دفعه من أعلى السلم.. براءة سوداني من إنهاء حياة خاله ببولاق الدكرور
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة، ببراءة شاب سوداني من تهمة قتل خاله ببولاق الدكرور.
كانت النيابة العامة أحالت المتهم "هشام. أ"، 19 سنة، سوداني الجنسية، لمحكمة الجنايات، بعد أن وجهت له تهمه ضرب خاله حتى الموت، وذلك على خلفية التحقيقات في القضية رقم 10209 لسنة 2023 جنايات بولاق الدكرور.
. لحظة حريق سيارتين أعلى دائري المريوطية.. فيديو
وجاء في أمر إحالة أن المتهم قتل خاله المجني عليه "طلال. ع" مع سبق الإصرار والترصد، بأن دفعه من أعلى سلم فسقط على رأسه.
وكشف أمر الإحالة، أن المجني عليه كان في جلسة سكر مع صديق له واصطحبه مغيب العقل إلى شقة المتهم ليبيت لديهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قتل خاله بولاق الدكرور محكمة جنايات جنوب الجيزة النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهم بإنهاء حياة صديقه بكفر الشيخ للمفتي | صور
قرَّرت الدائرة الأولى بمحكمة جنايات فوه بمحافظة كفر الشيخ، اليوم، بالإجماع، إحالة أوراق المتهم بإنهاء حياة صديقه إلى فضيلة مفتي الجمهورية؛ لأخذ الرأي الشرعي نحو توقيع عقوبة الإعدام بحقه، مع استمرار حبس المتهم، وتحديد جلسة 11 يونيو المقبل للنطق بالحكم.
صدر القرار برئاسة المستشار خالد بدر الدين، رئيس الدائرة والمحكمة، وعضوية المستشارين محمد مبروك، وأحمد قنديل، وبحضور كريم عبد الفتاح، وكيل نيابة دسوق، وسكرتارية أحمد الميداني.
وترجع أحداث القضية رقم 31702 لسنة 2024 جنايات مركز دسوق، والمقيدة برقم 4075 لسنة 2024 جنايات كلي كفر الشيخ إلى نهاية شهر نوفمبر من العام الماضي عندما قام المتهم «ح.ش» 31 سنة، عامل، مقيم بقرية محلة مالك دائرة مركز دسوق، بقتل المجني عليه أحمد حامد، عمدًا من غير سبق إصرار أو ترصد.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن المتهم وجه إلى المجني عليه ضربة من الأداة محل الاتهام اللاحق والتي استقرت في مقدمة رأسه، فاستدار عنه المجنى عليه آنف الذكر فعاجله بضربة أخرى استقرت في مؤخرة رأسه فأحدث إصابته التي أوردها وصفًا تقرير الصفة التشريحية خاصته والتي كان من شأنها أن أودت بحياته، وكان ذلك بقصد التأهب لارتكاب الجنحة محل الاتهام التالي وتسهيل ارتكابها.
كما تبين أن المتهم اختلس مالًا منقولًا مملوكًا للمجني عليه آنف الذكر، وهو هاتف خلوي ومبلغ مالي، على النحو المبين تفصيلاً بالتحقيقات، فضلاً عن إحرازه أداة "فأسًا" مما يستخدم في الاعتداء على آحاد الناس دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية.