الأخبار: تراجع حماسة باريس للمبادرة التي طرحتها.... ولم تعد تتفرد بالدور والجهد... الحوار بين التيار و الحزب وحده من سيعيد ترتيب المشهد الداخلي
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الأخبار تراجع حماسة باريس للمبادرة التي طرحتها ولم تعد تتفرد بالدور والجهد . الحوار بين التيار و الحزب وحده من سيعيد ترتيب المشهد الداخلي، بعض ما جاء في فقرة المشهد السياسي اتّسمت محادثات الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان مع من التقاهم بالصراحة التامة، وهو تصرف كموفد .
بعض ما جاء في فقرة "المشهد السياسي":
اتّسمت محادثات الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان مع من التقاهم بالصراحة التامة، وهو تصرف كموفد عن «الخماسية»، ولم يدخل في الأسماء ولم يأت على ذكر المبادرة الفرنسية، ولم يتحدث عن حوار جماعي أو عام، بل أكّد أنه سيقوم بجولة جديدة في المنطقة، قبل أن يعود في أيلول لإجراء مشاورات سريعة مع القوى السياسية، يليها عقد جلسات برلمانية متتالية لانتخاب رئيس للجمهورية. ولفت إلى عدم وجود أسماء محددة لدى الخماسية بل «مواصفات أعلِن عنها في بيان الدوحة الذي وضع المعايير التي يجب أن يُنتخب الرئيس الجديد على أساسها».
وقرأت المصادر في المعلومات التي رشحت عن لقاءاته ما يلي:
أولاً، تراجع حماسة باريس للمبادرة التي طرحتها أمام الاعتراض الداخلي والخارجي عليها. وبالتالي صارت باريس أكثر قناعة بصعوبة تسويقها، فعادت لتتحدث عن المواصفات والبرنامج.
ثانياً، عدم وجود قرار بتغطية أي حوار داخلي جرت الاستعاضة عنه بمشاورات «سريعة» قد لا تؤدي إلى مكان. وهذا يعني أن الانتقال بعدها إلى جلسات انتخاب لن يغيّر في النتيجة ما دام كل طرف متمسكاً بموقفه.
ثالثاً، بروز تطورات جديدة أكّدت أن باريس لم تعد تتفرد بالدور والجهد، بل دخل القطريون شركاء معها، بدءاً من الجولات التي يقوم بها مسؤولون قطريون في بيروت، وصولاً إلى زيارة المسؤول عن الملف اللبناني الوزير محمد بن عبد العزيز الخليفي لإيران، وسطَ معلومات عن أنه «سيبحث هناك الأزمة اللبنانية».
هذه الوقائع، جعلت القوى السياسية أكثر يقيناً بأن أوان الحل لم يحِن بعد، وبالتالي تراوح التعامل مع دعوة لودريان إلى المشاورات بين مرحّب كالتيار الوطني الحر وحركة أمل والكتائب والحزب الاشتراكي والنواب السُّنة الذين أيدوا فكرة عقد جلسات تشاور لمدة أقصاها ثلاثة أيام للبحث في مواصفات رئيس الجمهورية وبرنامج عمله. في المقابل،
تمسّكت القوات اللبنانية بموقفها المتحفظ عن الحوار. وقال رئيسها سمير جعجع امس إن «الخلوة مع لودريان كانت جيدة، ولم نطرح أسماء جديدة إلا مرشحنا المُعلن عنه، لكننا لم نأخذ القرار بأي مشاورات حتى الآن»، خاصة أنه «لم يقدّم أي ضمانات حول عقد جلسات الانتخاب» كما أشارت مصادر قواتية.
وحتى أمس كانَ رئيس مجلس النواب نبيه بري لا يزال مُصراً على إشاعة أجواء إيجا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأخبار: تراجع حماسة باريس للمبادرة التي طرحتها.... ولم تعد تتفرد بالدور والجهد... الحوار بين التيار و الحزب وحده من سيعيد ترتيب المشهد الداخلي وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مدير الأمن الداخلي في غزة يجري جولة تفقدية قرب معبر رفح (شاهد)
أجرى مدير قوى الأمن الداخلي في قطاع غزة اللواء محمود أبو وطفة، اليوم الأحد، جولة تفقدية قرب معبر رفح البري جنوب القطاع، مؤكدا أن مهام قواته تشمل تأمين وصول المساعدات الإنسانية وحماية المسافرين.
