أعلنت اليوم شركة «ڤاليو»، شركة تكنولوجيا الخدمات المالية الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن إتمام الإصدار الثامن لسندات توريق بقيمة 888 مليون جنيه، وهو ضمن برنامج إصدار سندات توريق تم تجديده بقيمة 9.0 مليار جنيه. 


وتم طرح الإصدار على شريحتين مقابل محفظة أوراق القبض المحالة لصالح شركة إي اف چي للتوريق:
تبلغ قيمة الشريحة (A) 639.

4 مليون جنيه ومدتها 6 أشهر، وحصلت على تصنيف ائتماني Prime 1(sf) ومعدل فائدة ثابتة.
تبلغ قيمة الشريحة (B) 248.6 مليون جنيه ومدتها 12 شهرًا، وحصلت على تصنيف ائتماني Prime 2 (sf)، ومعدل فائدة ثابتة.
 

وأعرب شكري بدير، الرئيس المالي لشركة «ڤاليو» عن سعادته بإتمام الإصدار الثامن من برنامج سندات التوريق، والذي يعد بمثابة أحد الإنجازات الهامة نحو تحقيق الأهداف الاستراتيجية للشركة. وأكد بدير أن هذه الصفقة، التي تمت بالتعاون مع إي اف چي هيرميس، تمثّل خطوة فارقة في مسيرة الشركة نحو تحقيق النمو المستدام، وتعزيز قدرتها على تقديم باقة متكاملة من الحلول والخدمات المالية الابتكارية لعملائها. وأشار بدير إلى أن نجاح الشركة في إتمام هذه الصفقة يرجع إلى قدرتها في تعظيم الاستفادة من نجاح الإصدارات السابقة، وكما يمهد الطريق لاستكشاف طرق جديدة ومبتكرة للوصول إلى أسواق ترتيب وإصدار الدين، وهو ما سيساهم في تحقيق أهداف النمو الطموحة التي تتبناها الشركة. وأضاف بدير أن تعزيز المركز المالي للشركة سوف يساهم في ترسيخ المكانة الرائدة التي تنفرد بها «ڤاليو» في مجال تكنولوجيا الخدمات المالية عبر تقديم باقة شاملة من الحلول والخدمات المالية التي تلبي مختلف الاحتياجات المتنوعة للعملاء.


يذكر أن «ڤاليو» نجحت إحداث نقلة نوعية في مجال الخدمات المالية في السوق المصر وذلك عبر تمكين وإثراء حياة ملايين الأفراد في مختلف أنحاء مصر من خلال «U»، منصة الشراء الآن والدفع لاحقًا (BNPL)، بالإضافة إلى تقديم باقة متنوعة من المنتجات الاستثمارية من بينها صندوق «AZ Valu» النقدي وتطبيق «EFG Hermes ONE»، وهو ما ساهم في تحقيق الأهداف المالية للعملاء. وإلى جانب هذه الخدمات، تواصل «ڤاليو» تقديم باقة من الحلول الابتكارية التي تلبي احتياجات العملاء دائمة التغير، ومن بينها برنامج الاسترداد النقدي الفوري «شقلباظ» ومنتج «أكيد» الادخاري، وبرنامج «Ulter»، أحد الحلول التمويلية المُصممة لتيسير سداد مدفوعات المنتجات الفاخرة. كما قامت الشركة مؤخرًا بإطلاق بطاقة ائتمانية وبطاقة مسبقة الدفع حصريًا لعملاء ڤاليو بالتعاون مع شركة فيزا والتي ساهمت في التوسع بباقة المنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة كما ستتيح للعملاء إجراء معاملاتهم المالية بسهولة ويسر وبأعلى مستويات المرونة.

من جانبها أعربت مي حمدي، مدير التنفيذي لقسم أسواق الدين بقطاع الترويج وتغطية الاكتتاب في إي اف چي هيرميس، عن اعتزازها بالمساهمة في النجاحات المستمرة التي تحققها «ڤاليو»، مؤكدّة على التزام الشركة المتجدّد بتقديم باقة من حلول تكنولوجيا الخدمات المالية الابتكارية، فضلًا عن تعزيز التكامل وأطر التعاون بين الشركات التابعة لمجموعة إي اف چي القابضة. وأعربت حمدي عن سعادتها بمواصلة دعم «ڤاليو» في مسيرة النمو التشغيلي التي تتبناها، مؤكدةً على ثقتها الكاملة في المردود الإيجابي للشراكة للاستراتيجية مع شركة «ڤاليو» وتحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.


