“الصندوق العقاري” يودع 963 مليون ريال في حسابات مستفيدي “سكني” لشهر مارس 2024
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
المناطق_واس
أودع صندوق التنمية العقارية اليوم، 963 مليون ريال في حسابات مستفيدي “سكني” من وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان و “الصندوق العقاري” لشهر مارس 2024.
وأوضح الرئيس التنفيذي للصندوق منصور بن ماضي، أن إجمالي الدعم لشهر مارس الحالي جرى تخصيصه دعمًا لأرباح عقود برامج الدعم السكني المتنوعة، مشيرًا إلى أن إجمالي ما تم إيداعه في حسابات مستفيدي سكني منذ إعلان برنامج التحّول في يونيو 2017 حتى مارس نحو 57.
وبيّن بن ماضي أن استمرارية الدعم السكني تأتي تأكيدًا وتتويجًا للجهود المتواصلة لدعم المستفيدين لتملك السكن الملائم بالشراكة مع منظومة الإسكان والجهات التمويلية، تحقيقًا لمستهدفات برنامج الإسكان -أحد برامج رؤية المملكة 2030- لرفع نسبة تملك المواطنين للسكن 70% وتوفير الحلول السكنية والتمويلية بشكل مستدام عبر بناء الأنظمة والتشريعات الداعمة.
يُذكر أن صندوق التنمية العقارية يُقدم خدمات برامج الدعم السكني من خلال أكثر من 43 خدمة رقمية عبر البوابة الإلكترونية للصندوق، كما وفّر خدمة “صمم دعمك” ضمن منصة المستشار العقاري لتمكين المستفيدين من تصميم دعمهم السكني والحصول على أفضل التوصيات التمويلية والسكنية، فيما يقوم مركز الاتصال الموحد 199088 وقنوات التواصل الاجتماعي بالرد على استفسارات وأسئلة المستفيدين.أخبار قد تهمك “الصندوق العقاري” يودع 965 مليون ريال في حسابات مستفيدي سكني لشهر فبراير 25 فبراير 2024 - 11:16 صباحًا “الصندوق العقاري”: إيداع 964 مليون ريال في حسابات مُستفيدي “سكني” لشهر ديسمبر 24 ديسمبر 2023 - 12:22 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصندوق العقاري ملیون ریال فی حسابات فی حسابات مستفیدی الصندوق العقاری
إقرأ أيضاً:
“بلومبيرغ”: مفاوضات إيرانية روسية لبناء قاعدة عسكرية في السودان
يأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.
متابعات – تاق برس
نقلت وكالة “بلومبيرغ” عن مسؤولين استخباراتيين سودانيين و4 مسؤولين غربيين، أن طهران وموسكو أجرتا في الأشهر الأخيرة مفاوضات مع الجيش السوداني لإنشاء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان، مشيرة إلى أن هذه المفاوضات أصبحت أكثر أهمية عقب هزيمة روسيا وإيران في سوريا.
وذكرت الوكالة، الأربعاء، في تقرير مفصل حول دور الطائرات المسيرة الإيرانية والأسلحة الروسية في الحرب الأهلية السودانية، نقلاً عن دِرار أحمد دِرار، قائد جماعة شبه عسكرية مؤيدة للجيش السوداني، أن البلاد تتلقى دعماً من إيران وروسيا.
وقال: “إنهم يقدمون أشياء مختلفة مثل الطائرات المسيرة والأسلحة، والآن تغير ميزان القوى”.
ويأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.
والحرب، التي تدور بين الجنرالين عبد الفتاح البرهان قائد الجيش السوداني، ومحمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع، تهدف للسيطرة على هذا البلد الشاسع بخط ساحلي استراتيجي على البحر الأحمر، وهي واحدة من أكثر الحروب دموية التي شهدتها منطقة الساحل الأفريقي في السنوات الأخيرة.
وأدت الانقلابات العسكرية المتكررة في المنطقة إلى تقارب جيوش مالي وبوركينا فاسو والنيجر وجمهورية إفريقيا الوسطى مع موسكو وابتعادها عن الحلفاء الغربيين. وقد نشرت روسيا مرتزقتها في تلك البلدان.
ولكن لم يجذب أي من بلدان المنطقة القوى الأجنبية كما فعل السودان. وعلى عكس الهزيمة التي لحقت بروسيا وإيران مؤخراً في سوريا، فإن موسكو وطهران حالياً في موقع قوي داخل السودان.
إيرانالبحر الأحمرروسيا