الإصدار الإلكتروني لفواتير الضرائب في مصر: تحديث جديد
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أصدرت مصلحة الضرائب المصرية قائمة جديدة للمولين الملزمين بإصدار فواتير ضريبية إلكترونية، حيث أوضحت أن القرار رقم 139 لسنة 2024 يلزم الممولين والمكلفين الذين تمت إضافتهم للقائمة بإصدار فواتير ضريبية إلكترونية على بيئة التشغيل الفعلي اعتبارًا من 15 مايو 2024.
رئيسة مصلحة الضرائب، رشا عبد العال، أكدت على ضرورة الالتزام بشروط التشغيل التكنولوجي المطلوبة لإصدار الإيصالات الضريبية الإلكترونية، وكذلك التسجيل على البوابة الإلكترونية الخاصة ببرنامج التحفيز اعتبارًا من الموعد المذكور.
ترتكز منظومة الإيصال الإلكتروني على إنشاء نظام مركزي إلكتروني يتيح متابعة جميع التعاملات التجارية بين الممولين والمستهلكين، مع التكامل مع أنظمة الحسابات وأجهزة نقاط البيع، مما يوفر مزايا عدة للممول والمستهلك النهائي.
للمزيد من المعلومات حول المنظومة الإلكترونية للإيصالات الضريبية، يمكن الاطلاع على الصفحة الرسمية لمصلحة الضرائب على مواقع التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني الخاص بهم.
كما يمكن للممولين الملزمين بالإيصال الإلكتروني الاطلاع على دليل التعامل مع المنظومة ومتابعة التحديثات عبر بوابة مصلحة الضرائب المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفاتورة الالكترونية الضرائب اصدار الفاتورة الالكترونية
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كصاحبة مصلحة في استعادة المنطقة للهدوء والاستقرار، سواء الدول المنخرطة في الشرق الأوسط أو الدول القيادية مثل مصر وإيران وتركيا، أو الدول التي لها مصالح في استعادة الهدوء مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول الإسلامية.
المؤتمر: قمة دول الثماني منصة مهمة لتعزيز التعاون بين الأعضاء في كافة المجالاتالمنتدى الإقليمي للدراسات: دول قمة مجموعة الثماني لها وزن سياسي بالمنطقة
وأضاف السعيد، خلال حواره على فضائية "إكسترا نيوز"، أن هذا التنوع في الدول من الأقاليم المختلفة واتفاق الرؤى والتنسيق في المواقف، يمكن أن ينعكس بالإيجاب على الجهود الرامية لاستعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، وهناك دول فاعلة ولديها أدوار متقدمة في أمر نزع فتيل التصعيد بالمنطقة، في مقدمتها مصر.
وأشار رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، إلى أن هناك عددًا من الدول التي لديها ارتباطات بالمنطقة وأدوار في الأزمات بها، ويمكن من خلال تنسيق المواقف أن يكون لهذه الدول دور إيجابي، لافتًا إلى أن الصوت الواحد الذي خرج اليوم من خلال القمة بضرورة وقف التصعيد ودعم الحق الفلسطيني واللبناني والتصدي لإزدواجية المعايير الدولية، صوت مهم يجب أن يسمعه العالم.