رصدت الاجهزة الامنية الروسية ما قالت انه اتصالات ومكالمات هاتفية بين ضباط في الجيش الاوكراني ساخطون على سياسة الرئيس فلوديمير زيلينسكي الذي يخوض حربا بدعم من الناتو والاولايات المتحدة منذ اكثر من عامين ضد روسيا
وفق ما رصدته الاجهزة الامنية الروسية ونشرته وسائل اعلام محلية فان فحوى الاتصالات يدور للاطاحة بـ "المهرج" زيلينسكي
روسيا قالت انها حصلت على التسجيل بعد ان نجح متخصصين بالوصول الى مجموعة ParaBelum
في التفاصيل ان وحدات من النخبة في الجيش الاوكراني تتهم الرئيس زريلينسكي وقادة جيشه باحداث اخفاقات وشيكة على الجبهة وكارثة كبيرة
View this post on Instagram
A post shared by RT Arabic (@rtarabic_ru)
المجموعة تضم عددا من قوات النخبة والكتائب القومية المتطرفة في الجيش الاوكراني ويستعدو للسيطرة بالقوة على برلمان البلاد بالاضافة الى انشاء حزب سياسي بجناح عسكري مقاتل والاطاحة بالسلطة الحالية في كييف
المصادر لم تكشف عن مصير هذه المجموعة التي تحاول الانقلاب على الرئيس ونظامه والذي تحول الى دمية بيد الغرب ويعمل على تحقيق مصالح دوله حتى لو كانت تتعارض مع مصالح الضعب الاوكراني
.المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: درع الدولة هو شعبها ليس الجيش والشرطة فقط
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن المنشآت الحكومية التي يتم بناؤها في العاصمة الإدارية الجديدة يتم تمويلها بالكامل من قبل شركة العاصمة.
وأوضح الرئيس أنه عندما بدأت الشركة عملها، كانت ميزانيتها صفر، ولكن مع مرور الوقت وبعد الانتهاء من العديد من المشروعات الكبرى مثل منشآت الحكومة ومدينة الثقافة والفنون، بالإضافة إلى مسجد مصر والكاتدرائية وحي المال والأعمال، أصبحت الشركة تتمتع بموارد مالية كبيرة.
شركة العاصمة الإداريةوأكد الرئيس السيسي أن شركة العاصمة الإدارية تحصل سنويًا من الحكومة على مبلغ يتراوح بين 7 إلى 10 مليارات جنيه من تأجير المنشآت التي شيدتها.
وأضاف أن لدى الشركة حسابًا مصرفيًا يحتوي على 80 مليار جنيه، كما أن لديها مستحقات مالية لدى المطورين العقاريين الذين اشتروا أراضي من الشركة، والتي قد تصل قيمتها إلى 150 أو 160 مليار جنيه.
كما وجه الرئيس السيسي رسالة إلى الشعب المصري قائلاً: "درع الدولة هو شعبها، ليس الجيش والشرطة فقط"، مشيرًا إلى أهمية تضافر جهود الشعب في بناء الدولة.
وفيما يتعلق بالتحديات التي تواجه الحكومة في بناء المدن الجديدة، أوضح الرئيس السيسي أن الحكومة بموازناتها التقليدية لا يمكنها بناء ما تم إنجازه في العاصمة الإدارية والمدن الجديدة باستخدام الطرق التقليدية، حيث أن الحكومة لا تستطيع تنفيذ 10% من هذه المشاريع باستخدام الميزانية التقليدية.
لكن من خلال تحويل الأراضي إلى أموال، تمكنت الحكومة من تحقيق تقدم كبير في المشاريع القومية، وتوفير فرص عمل، والمساهمة في النمو الاقتصادي.