الوطن:
2025-03-17@15:20:11 GMT

من هي الطفلة هنا زهران؟.. ظهرت في مسلسل بابا جه

تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT

من هي الطفلة هنا زهران؟.. ظهرت في مسلسل بابا جه

بملامح بريئة وأداء جيد ظهرت بهما الطفلة هنا زهران في مسلسل بابا جه، وتحديدًا مشهد حديثها مع الطفلة لافينيا نادر، وهي تحكي معها عن أبيها وكيف يجب أن تتعامل معه وتكون صداقة معه، ونالت إشادات كثيرة مع توقعات بمستقبلٍ فني ناجح، وتطلع الكثيرون من الناس لمعرفة من هي؟

دور هنا زهران في مسلسل بابا جه

خلال أحداث مسلسل بابا جه، أدت الطفلة هنا زهران دور ابنة خال الطفلة لافينيا وعمتها «ولاء»، الدور الذي تؤديه الفنانة نسرين أمين، وتظهر في العديد من المشاهد وهي تحكي وتلعب مع «لافينيا»، ونستعرض معلومات عنها بحسب الحسابات الرسمية لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وحديث لها في إحدى اللقاءات على التليفزيون المصري.

من هي الطفلة هنا زهران؟

نقدم لكم معلومات عنها من خلال السطور التالية:

تبلغ من العمر 13 عامًا، من مواليد 10 يناير 2011. تحب الرقص والغناء. تدرس في الصف الأول الإعدادي. بدأت التمثيل في سن السادسة. شاركت بالتمثيل في طفولتها في عددٍ من الأعمال الفنية، ومنها الغرفة 207، ومكتوب عليا وأحسن أب، وغيرها. والدتها نرمين الدماطي دكتورة في فنون تطبيقية، استمدت حب الفن منها. حب التمثيل 

وتحدثت الطفلة هنا زهران خلال اللقاء عن حبها للفن: «ماما خدت بالها من وأنا صغيرة لحبي للتمثيل، وعملت تجارب الأداء وطلبني المخرج حسام علي في مسلسل الرحلة، وأنا بحب التمثيل من زمان، وأتعودت أقف قدام الكاميرا ومخافش، وماما دايمًا بتذاكر معايا المشاهد وبتقولي المفروض أكون عامله إزاي في المشهد، وأنا بفهم وببدأ أدخل في الشخصية، وبحب الأعمال الكوميدية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل بابا جه فی مسلسل

إقرأ أيضاً:

في ريف الفيوم.. «لمة الطبالي» تُعيد بهجة كحك وبسكويت العيد

وسط أجواء رمضانية دافئة، تعيش الأسر الريفية في قرى محافظة الفيوم حالة من البهجة مع بداية صناعة كحك وبسكويت العيد، حيث لا يزال الريف المصري محافظًا على تلك العادات التي تجمع الأهل والجيران، وتنشر الفرح بين الكبار والصغار رغم توفر الحلويات الجاهزة في المخابز السياحية ومحلات الحلويات.

منذ منتصف شهر رمضان المبارك، تبدأ الأسر الريفية في تحضير كعك العيد بأيديهم، حيث يتعاون الجيران في عجنه وخبزه في أجواء احتفالية، تعكس روح التكافل الاجتماعي المتوارثة عبر الأجيال.

عادات لا تتغير رغم التطور

تقول الحاجة منى عوض: "عمايل الكعك والبسكويت في البيت عادة تربينا عليها، ولا يمكن أن يمر رمضان بدونها، ومهما ظهرت طرق جديدة لصناعته، نظل متمسكين بها".

أما الحاجة سامية لطفي، فتؤكد: "لا تكتمل فرحتنا إلا عندما نضع الطبلية أمامنا ونبدأ في تشكيل الكعك والبسكويت بأيدينا، فالمقادير معروفة لدينا، ولا نغيّرها مهما ظهرت وصفات أخرى. أما الأطفال، ففرحتهم بالمشاركة في صنع الكعك لا توصف".

ومع اقتراب العشر الأواخر من شهر رمضان، تستعد الأسر في الفيوم، كما في مختلف محافظات مصر، لاستقبال عيد الفطر المبارك، الذي لا يكتمل إلا بروائح الكحك والبسكويت، ونكهة الفرح التي يحملها هذا الطقس المميز للأجيال.

مقالات مشابهة

  • إليسا تُكرَّم في نيويورك: صوتٌ مؤثر في الفن والمجتمع!
  • قهوة المحطة الحلقة 2 .. أحمد غزي يرغب فى دخول عالم التمثيل
  • نجوم متلألئة.. تكريم حفظة القرآن بقرية العبسي في العياط | صور
  • ظهور شقوق في سد بوعاصم بجماعة إساكن بعد أشهر من تدشينه (فيديو)
  • «الطفولة والأمومة» يبلغ النائب العام في واقعة العثور على طفلة التجمع الخامس
  • في ريف الفيوم.. «لمة الطبالي» تُعيد بهجة كحك وبسكويت العيد
  • الأحوال الصحية لـ بابا الفاتيكان بين الاستقرار والتعافي ببطء
  • محمد رمضان يحقق حلم مواطن من المنصورة: أكتب اللى أنت عاوزه وأنا أحققهولك
  • التمثيل الغذائي والقلب.. فوائد شرب الكركدية في رمضان 2025
  • أدخل السرور في كل بيت ويتمنى ينتج لشيرين … أسرار محسن جابر