الغذاء والدواء: تحديد سقوف سعرية لملحقات الشبكات القلبية بهدف تخفيض أسعارها
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تهدف الغذاء والدواء تخفيض أسعارها بنسب تصل إلى 75%
أعلنت المؤسسة العامة للغذاء والدواء، أنها حددت سقوف سعرية لملحقات الشبكات القلبية المستخدمة في زراعة الشبكة القلبية بهدف تخفيض أسعارها بنسب تتراوح من 40% إلى 75%.
اقرأ أيضاً : "الاستهلاكية المدنية" تعلن عن تخفيضات على أكثر من 450 سلعة
وبينت "الغذاء والدواء" أن الملحقات شملت بالونات القلب بأنواعها "Coronary balloon" وموجهات القسطرة بأنواعها "guide catheter" والأسلاك الموجهة بأنواعها "guide wire" وأجهزة نفخ الشبكة "inflation device" والوصلة الخاصة بالقسطرة "y connector".
وقال مدير عام المؤسسة نزار مهيدات في بيان صحفي وصل "رؤيا" نسخة عنه، إن القرار يهدف إلى توفير مستلزمات طبية ذات جودة عالية وبأسعار تشجيعية مناسبة، وتخفيف الأعباء المالية عن المرضى والحد من التفاوت في الأسعار وتحقيق وفراً على الفاتورة العلاجية.
وبين مهيدات أن الإجراء جاء ضمن خطة المؤسسة وجهودها في تصنيف المستلزمات الطبية المستخدمة في الرعاية الصحية وتسعيرها تباعا حسب الأولويات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القلب امراض القلب صحة القلب الجراحة
إقرأ أيضاً:
سي إن إن: صواريخ كوريا الشمالية المستخدمة ضد أوكرانيا تضم مكونات أميركية وأوروبية
نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين عسكريين أوكرانيين أن بلادهم تتعرض لموجة جديدة من الهجمات بالصواريخ الباليستية الروسية ثلثها أسلحة كورية شمالية تحوي أجزاء ومكونات غربية، على الرغم من العقوبات.
ونقلت الشبكة عن مسؤول دفاعي أوكراني قوله إن روسيا أطلقت على أوكرانيا نحو 60 صاروخا كوريا شماليا من طراز "كي إن -23" هذا العام.
ووفق تحليل لشظايا حطام هذه الصواريخ، قالت شبكة "سي إن إن" إنه من الواضح أن غالبية مكوناتها أميركية وأوروبية الصنع، وخاصة المتعلقة بأنظمة التوجيه.
وقال مسؤول في الاستخبارات الأوكرانية إن الغالبية العظمى من مكونات الصواريخ الكورية الشمالية هي مكونات غربية، وربما 70% منها أميركي من شركات معروفة، كما يستخدمون أيضا مكونات مصنوعة في ألمانيا وسويسرا.
وبحسب ما أورده تقرير لجنة مكافحة الفساد المستقلة في أوكرانيا، فإن المكونات الأساسية المستخدمة في الصواريخ الكورية الشمالية يتم إنتاجها من قبل 9 شركات غربية، بما في ذلك شركات مقرها في الولايات المتحدة وهولندا وبريطانيا، مما يشير إلى وجود خط تسليم سريع إلى كوريا الشمالية.
الاشتباه في الصينوأوردت شبكة "سي إن إن" عن خبراء تعقب الأسلحة أنه لا توجد معلومات موثوقة حول كيفية وصول هذه المكونات إلى كوريا الشمالية، لكن كل الدلائل تشير إلى أن الصين هي القناة المحتملة.
وبينما تؤكد أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون وجود آلاف الجنود الكوريين الشماليين على الأراضي الروسية، تلتزم روسيا وكوريا الشمالية الصمت حيال هذا الأمر.
وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين خلال المؤتمر الوزاري الأول لمنتدى الشراكة بين روسيا وأفريقيا في مدينة سوتشي بإقليم قازان الروسي، يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني، أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعض السخرية في البداية، ثم أجاب أن "الأمر متروك للبلدين لاتخاذ قرار بشأن كيفية تنفيذ الاتفاق".
كما نفى مندوب كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة كيم سونغ، وجود أي جندي كوري على الأراضي الروسية، ووصف التقارير التي تتحدث عن إرسال جنود كوريين شماليين إلى روسيا بأنها "شائعات لا أساس لها".
غير أن وزيرة الخارجية الكورية الشمالية تشوي سون هوي أكدت خلال زيارة لموسكو قبل نحو أسبوعين أن بلادها ستقف بجانب روسيا حتى تحقيق "النصر" بأوكرانيا.
وقالت تشوي سون هوي بعد محادثات أجرتها مع نظيرها الروسي سيرغي لافروف "لا شك لدينا إطلاقا في أن الجيش والشعب الروسيين سيحققان انتصارا عظيما في نضالهما المقدّس للدفاع عن الحقوق السيادية وأمن دولتهما".