عاجل| زوارق الاحتلال الحربية تطلق نيرانها الثقيلة تجاه شاطئ رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، أن زوارق الاحتلال الحربية أطلقت نيرانها الثقيلة بكثافة تجاه شاطئ رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
عقب السفير على الحفني مساعد وزير الخارجية الأسبق، على زيارة السكرتير العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش لمعبر رفح للمرة الثانية.
وقال الحفني، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح" المُذاع على شاشة "إكستر نيوز"، اليوم الأحد، إن الأمم المتحدة لم تشهد هذا الزخم في تناول القضية الفلسطينية منذ عقود طويلة، مشددا على أهمية تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة حيث يأتي للمرة الثانية لتفقد الوضع.
وأوضح أن تصريحات جوتيريش هي محط اهتمام شديد كل دول العالم، حيث كانت الزيارة لتفقد الأوضاع والتعبير عن موقف الأمم المتحدة بضرورة دخول المساعدات الإنسانية والتي تعتبر أولوية لها الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة وسائل إعلام فلسطينية رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
طلب عاجل لعائلات الأسرى الإسرائيليين من نتنياهو عن مفاوضات المرحلة الثانية
وفق ما أوردت صحف عبرية فقد كررت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين رفضها لما تقوم به حكومة الاحتلال الصهيوني التي يرأسها بنيامين نتنياهو، وتعريض مصير المرحلة الثانية من المفاوضات وبالتالي زيادة مدة أسر الإسرائيليين لدى المقاوم وتطويل مدة الأسر التعسفي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الغاشم.
وطالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بتوضيح عاجل بشأن عدم تقدم مفاوضات المرحلة الثانية وأسباب تلكؤها في ظل ما قاله كثيرون في العائلات وقاله لهم قادة إسرائيليون ووزراء سابقون سبقوا وعملوا مع نتنياهو بأنه الطرف المعطل.
أضافت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بأن عدم تنفيذ المرحلة الثانية يعني تعريض حياة عشرات المختطفين لخطر مباشر ولا يجب أن يحدث ذلك مرة اخرى، وسط تقديرات شبه كبيرة من صحفيي الاحتلال والمحللين والمسئولين الصهاينة على إن حدوث قتال جديد لن يكون إلا وبالا على جنود الاحتلال، ويعني بحسب الفلسطينيين ودول كثيرة في العالم استمرار الإبادة الجماعية.
كما لفتت القناة 12 الإسرائيلية إلى إنه في ظل هذه التعقيدات فقد تلقت 13 عائلة علامات على حياة أبنائها المحتجزين في غزة عبر مختطفين أطلق سراحهم في صفقات التبادل مع المقاومة.