شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الطائف محط أنظار عشاق كرة القدم والفروسية والهجن، وتستضيف مدينة الطائف في صيف 2023 التنوع الرياضي الأكثر جماهيرية، وهي المرة الأولى تاريخيًّا الذي تستقطب فيها عاصمة المصائف ثلاث مناسبات .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الطائف محط أنظار عشاق كرة القدم والفروسية والهجن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الطائف محط أنظار عشاق كرة القدم والفروسية والهجن

وتستضيف مدينة الطائف في صيف 2023 التنوع الرياضي الأكثر جماهيرية، وهي المرة الأولى تاريخيًّا الذي تستقطب فيها عاصمة المصائف ثلاث مناسبات رياضية مختلفة؛مما جعلها المدينة الوحيدة في المملكة التي تضم هذه المناسبات.

وتعد محافظة الطائف إحدى الوجهات السياحية الخليجية والعالمية، وهي المتحف الطبيعي النابض بالحياة وجمال الطبيعة، ووجود المسابقات الكبرى بها سيسهم في تعزيز انتشار هذه الرياضة بشكل كبير؛ لما تحتفظ به مدينة الطائف التاريخية من وجهات سياحية عصرية ذات موروث طبيعي وثقافي لعبت فيه سباقات الفروسية والهجن دورًا مهمًّا في توضح العلاقة الوطيدة بين الإنسان والحيوان.

كما تتلاقى الأنظار في مشهد آخر حول سباقات الفروسية في ميدان الملك خالد بالحوية، التي وصلت إلى أكثر من 21 سباقًا، ويقام على مدى أربعة أشهر يتبارى فيه المتنافسون على العديد من الكؤوس؛ منها كأس الملك فيصل،وكأس الأمير عبدالله الفيصل، وكأس الورد الطائفي، وغيرها.

وتعد هذه المسابقات والبطولات فرصة سانحة لتعزيز مكانة المحافظة للتعريف بها كوجهة سياحية متميزة جاذبة، وهي إحدى المسابقات المهمة التي تجسد العديد من النتائج الإيجابية على المستويات الرياضية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الطائف محط أنظار عشاق كرة القدم والفروسية والهجن وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بين هذا وذاك

 

سلطان بن ناصر القاسمي

 

بينما نعيش إحباطات متتالية في مشوار تصفيات كأس العالم 2026، يتزايد الاستياء في أوساط الشارع الرياضي العُماني بسبب النتائج المُخيبة للآمال، ولم تقتصر الإشكالية على أداء المنتخب داخل الملعب فحسب؛ بل شملت أيضًا سوء التنظيم وآلية التعامل مع الجماهير.

ورغم الإعلانات التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي أكدت على توفير المياه وسهولة الدخول والخروج من الملعب، جاء الواقع ليكشف عن صورة مُغايرة تمامًا؛ إذ عجزت أعداد كبيرة من الجماهير التي اشترت تذاكر المنصة الرئيسية عن الدخول، في حين ظل عدد كبير آخر خارج الملعب، رغم شرائهم للتذاكر، دون أن تقدم الجهات المسؤولة أي توضيح أو تفسير.

إنَّ ما زاد من الإحباط عدم تحرك الاتحاد العُماني لكرة القدم لتقديم اعتذار أو توضيح لما حصل، وكأن ما جرى لا يستحق الرد أو الاهتمام. كان بإمكان الاتحاد أن يتفاعل مع هذه الأزمة بشكل إيجابي، ليُقلل من حدة الغضب والاستياء لدى الجمهور الذي طالما دعم المنتخب في السرّاء والضرّاء. ومع أن المنتخب واصل نتائجه السلبية وخسر مجددًا، وتضاءل الأمل بالصعود لنهائيات كأس العالم، إلّا أن الصمت لا يزال السائد من قبل الاتحاد، مما يعزز الشعور بأن الأمور لا تسير في الاتجاه الصحيح.

لستُ هنا بصدد تقييم الجانب الفني لأداء المنتخب، فهذا الأمر واضح للجميع؛ إذ يفتقر اللاعبون إلى الجاهزية البدنية، وظهر عليهم ضعف الأداء خلال المباراة، وهو أمر لا يمكن تجاهله في ظل غياب هوية واضحة للفريق مع المدرب الجديد شلهافي. لكن ما يجب على الاتحاد العُماني لكرة القدم أن يدركه هو أن الشارع الرياضي اليوم في سلطنة عُمان مختلف تمامًا عما كان عليه في التسعينيات من القرن الماضي؛ فالرياضة والتكنولوجيا تطورتا بشكل سريع، ولا يمكن للاتحاد أن يبقى متأخرًا في زمن يتحرك فيه العالم بخطوات متسارعة.

للأسف، هذه ليست المرة الأولى التي يخفق فيها الاتحاد في التعاطي مع التحديات. فقد تكررت مثل هذه الإخفاقات في نهائيات أمم آسيا بقطر، وهناك أيضًا تراجع كبير في منتخبات الفئات العمرية والدوري المحلي، ناهيك عن مشاكل الأندية التي اتجهت لتجميد نشاط كرة القدم نتيجة لعدم وجود حلول فعالة.

