من هي الطفلة هنا زهران؟.. ظهرت في مسلسل بابا جه
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
بملامح بريئة وأداء جيد ظهرت بهما الطفلة هنا زهران في مسلسل بابا جه، وتحديدًا مشهد حديثها مع الطفلة لافينيا نادر، وهي تحكي معها عن أبيها وكيف يجب أن تتعامل معه وتكون صداقة معه، ونالت إشادات كثيرة مع توقعات بمستقبلٍ فني ناجح، وتطلع الكثيرون من الناس لمعرفة من هي؟
دور هنا زهران في مسلسل بابا جهخلال أحداث مسلسل بابا جه، أدت الطفلة هنا زهران دور ابنة خال الطفلة لافينيا وعمتها «ولاء»، الدور الذي تؤديه الفنانة نسرين أمين، وتظهر في العديد من المشاهد وهي تحكي وتلعب مع «لافينيا»، ونستعرض معلومات عنها بحسب الحسابات الرسمية لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وحديث لها في إحدى اللقاءات على التليفزيون المصري.
نقدم لكم معلومات عنها من خلال السطور التالية:
تبلغ من العمر 13 عامًا، من مواليد 10 يناير 2011. تحب الرقص والغناء. تدرس في الصف الأول الإعدادي. بدأت التمثيل في سن السادسة. شاركت بالتمثيل في طفولتها في عددٍ من الأعمال الفنية، ومنها الغرفة 207، ومكتوب عليا وأحسن أب، وغيرها. والدتها نرمين الدماطي دكتورة في فنون تطبيقية، استمدت حب الفن منها.وتحدثت الطفلة هنا زهران خلال اللقاء عن حبها للفن: «ماما خدت بالها من وأنا صغيرة لحبي للتمثيل، وعملت تجارب الأداء وطلبني المخرج حسام علي في مسلسل الرحلة، وأنا بحب التمثيل من زمان، وأتعودت أقف قدام الكاميرا ومخافش، وماما دايمًا بتذاكر معايا المشاهد وبتقولي المفروض أكون عامله إزاي في المشهد، وأنا بفهم وببدأ أدخل في الشخصية، وبحب الأعمال الكوميدية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل بابا جه فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تُحيي ذكرى البابا شنودة الثالث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحت رعاية البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم بذكرى رحيل البابا شنوده الثالث بطريرك الكنيسة رقم 117من باباوات الكنيسة.
وكان البابا شنوده من أهم باباوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في العصر الحديث، حيث شغل منصب البابا الـ117 لمدة تجاوزت الأربعين عامًا، من 1971 حتى وفاته عام 2012، وُلد باسم نظير جيد روفائيل في 3 أغسطس 1923 بقرية سلام بمحافظة أسيوط، وكان مولعًا بالقراءة والكتابة منذ صغره.
التحق بجامعة القاهرة ودرس في كلية الآداب قسم التاريخ، ثم عمل مدرسًا للغة العربية والتاريخ قبل أن يكرّس حياته للرهبنة عام 1954 تحت اسم الراهب أنطونيوس السرياني. بسبب علمه العميق وزهده، تم تعيينه أسقفًا للتعليم المسيحي عام 1962 باسم الأنبا شنودة، ثم انتُخب بابا للإسكندرية وبطريركًا للكرازة المرقسية عام 1971.