7 لاعبين على ردار الرحيل.. تشيلسي يبدأ حملة جديدة لإعادة بناء الفريق
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أكدت تقارير صحفية أنجليزية ان أدارة نادي تشيلسي تنوي اجراء حملة أعادة بناء واسعة داخل الفريق خلال الفترة القادمة وخلال فترة الأنتقالات الصيفية من خلال الأستغناء عن سبعة لاعبين و تمديد اعارة او بيع لاعبين أخرين تمهيدا لشراء عدد الاعبين الذين تم تحدديهم من خلال المدير الفني الأرجنتيني موريسيو بوكيتينو خلال فترة الأنتقالات الصيفية المقبلة .
وقالت صحيفة ذي صن أن أدارة تشيلسي بالأشتراك مع المدير الفني الأرجنتيني موريسيو بوكيتينو حددت بالفعل أسماء سبعة لاعبين سيتم منحهم الضوء الاخضر للرحيل عن تشيلسي وهم : رحيم سترلينج و كونور جالاهير و روبرت سانشيز و مارك كوكوريلا و تريفو شالوبا و أرماندو بورخا وتياجو سيلفا بينما تقرر اما تمديد اعارة الثنائي كيبا أرزيبالاجا و روميلو لوكاكو الى ريال مدريد و أيه أس روما على التوالي او في حالة عدم امكانية تمديد الأعارة سيتم تسويقهما للبيع في الدوري السعودي .
واضافت الصحيفة الأنجليزية : تشيلسي يستعد للتعاقد مع مجموعة جديدة في الانتقالات الصيفية و قرر مالك النادي بويلي تغطية كافة احتياجات الفريق وفي اولويات الفريق التعاقد مع مهاجم متميز ويبدو ان المرشح حاليا هو مهاجم برينتفورد إيفان توناي .
يذكر ان تشيلسي تصدر قائمة اكثر الأندية الانجليزية أنفاقا خلال فترة الأنتقالات الصيفية الماضية ورغم هذا يعاني الفريق كثيرا خلال الموسم الحالي وابتعد كثيرا للموسم الثاني على التوالي عن المراكز المؤهلة للمشاركة في البطولات الأوربية واكتفى بالتأهل الى المباراة النهائية لكأس رابطة المحترفين لكنه خسر المباراة النهائية امام ليفربول .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موريسيو بوكيتينو الانتقالات الصيفية الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
ترامب يبدأ زيارة 3 دول خليجية الشهر المقبل
واشنطن- رويترز
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين عزمه زيارة السعودية في وقت قريب قد يكون في مايو لتوقيع اتفاقية استثمارية، وذلك في أول زيارة خارجية له خلال ولايته الثانية، مع وجود خطط لزيارة قطر والإمارات.
وقال ترامب لصحفيين في المكتب البيضاوي "قد تكون الزيارة الشهر المقبل، أو ربما بعد ذلك بقليل".
كانت أربعة مصادر مطلعة قد أفادت بأنه يجري النظر في إجراء الزيارة منتصف مايو. وكان ترامب قد جعل السعودية وإسرائيل في مستهل محطات جولته الخارجية الأولى خلال ولايته السابقة عام 2017.
وأكد ترامب، مكررا تصريحات أدلى بها في أوائل مارس، أن زيارته إلى السعودية تستهدف إبرام اتفاقية تستثمر بموجبها الرياض ما يزيد عن تريليون دولار في الاقتصاد الأمريكي، بما في ذلك شراء معدات عسكرية.
وألمح إلى إمكانية توقيع اتفاقيات مماثلة في قطر والإمارات.
وقال ترامب "سيتم خلق فرص عمل هائلة خلال هذين اليومين أو الثلاثة". ولم ولم يتطرق الرئيس لتفاصيل هذه الصفقات.
ورجح أحد المصادر أن تشمل موضوعات النقاش حرب روسيا المستمرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا والحرب في غزة.
وتضطلع السعودية بدور بارز في السياسة الخارجية الأمريكية، بما في ذلك استضافة محادثات وقف إطلاق النار التي تجريها الولايات المتحدة مع روسيا وأوكرانيا.
وقال مسؤول في البيت الأبيض "يجري النظر حاليا في إمكانية قيام الرئيس برحلة خارجية. ليس لدينا خطة محددة حتى الآن، وسنقدم المعلومات عند إقرارها رسميا".
وفي الأسبوع الماضي، تعهد ترامب بإضافة المزيد من الدول إلى اتفاقيات إبراهيم، وهي سلسلة من اتفاقيات التطبيع التي تفاوضت عليها إدارته بين إسرائيل وبعض دول الخليج خلال ولايته الأولى.
وقال ترامب إن دولا أخرى ترغب في الانضمام إلى الاتفاقيات. وبينما يشير البيت الأبيض إلى الرياض كمشارك محتمل في الاتفاقيات، فإن لدى السعوديين تحفظات تجاه إسرائيل بسبب الحرب على غزة.