفة خلال الليل، حيث أبلغ كلا الجانبين، السبت، عن أكثر من 100 طائرة مسيرة معادية فوق أراضيهما.
وتأتي هذه الهجمات بعد أقل من 24 ساعة من لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لمناقشة تفاصيل المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً في الحرب مع أوكرانيا.وقال بوتين في مؤتمر صحافي، الخميس، إنه يدعم الهدنة من حيث المبدأ، لكنه حدد عدداً من التفاصيل التي تحتاج إلى توضيح قبل التوصل إلى اتفاق. وأيدت كييف بالفعل اقتراح الهدنة، رغم أن مسؤولين أوكرانيين أعربوا علناً عن شكوكهم بشأن التزام موسكو بهذا الاتفاق.
وفي حديثه للصحافيين في كييف، اليوم، بعد محادثات افتراضية بين الحلفاء الغربيين استضافها رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، دعم أوكرانيا لمقترح وقف إطلاق النار الكامل لمدة 30 يوماً لمناقشة خطة سلام طويلة الأمد، لكنه حذر من أن روسيا ستحاول عرقلة المحادثات بفرض شروط و"تحفظات".
من جانبه، دعا ستارمر الحلفاء إلى "مواصلة الضغط" على بوتين لدعم وقف إطلاق النار في أوكرانيا، مشيداً بأوكرانيا باعتبارها "طرف السلام"، ومؤكداً أن بوتين سيضطر "عاجلاً أم آجلاً" للجلوس إلى طاولة المفاوضات.