البحرين ترحب ببدء الأمم المتحدة تفريغ حمولة النفط من الناقلة صافر
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن البحرين ترحب ببدء الأمم المتحدة تفريغ حمولة النفط من الناقلة صافر، وأكدت الخارجية البحرينية تقدير المنامة للجهود الحثيثة التي بذلتها الأمم المتحدة والمساعي الدولية التي أسهمت في بدء هذه الخطوة الحاسمة، .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البحرين ترحب ببدء الأمم المتحدة تفريغ حمولة النفط من الناقلة صافر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكدت "الخارجية البحرينية" تقدير المنامة للجهود الحثيثة التي بذلتها الأمم المتحدة والمساعي الدولية التي أسهمت في بدء هذه الخطوة الحاسمة، التي تحمل أهمية بالغة في مواجهة التهديد البيئي والإنساني الذي تشكله هذه الناقلة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البحرين ترحب ببدء الأمم المتحدة تفريغ حمولة النفط من الناقلة صافر وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط ترتفع وسط تقييم المتداولين لمخاطر الحرب في أوكرانيا
ارتفعت أسعار النفط مع استمرار السوق في مراقبة الأوضاع في أوكرانيا والشرق الأوسط، وذلك بعد صعود مخزونات النفط الخام الأميركية للأسبوع الثالث على التوالي.
تداول خام برنت قرب 73 دولاراً للبرميل بعد تراجعه بنسبة 0.7% ، في حين استقر خام "غرب تكساس" الوسيط عند حوالي 69 دولاراً.
قامت القوات الأوكرانية بتوسيع استخدام الأسلحة بعيدة المدى التي قدمتها الدول الغربية لضرب أهداف عسكرية روسية، بينما أعلنت الولايات المتحدة عن إحراز تقدم في محادثات هدنة بين "حزب الله" اللبناني وإسرائيل.
في الولايات المتحدة، زادت مخزونات النفط الخام بمقدار 545 ألف برميل الأسبوع الماضي، وفقاً لبيانات حكومية. وكان هذا الارتفاع أقل بكثير مما أشار إليه تقرير صناعي يوم الثلاثاء.
تأرجحت أسعار النفط بين المكاسب والخسائر منذ منتصف أكتوبر، متأثرة بعوامل متعددة، منها المخاوف بشأن الطلب الصيني وقوة الدولار.
وتواجه السوق فائضاً في العرض المتوقع العام المقبل، فيما يترقب المستثمرون قراراً من تحالف "أوبك+" بشأن خطط إعادة بعض الإنتاج إلى السوق بدءاً من نهاية ديسمبر.
كتب محللو مجموعة "ماكواري"، ومن بينهم فيكاس دويفيدي، في مذكرة بتاريخ 20 نوفمبر: "نتوقع أن تختبر أسعار النفط مستويات منخفضة جديدة العام المقبل، مع تراجع المخاطر الجيوسياسية وزيادة تأثير العوامل الأساسية السلبية".
وأضافوا أن العقود الآجلة "تدور ضمن نطاق محدود مع قلة المحفزات".