إنَّ أكبر مثال على ذلك هو مشكلة نادي ظفار، زعيم كرة القدم في سلطنة عُمان، الذي لم يتمكن من الحصول على الترخيص الآسيوي للمُشاركة في البطولات القارية. وهذه المشكلة كان من الممكن حلها بسهولة، إذا تم التعامل معها بشكل مناسب من قبل الاتحاد. ومع ذلك، لا يزال الاتحاد يقف مكتوف الأيدي أمام هذه الأزمة، مما يعكس ضعفًا في الإدارة والاستراتيجية.

ولكن في المقابل، وفي ظل هذه الخيبات في كرة القدم، نجد اتحادًا آخر يعمل بهدوء وتفانٍ دون أن يحصل على الاهتمام الذي يستحقه من الإعلام أو مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث إن الاتحاد العُماني لكرة الطائرة قد حقق إنجازات بارزة، خاصة في بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة الشاطئية، حيث حصل المنتخب على المركز الأول بجدارة. ورغم انشغال الاتحاد بانتخابات واختيار إدارة جديدة، إلّا أن العمل الدؤوب استمر في تطوير اللعبة، وتشكيل منتخبات لجميع الفئات العمرية، بالإضافة إلى تعزيز مكانة سلطنة عُمان في المحافل القارية والدولية.

وهذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا الجهود المتميزة لرئيس الاتحاد المهندس إبراهيم المقبالي وأعضاء مجلس الإدارة. فقد عملوا على تعزيز العلاقات مع الاتحادات القارية، ونجحوا في إدخال سلطنة عُمان إلى مناصب إدارية وتنفيذية في الاتحاد الآسيوي والعربي واتحاد غرب آسيا. هذه الإنجازات هي ثمرة العمل الجاد والتخطيط الاستراتيجي، وهو ما جعل الجمعية العمومية تجدد الثقة في رئيس الاتحاد لدورة ثانية.

ومن هنا، يجب على الاتحاد العُماني لكرة القدم أن يستفيد من هذه التجارب الناجحة. فالإدارة الرياضية الناجحة ليست مجرد وضع خطط، بل هي إحساس بالمسؤولية والعمل الجاد لتحقيق الأهداف. كما أن مبدأ الثواب والعقاب يجب أن يكون حاضرًا في كل خطوة، وهذا ما يدفع بالرياضة إلى الأمام. فهناك دول مجاورة اتخذت قرارات صارمة بعد حدوث مشاكل تنظيمية في تصفيات كأس العالم، وأظهرت تلك القرارات أن هناك جدية في تصحيح المسار الرياضي.

وما يحتاجه الجمهور العُماني اليوم هو أن يرى نفس الحزم من اتحاد كرة القدم. حيث ما زال الوقت في صالح الاتحاد لتصحيح المسار، لكن عليه أن يتحرك بجدية وأن يتعامل مع الأمور بشكل فاعل، بعيدًا عن الصمت الذي لا يجلب إلا مزيدًا من الاستياء. فالسكوت لن يمر دون أن يؤثر على مستقبل المنتخب، وقد نجد أنفسنا خارج التصفيات نتحسر على الفرص الضائعة.

إنَّ الجماهير العُمانية، التي لطالما كانت الداعم الأكبر للمنتخب في كل محفل رياضي، تستحق أن تجني ثمار صبرها وجهودها بالفرح الذي طال انتظاره. فمن حقها أن ترى منتخبها الوطني يقف شامخًا بين الكبار، وأن تعيش لحظات الفخر بالوصول إلى نهائيات كأس العالم، حلم كل مشجع عُماني. لكن هذا الحلم لن يتحقق إلا إذا أدرك الاتحاد العُماني لكرة القدم حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، وبادر فورًا إلى تصحيح المسار. فعليه أن يواجه الأخطاء بشجاعة، ويضع خططًا واضحة وطموحة، تُعنى ليس فقط بتطوير أداء المنتخب، بل أيضًا بتحسين التنظيم وخلق بيئة رياضية متكاملة تليق بتطلعات الجمهور. لقد حان الوقت للعمل الجاد، والابتعاد عن الوعود العابرة، فالوقت لا ينتظر، والجماهير تستحق الأفضل، ولا يزال الأمل قائمًا لمن يريد أن يعيد البريق إلى كرة القدم العُمانية.

مقالات مشابهة

  • الهلال يستأنف تدريباته لمواجهة الاتحاد
  • أنظار العالم تترقب خفض الفائدة الأميركية.. الرابحون والخاسرون
  • أقوى السباقات والمنافسات.. الانتهاء من استعدادات انطلاق مهرجان جادة الطائف للإبل في نسخته الثالثة غدًا
  • برامج وأنشطة ثقافية وتراثية وترفيهية.. اكتمال الاستعدادات لانطلاق جادة الإبل 2024
  • الاتحاد العراقي لكُرة القدم: وصول عجلات تقنية VAR خاصة بنا
  • بين هذا وذاك
  • الطائف.. ضبط عمالة مخالفة بتعبئة البهارات والمكسرات في استراحة غير مرخصة
  • ماجد المهندس.. مشاهدات أغنية "الجو" في أسبوعها الأول
  • هيئة تنشيط السياحةتحتفل بذكرى فنان الشعب سيد درويش بمسقط راسه بالاسكندرية
  • أغنية الجو لـ ماجد المهندس تجتاز المليون مشاهدة.. فيديو