بعد سبع ثوان من صافرة البداية.. المهاجم الألماني فيرتز يهز شباك فرنسا بهدف عالمي (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
سجل النجم الألماني فلوريان فيرتز واحدا من أسرع الأهداف في تاريخ كرة القدم خلال مواجهة منتخب بلاده الودية ضد نظيره الفرنسي في ليون أمس السبت.
وافتتح لاعب وسط باير ليفركوزن، فيرتز التسجيل بعد سبع ثوان من صافرة البداية.
▪️Austria's Christoph Baumgartner- 6 seconds ⚽️
▪️Germany's Florian Wirtz- 7 seconds ⚽️
???????????? of the fastest goals in men's international football HISTORY have been scored today! ????
[@CBSSportsGolazo] pic.
Is Florian Wirtz the next big thing for Germany? pic.twitter.com/3UeU6VXkZR
— Caicenzo (@arsenelupin903) March 24, 2024وأضاف مهاجم نادي أرسنال، كاي هافيرتز، الهدف الثاني في الدقيقة 49 ليمنح ألمانيا الفوز على فرنسا بهدفين دون رد.
وذكرت شبكة "أوبتا" للإحصائيات، أن منتخب فرنسا استقبل هدفا في الدقيقة الأولى من المباراة للمرة الثالثة فقط في تاريخه، بعد 2 أبريل 1923 ضد هولندا و16 يونيو 1982 ضد إنجلترا.
1 - La France a encaissé un but lors de la 1re minute d’un match pour la 3e fois de son histoire, après le 2 avril 1923 contre les Pays-Bas et le 16 juin 1982 contre l’Angleterre. Surprise. pic.twitter.com/ff94j45F2Q
— OptaJean (@OptaJean) March 23, 2024ويستعد المنتخبان الفرنسي والألماني بهذه المباراة الودية، لمنافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية التي ستقام في ألمانيا خلال الفترة بين 14 يونيو و14 يوليو المقبلين.
ويقع منتخب ألمانيا في المجموعة الأولى في بطولة "يورو" القادمة، إلى جانب منتخبات سويسرا واسكتلندا وهنغاريا، فيما يوجد منتخب فرنسا في المجموعة الرابعة بجانب منتخبي هولندا والنمسا، إضافة إلى منتخب رابع يتأهل عبر الملحق.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أرسنال لندن
إقرأ أيضاً:
وزيرة العدل الأمريكية تتوعد.. بعد تعرض سيارات تيسلا لحرق وتخريب (شاهد)
وصفت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي أعمال التخريب التي تعرّضت لها مركبات من ماركة "تيسلا" التابعة لإيلون ماسك، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بـ"الإرهاب الداخلي".
وقالت بوندي في بيان صدر، الثلاثاء، إن "سلسلة الهجمات العنيفة ضدّ تيسلا ليست سوى إرهاب داخلي"، مشيرة إلى أن وزارتها "وجّهت الاتهام في هذا الخصوص إلى أفراد عدّة".
وأوضحت: "نواصل التحقيقات وسوف نجعل الأفراد المنخرطين يدفعون غاليا، بمن فيهم هؤلاء الذين يعملون في الخفاء لتنسيق هذه الجرائم وتمويلها".
وفجر الثلاثاء، أضرمت النيران في سيارات تيسلا أو أطلق عليها الرصاص في موقف مرآب في لاس فيغاس كتبت على جداره كلمة "قاوموا"، بحسب ما أفادت الشرطة المحلية.
This is an act of political terrorism.
It’s meant to hurt Elon Musk’s company, Tesla, and strike fear in any Tesla owner or potential buyer.
Hunt down those responsible and prosecute them to the fullest extent of the law.
pic.twitter.com/m41vbGHjgc
Dumb*ss lits himself on fire while setting a Tesla on fire.
pic.twitter.com/xQHprTp476
If burning Teslas make you furious, but watching thousands of federal workers get stripped of their jobs, healthcare, and pensions doesn’t move you—YOU are the problem.
If scorched cars spark more outrage than billions being slashed from cancer research, humanitarian aid,… pic.twitter.com/O0HiLhlT6H
ونشر إيلون ماسك على شبكة "اكس" الذي يملكها شريطا للأحداث علّق عليه كاتبا "إرهاب"، ومشيرا إلى أن "تيسلا تنتج مركبات كهربائية لا غير، وهي لم تفعل ما يستحقّ هذه الهجمات الخبيثة".
وصرّح في مقابلة على "فوكس نيوز" أن "تيسلا شركة مسالمة لم تقترف سوءا. ولم أقترف يوما ذنبا وكلّ ما فعلته كان منتجا".
What a psycho https://t.co/gLtzTlfV0h
— Elon Musk (@elonmusk) March 19, 2025وفي الأسابيع الأخيرة تعرّضت مركبات وأجهزة شحن من ماركة تيسلا للتخريب في الولايات المتحدة وأوروبا أيضا.
وأطلقت دعوات لمقاطعة الماركة الرائدة في صناعة المركبات الكهربائية والتي تنخفض قيمة أسهمها في البورصة منذ كانون الأول/ ديسمبر.
Thousands of people are ditching Tesla. Here’s one of them with a message you can see from space.
Location: Black Rock Sands, Wales, UK
Led By Donkeys is 100% funded by small donations. pic.twitter.com/G2AT9XWduI
وسحب معرض السيارات في فانكوفر الكندية تيسلا من قائمة المشاركين فيه هذا الأسبوع "لأسباب أمنية بحتة" وليس سياسية، على ما قال مديره إيريك نيكول.
وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن دعمه لإيلون ماسك من خلال عرض سيارات من تيسلا في حدائق البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
ويعدّ ماسك من أقرب حلفاء ترامب، وقد خصّص 277 مليون دولار من ثروته الشخصية لدعم المرشّح الجمهوري وحزبه.
وكلّفه الرئيس إدارة لجنة لكفاءة الحكومة مهمّتها خفض الإنفاق العام.
وبادر ماسك إلى تفكيك العديد من الهيئات الحكومية متّهما إياها بالاحتيال والتبذير، ما تسبّب بفقدان الآلاف من موظفي الدولة عملهم.