يذكر أن إي اف چي هيرميس قامت بدور المستشار المالي الأوحد ومدير الإصدار الأوحد. وقامت إي اف چي هيرميس بالتعاون مع البنك العربي الأفريقي الدولي (AAIB) بدور ضامني التغطية للإصدار. كما قام البنك العربي الأفريقي الدولي بدور أمين الحفظ، بينما شارك كلًا من بنك المؤسسة العربية المصرفية (ABC) والبنك الأهلي الكويتي في عملية الاكتتاب. وقامت شركة Baker Tilly بدور مراجع الحسابات، بينما قام مكتب الدريني وشركاه بدور المستشار القانوني للصفقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ڤاليو تكنولوجيا الخدمات المالية الشرق الاوسط سندات توريق الخدمات المالیة ملیون جنیه

إقرأ أيضاً:

حسام حبيب: شيرين نصبت عليّ ومديونة لي بـ60 مليون جنيه!

متابعة بتجــرد: واصل الفنان حسام حبيب كشف أسرار علاقته بطليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، مؤكداً أنه اختار عدم التواصل معها بعد الاتهامات التي وُجهت إليه، وعلى رأسها سرقة سيارتها المرسيدس.

وأوضح حبيب، خلال الجزء الثاني من لقائه مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج “العرافة”، المذاع عبر قناتَي “النهار” و”المحور”، أنه اتخذ هذا القرار تجنّباً لتفاقم الأمور أو حدوث تجاوزات لفظية من جانبها، قائلاً: “هي قالت إنها مش هتخليني أعرف أمشي في الشارع، بس أنا مريض بيها، مش قادر أبعد، ومش بحب الانفصال”.

وأكد أن علاقته بشيرين أثرت سلباً في مسيرته الفنية، بحيث توقف عن تقديم الحفلات وإصدار أغنيات جديدة، مفضلاً تكريس وقته وجهده لدعمها في أزماتها الشخصية والمهنية.

وأوضح أن هذا الدعم لم يكن مجرد واجب عاطفي، بل كان بمثابة “طموح شخصي” بالنسبة إليه، فقد رأى نجاحها واستقرارها هدفاً يسعى لتحقيقه، من دون النظر الى تأثير ذلك في مشواره الفني.

وعن تفاصيل زواجهما، أكد حسام أن شيرين هي التي عرضت عليه الزواج حين كانت تمر بظروف صعبة على مختلف الصعد، قائلاً: “هو أنا كنت عاوز أتجوز؟ جاتلي وهي خسرانة كل حاجة”.

وأضاف بنبرة تعكس حجم تضحياته: “عملت معاها اللي مش بعمله لنفسي، كنت ممكن أحيي أفراح للناس، وأدفع فلوس من جيبي عشان أساعدها”، مشيراً الى أنه كان يسعى لتأمين مستقبلها الفني والشخصي من دون انتظار أي مقابل.

كما تطرق حسام في حديثه الى عدم استقرار شيرين المهني، لافتاً الى أنها تعاملت مع العديد من مديري الأعمال، لكنها لم تستمر في العمل مع أي منهم لفترة طويلة. وأضاف: “جابت 50 مدير أعمال وكلهم مشيوا، مفيش حد كمّل معاها، وأنا كنت الوحيد اللي مستحملها وبحاول أحميها وأدعمها بدون مقابل”، مؤكداً أنه كان الأكثر تفهماً لطبيعتها الشخصية والفنية.

وعن العلاقات المالية بينه وبين شيرين عبد الوهاب، أكد حسام أن شيرين تدين له بمبلغ يتجاوز الـ 60 مليون جنيه، مشيراً الى أنه يملك كل الأدلة التي تثبت صحة كلامه.

