أخبار منوعة وطرائف، بين الحياة والموت غضب واسع بالعراق بعد حرق طفلة بالأسيد،بين الحياة والموتنور التي ترقد في مستشفى الطوارىء بأربيل بين الحياة والموت، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بين الحياة والموت.. غضب واسع بالعراق بعد حرق طفلة بالأسيد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بين الحياة والموت.. غضب واسع بالعراق بعد حرق طفلة...

بين الحياة والموت

نور التي ترقد في مستشفى الطوارىء بأربيل بين الحياة والموت، حيث بلغت نسبة الحروق وفق التقرير الطبي حول حالتها نحو 40 بالمئة من جسدها النحيل، وهو ما يشير لحراجة وضعها الصحي وفق الأطباء.

الطفلة وفق المعلومات الأولية كانا والداها قد تركاها في عهدة جدتها من جهة الأب، والتي تقيم في بيت أحد أبنائها، أي عم الطفلة الضحية والمجاور لبيتهما.

غضب واستغراب

وفجرت الحادثة ردود فعل واسعة من الغضب والأسى، جراء هذه الجريمة البشعة في المنصات والشبكات الاجتماعية العراقية، والمستغربة كيف يمكن الاعتداء على طفلة وتشويهها والشروع في قتلها عبر سكب ماء النار عليها.

وطالب المعلقون بضرورة كشف المجرم وإنزال أقسى العقوبات بحقه، بما يتناسب وفظاعة جرمه.

وفيما تواصل الجهات الأمنية تحقيقاتها، لم يعرف بعد من هو الجاني، خاصة وأن الطفلة في حالة صحية ونفسية صعبة للغاية، ولا يمكن معرفة ولو بعض التفاصيل الصغيرة منها حول هوية المعتدي.

حلقة في سلسلة

تقول الناشطة الحقوقية نوال الإبراهيم، في حوار مع موقع سكاي نيوز عربية :

جرائم العنف والقتل بحق الأطفال في العراق، حيث شاهدنا جميعنا قبل أيام فقط جريمة لا تقل وحشية، حين قتل الطفل موسى في بغداد على يد زوجة أبيه، والآن هذه الجريمة المروعة بحق الطفلة نور في أربيل.

* هذا التوالي لجرائم لا يمكن تخيلها حتى بحق أطفال صغار كالملائكة، هو ناقوس خطر يشير إلى أن ثقافة العنف واستضعاف الأطفال والنساء تنتشر في المجتمع، وأنه في موازاة ذلك لا بد من إجراءات رسمية ومجتمعية صارمة لوقف هذا التمادي في انتهاك حقوق الإنسان وكرامته.

* والخطوة الأهم هنا هي تغليظ العقوبات بحق مرتكبي جرائم العنف بحق الأطفال، وسن قوانين وتشريعات واضحة وقاطعة في تجريم وتحريم الاعتداء على الأطفال بمختلف أشكاله ماديا ولفظيا.

بدورها تقول الناشطة في مجال الدفاع عن الأطفال والنساء سارة جاسم، في لقاء مع موقع سكاي نيوز عربية:

* جرائم الضرب والعنف المتصاعدة ضد الأطفال في العراق باتت شبه يومية، فلا يمر أسبوع بلا رصد لحالات عنف ضد أطفال وموثقة بالتصوير في غالب الأحيان، وما خفي أعظم.

الطفل العراقي وكرامته الإنسانية، وذلك عبر إقرار قانوني مكافحة العنف الأسري وقانون حماية الأطفال، كون نسب حوادث وجرائم العنف ضد الأطفال والنساء، باتت مخيفة ولا تطاق.

* حيث لا مبرر لمنع تشريع هذين القانونين اللذين تم الاعتراض عليهما من قبل كتل سياسية، بحجة أنهما مخالفان للأعراف والعادات والتقاليد الاجتماعية، وكأن تلك الأعراف والعادات تبرر كل هذا الكم الفظيع من العنف السادي بحق أطفال أبرياء.

* رغم أن العراق من أوائل الدول التي صادقت على اتفاقية حقوق الطفل التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1989، لكن المشرع العراقي يمتنع مع الأسف عن تطبيق بنود تلك الاتفاقية، رغم إدراكه أن تصاعد معدلات العنف ضد الأطفال يعود بالدرجة الأولى لعدم وجود قوانين رادعة تحمي الأطفال وتعاقب دون لبس من يعتدي عليهم .

45.195.74.228



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بين الحياة والموت.. غضب واسع بالعراق بعد حرق طفلة بالأسيد وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین الحیاة والموت

إقرأ أيضاً:

خاص| معلمة تتعدى بالضرب على طفلة الغربية.. ومقدمة البلاغ تكشف الإجراءات المتبعة

 

كشفت المستشارة نهى الجندي في تصريح خاص "للفجر" أن المعلمة التي تعدت على طفلة بالضرب باستخدام عصا على رأسها داخل حضانة بمركز سنطة في الغربية، تم فصلها، كما تم صدور قرار بغلق الحضانة، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

 

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"،  فيديو تظهر فيه معلمة تقوم بتعنيف طفلة بمرحلة رياض الأطفال لعدم قدرتها على القراءة جيدا، ما أثار استياء الكثير من رواد السوشيال ميديا.

ومن جانبها، قدمت نهى الجندي، المحامية، بلاغًا للمركز القومي للطفولة والأمومة، ضد المعلمة التي تعدت على طفلة بالضرب داخل حضانة في محافظة الغربية.

 

وبدورها، كشفت وزارة التضامن الاجتماعي بشأن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي ويرصد قيام إحدي المشرفات في حضانة دار الرحاب بقرية تطاي بمركز السنطة محافظة الغربية بالاعتداء بالضرب على أحد الأطفال أثناء شرح أحد الدروس.


وقررت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي قيام لجنة من مديرية التضامن الاجتماعي بالغربية بفتح تحقيق عاجل في الواقعة.

وكشف التحقيق أن الواقعة مر عليها شهرين ولم يتقدم أهل الطفلة بشكوى على الرغم من علمهم بالواقعة، والحضانة بها 83 طفلا بالمخالفة للترخيص الصادر لها بـ35 طفلًا.

كما أظهر التحقيق أن مسئولي الحضانة قرروا إنهاء عمل المشرفة صاحبة الواقعة في 3 أكتوبر الماضي.

هذا وقد قررت وزيرة التضامن الاجتماعي إغلاق حضانة دار الرحاب بقرية تطاي بمركز السنطة محافظة الغربية للحفاظ على الأطفال، واتخاذ كافة الاجراءات القانونية حيال الواقعة.

مقالات مشابهة

  • 22 منظمة حقوقية تطالب بحماية أطفال اليمن من العنف والتجنيد
  • إيطاليا: زيادة مقلقة في الجرائم ضد الأطفال
  • جنوب الوادي تشارك في ندوة "العنف ضد المرأة وتأثيره على الحياة" بقنا
  • جامعة جنوب الوادي تشارك في ندوة "العنف ضد المرأة وتأثيره على الحياة المجتمعية" بمجمع إعلام قنا
  • هجوم واسع بالمسيرات من لبنان يستهدف الاحتلال
  • الأطفال بموريتانيا.. وعود رسمية ودعوات لحمايتهم من العنف والفقر والأمية
  • عم طفلة حضانة الغربية: لم نكتشف الواقعة إلا بعد انتشار الفيديو
  • يونيسف: حرب السودان حرمت أكثر من 17 مليون طفل من التعليم
  • أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل
  • خاص| معلمة تتعدى بالضرب على طفلة الغربية.. ومقدمة البلاغ تكشف الإجراءات المتبعة