خبير أصوات يكشف الفرق بين المقامات الموسيقية|فيديو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
كشف الدكتور طه عبد الوهاب خبير الأصوات والمقامات، الفرق بين المقامات الموسيقية، قائلا إنّ كل منطقة في الفنون الموسيقية ولها مقام خاص بها، مشيرًا إلى أنه يوجد 70 مقاما تابعا لدولة العراق، فهي رائدة في المجال الموسيقي، مواصلا: “كل يوم بكتشف نغم موسيقي في العراق أنا مسمعتهوش”.
حفل توقيع أول كتاب في مقامات صوت القرآن للدكتور طه عبد الوهاب معرض القاهرة الدولي للكتاب.. "مقامات" سوسن الشريف.. قصص تحتاج لعصف ذهني
وأضاف خلال حواره مع برنامج “صباح الخير يا مصر”، الذي يعرض على شاشة القناة الأولى اليوم الأحد، أنّ أصل المقامات الموسيقية الأساسية 8 ، جرى اختصارها في كلمة “صنع بسحرك” وهي: “صبا، نهاوند، ،عجم، بيات، سيكاه، حجاز، رست، كرد” .
لكل مقام معنىوتابع: “المقام ده يشبه لون معين، لازم أشوف بيعبر عن إيه وهيوصل معنى إيه، وهناك بيات موسيقي إذا استخدم نغم مش مناسب بيغير المعنى، فهناك نغم حزين ونغم يسمى مقام الملوك وهو المقام العالي البعيد عن الانكسار، لذلك يجب توظيف المقام في مكانه المناسب لضبط المعنى”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مقام الأصوات الفن بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
خبير: تعامد الشمس على معبد الكرنك يثبت فطنة المصريين القدماء| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، إن ظاهرة تعامد الشمس على مقصورة قدس الأقداس بمعبد الكرنك تحدث سنويًا في 21 ديسمبر، وهي ظاهرة فلكية هامة تعلن بشكل رسمي عن الانقلاب الشتوي وبداية فصل الشتاء.
وأضاف عامر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هذه الظاهرة تحدث عندما تكون الشمس في أبعد نقطة لها عن مستوى خط الاستواء، وهو ما يجعلها تضيء قدس الأقداس بمعبد الكرنك بشكل فريد.
وأوضح، أن المصريين القدماء كانوا يدركون تمامًا حركة الشمس ويستخدمون هذه الظاهرة لتحديد مواعيد الزراعة، حيث كانت هذه اللحظة مهمة جدًا في تنظيم حياتهم الزراعية.
وأشار إلى أن تعامد الشمس يُلاحظ سنويًا في يومي 21 و22 ديسمبر، فضلا عن أنه يُسجل أطول نهار وأطول ليل في السنة، وفي هذا اليوم، تكون الشمس في أدنى ارتفاع لها عند الظهر، مما يؤدي إلى فترة ليل طويلة تستمر لأكثر من 14 ساعة.
وتابع أن المصريين القدماء كانوا يبنون المعابد بحيث تواجه الشمس لتوثيق هذه الظواهر الفلكية الهامة، أو أحداث خاصة مثل مولد الآلهة، مما يعكس دقتهم وفهمهم العميق للظواهر الطبيعية.