ورداً على التساؤلات حول مصدر أمواله، شدّد حسام على أنه عمل في المجال الفني لسنوات طويلة قبل ارتباطه بشيرين، وأنه قادر على الإنفاق على نفسه بدون الحاجة الى دعم من أي شخص، مؤكداً: “مش شغل حد أنا بجيب فلوسي منين… أنا اشتغلت 8 سنين متواصلة قبل شيرين، والحمد لله بعرف أعيش كويس… هل الناس شافتني ماشي بلبس مقطوع؟”.

وأشار الى أنه في وقت سابق، وبسبب الضغوط التي تعرّض لها، صرح بأنه يعتمد مادياً على والدته، لكنه أوضح لاحقاً أن ما قاله لم يكن صحيحاً، بل كان مجرد رد فعل على إحراج من الحديث عن أوضاعه المالية.

وكشف حسام عن لحظة حاسمة حين أقرّت شيرين أمام الجميع بأنها تدين له بمبالغ مالية كبيرة، فقال: “في مرة شيرين وقفت قدّام الناس وقالت: أنتَ ليك عندي فلوس وخدها… رديت عليها وقلت لها عيب… فكان ردها: ماليش في أبو بلاش”.

وأوضح أنه لم يكن يسعى لاسترداد هذه الأموال بقدر ما أراد إثبات حجم ما قدمه لها خلال فترة علاقتهما، خاصة أنه كان يدعمها باستمرار من دون انتظار مقابل.

ولفت حسام حبيب الى أنه لجأ الى محاسبه الخاص لحصر كل التفاصيل المالية المتعلقة بتعاملاته مع شيرين، ليُفاجأ بأن المبلغ المستحق له يتجاوز الـ 60 مليون جنيه. وأضاف: “كل دا وأنا مش هاخد منها فلوس، بس كنت عاوز أثبت لها حجم الفلوس اللي سابتها عندي… المحاسب قالي إن الرقم كبير جداً، والحقيقة أنها مديونة ليّا بأكتر من 60 مليون جنيه، وعندي كل الأرقام اللي تثبت الكلام ده”.

كما كشف حسام عن شراكته لشيرين في إحدى الشركات، موضحاً أنه يمتلك 10% من أسهمها، بينما تمتلك شيرين 80%، إلا أنه لم يحصل على أي أرباح منها. إذ قال: إحنا شركاء في شركة مساهمة، أنا ليّا فيها 10% وهي ليها 80%، بس الأرباح كلها في إيدها ومش بتدّيني أي حاجة، ولا حتى بتعامل مع الشركة، هي اللي بتحكم فيها وحدها”.

واختتم حسام حبيب حديثه قائلاً: “مش عاوز منها حاجة… أنا لو ركزت في شغلي أجيب فلوس أكتر منها بكتير… شوفوا حفلات شيرين كانت بكام، ودلوقتي بقت بكام، ولو دي “صوت مصر” وبالسلوك ده، هغيّر جنسيتي بكرة”.

main 2025-03-13Bitajarod

مقالات مشابهة

  • قبيل السحور .. مدير عام شركة توزيع المنتجات النفطية الاستاذ حسين طالب يتفقد احدى المحطات في العاصمة بغداد ويتابع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 35 مليون جنيه
  • المالية: 4.7 مليون أسرة مستفيدة من برنامج «تكافل وكرامة» تصرف 300 جنيه «مساندة إضافية»
  • صدمة في عالم السيارات.. شركة عالمية تعلن إفلاسها
  • أمانة العاصمة المقدسة توقّع 13 مذكرة لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
  • الشرطة العسكرية تنتشر في طرقات ومداخل بانياس لتعزيز الأمن والاستقرار في المدينة
  • “السوق المالية”: إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي الشركة السعودية للصادرات الصناعية ومراجع خارجي
  • المديرية العامة للموانئ تعلن عن إجراءات عاجلة لمعالجة المشكلات التي ‏تواجه ‏البحارة ‏
  • الداخلية تضبط قضية غسيل أموال بقيمة 50 مليون جنيه
  • حسام حبيب: شيرين نصبت عليّ ومديونة لي بـ60 مليون جنيه!