وتحدث أبو وطفة خلال جولته التفقدية، عن فرض الأمن ومحاربة العصابات المدعومة من الاحتلال الإسرائيلية، والتي صنعت بيئة فوضوية خلال حرب الإبادة الإسرائيلية.
أكد قائد قوى الأمن الداخلي في قطاع #غــزة، محمد أبو وطفة، أن مهام قواته تشمل تأمين وصول المساعدات الإنسانية وحماية المسافرين على المعابر، بالإضافة إلى تعزيز أمن الجبهة الداخلية.
وأضاف أبو وطفة: "لن نرحل، والنازحون لم يقبلوا التهجير إلى أوطان بديلة. سنبني الوطن بتكاتف الجميع… pic.twitter.com/k1Lm7ZxebS
ولفت إلى أن قوات الأمن في غزة تركز مهمتها على تأمين وصول المساعدات الإنسانية وحماية المسافرين على المعابر، إضافة إلى تعزيز أمن الجبهة الداخلية.
وقال أبو وطفة: "لن نرحل والنازحون لم يقبوا التهجير إلى أوطان بديلة، وسنبني الوطن بتكاتف الجميع رغم كل المخاطر".
وفور دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ بتاريخ 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، أكدت المديرية العامة للشرطة الفلسطينية في القطاع، أنها باشرت بتطبيق خطة انتشار في جميع محافظات غزة، ضمن خطة وزارة الداخلية والأمن الوطني، من أجل بسط الأمن والنظام العام، ومساندة المواطنين وحماية ممتلكاتهم، واستعادة مظاهرة الحياة في القطاع.
وطمأنت الشرطة الفلسطينية في بيان، بأنها ستواصل القيام بمهامها بكل ما أوتيت من قوة، وبرغم ما فقدت من ضباط وعناصر ومقدرات، منوهة إلى أن الأيام القادمة ستشهد المزيد من الإجراءات التي تكفل أمن المواطنين، حرصا على سلامتهم وعلى المصلحة العامة.
وأشارت إلى أن "جميع مراكز الشرطة في كافة المحافظات تقوم بواجبها، وبإمكان المواطنين متابعة أي قضايا تتعلق بعمل جهاز الشرطة"، مؤكدة أنها "لن تتوانى عن اتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من يخالف النظام والقانون".
ونوهت إلى أن طواقم هندسة المتفجرات تقوم مع الجهات المختصة والشريكة، بتفقد الأماكن التي لا زالت تحتوي على مخلفات القذائف غير المنفجرة والأجسام المشبوهة من مخلفات الاحتلال في جميع المحافظات.
ونبهت المواطنين بـ"ضرورة عدم العبث بأية أجسام أو قذائف، وإبلاغ الجهات المختصة من أجل القيام بواجبها في إزالة تلك الأجسام وتحييد خطرها، من خلال الاتصال عبر أرقام الطوارئ (100 عمليات الشرطة، 109 العمليات المركزية بوزارة الداخلية والأمن الوطني)".
وطالبت المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال للتوقف عن سياسة تدمير واستهداف جهاز الشرطة، باعتباره جهاز حماية مدنية، يؤدي خدمة إنسانية للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
مدير قوى الأمن الداخلي في غزة اللواء محمود أبو وطفة يتفقد عناصر وزارة الداخلية قرب معبر رفح ويتحدث عن فرض الأمن ومحاربة العصابات المدعومة من قوات الاحتلال pic.twitter.com/FAWjN8RFvj
— أخبار الأردن (@AkhbarOrdon) February 2, 2025???? تغطية صحفية |
مدير قوى الأمن الداخلي في غزة اللواء محمود أبو وطفة يتفقد القوات الأمنية قرب معبر رفح pic.twitter.com/n0YvtyQSEK