بنك عمان العربي يحصد جائزتين فـي حفل توزيع جوائز ABF لعام ٢٠٢٣
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بنك عمان العربي يحصد جائزتين فـي حفل توزيع جوائز ABF لعام ٢٠٢٣، مسقط ـ الوطن حصل بنك عُمان العربي مؤخرًا على جائزة أفضل بنك لخدمات التجزئة المحلِّية لعام ٢٠٢٣ ـ سلطنة عُمان وجائزة أفضل حلول الدفع للشركات .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بنك عمان العربي يحصد جائزتين فـي حفل توزيع جوائز ABF لعام ٢٠٢٣، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مسقط ـ «الوطن » : حصل بنك عُمان العربي مؤخرًا على جائزة أفضل بنك لخدمات التجزئة المحلِّية لعام ٢٠٢٣ ـ سلطنة عُمان وجائزة أفضل حلول الدفع للشركات الصغيرة والمتوسطة لعام ٢٠٢٣ ـ سلطنة عُمان، وذلك في حفل توزيع جوائز التجزئة المصرفة لمجلة الصيرفة والتمويل الآسيوية (ABF) لعام ٢٠٢٣. جاء هذا التكريم بعد تقييم اللجنة المُكوَّنة من عدد من روَّاد القطاع المصرفي والمالي للخدمات التي يُقدِّمها البنك ومنحه مرتبة الشرف الأولى في هاتين الفئتين. وفاز البنك بجائزة حلول الدفع للشركات الصغيرة والمتوسطة لهذا العام نظير حلول الدفع المتطورة التي يوفِّرها لعملائه من الشركات عبر تطبيقه للهاتف المحمول؛ حيث طرح البنك منتجًا مبتكرًا هو الأوَّل من نَوْعه في سلطنة عُمان والذي لاقى استحسان التجار وحقَّق انتشارًا أوَّليًّا واسع النطاق، إذ يتضمن خدمة الدفع الجديد ميزات غير مسبوقة في السُّوق مِنها إمكانية إدخال التاجر رمز التعريف الشخصي PIN الخاص به بكُلِّ سهولة وأريحية وأمان عبر التطبيق، فضلًا عن أنَّه يسمح له بإدارة المخزون واحتساب الضرائب والسيولة في الوقت الفعلي. هذا وقد استطاع البنك من خلال هذه الميزة الجديدة جذب ١١٦ تاجرًا جديدًا خلال الأشهُر الثلاثة الأولى، والتي تقدّر زيادة بنسبة ١٤٪ من حجم الاستحواذ.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بنك عمان العربي يحصد جائزتين فـي حفل توزيع جوائز ABF لعام ٢٠٢٣ وتم نقلها من جريدة الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دولة خليجية ثالثة تكسر قواعد اللعبة وترفض التعاون مع واشنطن في حرب اليمن
مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)
في تطور يُعد لافتًا ومحمّلًا بالرسائل الجيوسياسية، كشفت تقارير بريطانية أن سلطنة عُمان رفضت بشكل قاطع طلباً أمريكياً باستضافة أسطولها البحري واستخدام موانئها لأغراض لوجستية في إطار التصعيد العسكري ضد الحوثيين في اليمن.
ووفقاً لما نقله موقع ميدل إيست مونيتور البريطاني، فقد تقدّمت واشنطن بطلب رسمي إلى مسقط، للسماح لحاملة الطائرات "كارل فينسون" ومجموعة السفن المرافقة لها، بالتزود بالوقود وتجديد الإمدادات داخل الموانئ العمانية الواقعة على بحر العرب.
اقرأ أيضاً ودّع ليالي الأرق: دليلك الشامل للتغلب على اضطرابات النوم بأساليب طبية وطبيعية فعّالة 17 أبريل، 2025 الإمارات تكسر الصمت وتوضح طبيعة وجود تنسيق مع واشنطن لهجوم بري في اليمن 17 أبريل، 2025لكن عُمان، المعروفة بسياسة الحياد والوساطة، رفضت الطلب الأمريكي وامتنعت عن الانخراط في أي ترتيبات عسكرية مباشرة قد تضعها في موقف الخصم لأي طرف في النزاع اليمني.
وكانت القيادة المركزية للقوات الأمريكية قد أعلنت في وقت سابق وصول حاملة الطائرات "كارل فينسون" إلى مناطق قريبة من السواحل العمانية، تحديداً في المنطقة الواقعة بين المحيط الهندي وبحر العرب، ما اعتبره مراقبون تمهيدًا لمرحلة عسكرية جديدة في ظل التوتر المتصاعد في اليمن.
ورصدت مواقع تتبع الملاحة العالمية بالفعل تحركات مريبة للأسطول الأمريكي في محيط بحر العرب، وهو ما زاد التكهنات بشأن نوايا الولايات المتحدة لتوسيع نطاق عملياتها ضد جماعة الحوثي.
اللافت أن سلطنة عمان لم تكن الوحيدة التي رفضت التعاون، فقد سبقتها كل من السعودية والإمارات بنفي أي انخراط في خطط أمريكية تتعلق بتصعيد العمليات البرية في اليمن، أو التنسيق لتنفيذ ضربات عسكرية إقليمية.
ويشير مراقبون إلى أن هذا الإجماع الخليجي على رفض التصعيد ينبع من مخاوف أمنية استراتيجية، حيث تدرك هذه الدول أن أي تحرك عسكري مباشر ضد الحوثيين أو إيران قد يقود إلى ردود فعل عنيفة تستهدف عمقها الأمني والاقتصادي.
تُعرف سلطنة عمان منذ عقود بدورها كـ"الوسيط الصامت" في نزاعات المنطقة، ورفضها الأخير يؤكد تمسكها بسياسة "عدم الانحياز العسكري" ويُرسل رسالة واضحة بأنها لن تكون جزءًا من أي مغامرة عسكرية قد تُشعل الإقليم من جديد.
في المقابل، يبدو أن الولايات المتحدة تواجه تحديات في حشد الدعم الإقليمي لتحركاتها الأخيرة، في ظل تحول المزاج الخليجي نحو التهدئة وضبط النفس بدلاً من الانخراط في مواجهات قد تنفجر بشكل غير متوقع.