غدا.. فرقة الأنفوشي للإنشاد في ضيافة صالون أوبرا الإسكندرية الثقافي
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتورة لمياء زايد، ضمن فعاليات برنامجها الرمضاني، أمسية لصالون أوبرا الإسكندرية الثقافي، في التاسعة والنصف مساء غد الاثنين، بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة.
وذكرت دار الأوبرا المصرية- في بيان، اليوم الأحد- أنه من المقرر أن تستضيف الأمسية فرقة الأنفوشي للإنشاد الديني، ويقدمها الفنان محمد الإبياري، ويتضمن برنامجها تقديم باقة من أهم المؤلفات الروحانية.
يذكر أن دار الأوبرا المصرية أعدت برنامجا فنيا ثريا احتفالا بشهر رمضان المعظم، يضم العديد من الأمسيات الفنية تشمل عروضا موسيقية وغنائية متميزة ذات طابع روحاني وديني يسمو بالمشاعر والوجدان، بالإضافة إلى عروض لفرق فنية شابة متفردة مع ليالٍ لنجوم الموسيقى والغناء وسهرات للدول العربية والإسلامية، إلى جانب استمرار فعاليات برنامج موسمها الفني.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بزشكيان يرد على "ضغط" ترامب بشأن التفاوض المباشر
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان السبت، إن بلاده مستعدة للانخراط في حوار "على قدم المساواة" مع الولايات المتحدة، من دون أن يوضح إمكانية مشاركة طهران في محادثات مباشرة.
وتساءل بزشكيان: "إذا كان الطرف الآخر يريد التفاوض، فلماذا يقوم بالتهديد؟"، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الأنباء "إرنا".
ويأتي موقف بزشكيان بعد تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي سبق أن حض طهران على الانخراط في محادثات مباشرة بشأن برنامجها النووي، بقصف إيران في حال باءت الجهود الدبلوماسية بالفشل.
وتبدي إيران استعدادها للحوار، لكنها ترفض إجراء محادثات مباشرة تحت التهديد والضغط.
والخميس، قال ترامب إنه يفضل إجراء "محادثات مباشرة" مع إيران.
وأوضح في تصريح لصحفيين: "أظن أنه سيكون من الأفضل إجراء مفاوضات مباشرة. فالوتيرة تكون أسرع ويمكنكم فهم المعسكر الآخر بشكل أفضل مما هي الحال وقت الاستعانة بوسطاء".
شكوك بشأن سلمية البرنامج النووي
وتتهم دول غربية، على رأسها الولايات المتحدة، طهران بالسعي لحيازة أسلحة نووية، لكن إيران تنفي ذلك مشددة على أن أنشطتها النووية هي لأغراض مدنية حصرا.
وفي عام 2015 أبرم اتفاق دولي بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا، إضافة إلى ألمانيا، لضبط أنشطتها النووية.
ونص الاتفاق على رفع قيود عن إيران مقابل كبح برنامجها النووي.
وفي عام 2018، إبان الولاية الرئاسية الأولى لترامب، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق وأعادت فرض عقوبات على إيران، وردا على ذلك أوقفت إيران التزامها بمندرجات الاتفاق وسرعت وتيرة برنامجها النووي.
وتشير تقارير الاستخبارات الأميركية إلى أن إيران قد تكون قريبة من القدرة على إنتاج سلاح نووي، وهو ما يزيد من قلق واشنطن.