قوات أمريكية تشتبك مع ست طائرات بدون طيار تابعة للحوثيين جنوب البحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت القيادة المركزية الأمريكية، إن قواتها اشتبكت مع ست طائرات مسيرة تابعة للحوثيين فوق جنوب البحر الأحمر بعد أن أطلقت الجماعة أربعة صواريخ باليستية مضادة للسفن باتجاه ناقلة نفط مملوكة للصين.
وقالت القيادة المركزية في منشور على منصة أكس إن صاروخا خامسا أطلق على ناقلة النفط مما أدى إلى إطلاق نداء استغاثة، مضيفة أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات في الحادث وتم إخماد حريق على متنها.
وأضافت أن قواتها اشتبكت بعد ذلك مع ست طائرات بدون طيار، تحطمت خمس منها في البحر الأحمر، وحلقت واحدة إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحر الأحمر الحوثي القوات الأمريكية اليمن حرب غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقصف 3 دبابات في بلدة سعسع جنوبي سوريا
قصف طيران الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، 3 دبابات في بلدة سعسع جنوبي سوريا، بدعوى أنها "تابعة للنظام السوري السابق".
وقال الجيش في بيان: "هاجمت طائرات مسيّرة تابعة لسلاح الجو قبل وقت قصير، وسائل قتالية تابعة للنظام السوري السابق في منطقة سعسع جنوب سوريا".
وأضاف: "سيواصل الجيش الإسرائيلي العمل على إزالة أي تهديد لدولة إسرائيل".
وبينما لم يحدد البيان الأهداف التي قصفها الطيران المسيّر جنوبي سوريا، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن القصف استهدف 3 دبابات كانت على بعد نحو 20 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل.
ونقلت الإذاعة عن مصادر أمنية إسرائيلية لم تسمها إن الدبابات التي تعرضت للهجوم "كانت تحتوي على أسلحة، ولم تكن قيد الاستخدام العسكري من قبل النظام السوري الجديد".
وفي 8 فبراير/ شباط الجاري، قال الجيش الإسرائيلي إن طيرانه الحربي قصف "مستودع أسلحة تابع لحماس في منطقة دير علي في جنوب سوريا".
وزعم أن "هذه الأسلحة المخزنة داخل المستودع مخصصة لتنفيذ اعتداءات إرهابية ضد قوات الجيش الإسرائيلي".
ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، كثفت إسرائيل هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من الدولة السورية، في انتهاك صارخ لسيادتها.
كما أعلنت إسرائيل انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.