هنالك جهة تريد حكم السودان بدعم بندقية الدعم السريع
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
إفادات بروف ابراهيم غندور
□ في بداية الفترة الانتقالية، تحدث معي عدد 4 سفراء في اجتماع حضره قيادات قحت، كان لكل واحد منهم رئيس وزراء مرشح.
□ أحد هؤلاء السفراء ذكر لي أنه سيتم حل حزب المؤتمر الوطني بعد اسبوع.
قلت له:
كيف عرفت ذلك؟
قال لي: أنا أعرف كل شيء.
قلت له: إذا تم حل حزب المؤتمر الوطني، فإن الحزب في حل من برنامج المعارضة المساندة.
قال لي: أنا أحذرك وأحذرك وأحذرك.
قلت له: شكرا لك لأنك تحذرني في بلدي، ونحن مستعدون لدفع الثمن.
□ الفترة الانتقالية كانت عبارة عن ظلم وفوضى، هي التي اوصلتنا إلى ما نحن الآن.
□ فئة حكمت و أرادت العودة إلى الحكم.
□ دول خارجية تريد إحداث تغيير اجتماعي شامل.
□ هنالك من دفع الدعم السريع لهذه الحرب.
□ شهادة السيد مناوي حول العربة والشريحة.
□ حديث جعفر حسن: (بعد يوم 11 حنكون حكومتنا وبعدها ما ح نسمح لي واحد منهم يجي يتحاوم بي جاي).
□ هنالك جهة تريد حكم السودان بدعم بندقية الدعم السريع.
□ عندما أصدر القاضي حكمه ببرآتي بسبب عدم وجود قضية أصلا، اتصل قيادي من الخمسة الكبار من قحت:
قال للقاضي: (الزول ده ما تفكو، رجعو السجن الان). وفعلا تم ارجاعي للسجن بعد ساعتين من وصولي إلى المنزل، وهذه الحادثة نموذج يوضح لك مدى التاسيس الكبير الذي حدث للعدالة في تلك الفترة.
□ في بداية التغيير 19 ابريل 2019 تلقيت تهديدا من قيادي حزبي،
قال لي: جايين نقتلك. احتفظ باسم الشخص وبرقم تلفونه وباسم الحزب الذي يلتزم به.
□ ذهبنا بتكليف من حزب المؤتمر الوطني أنا والبروف ابراهيم أحمد عمر، إلى الامام الصادق المهدي وطرحنا عليه أربعة قضايا تهدد الفترة الانتقالية وهي: ○ الاحتكاك بين الجيش والدعم السريع.
○ خطاب حمدوك لاستجلاب بعثة الأمم المتحدة.
○ الفترة الانتقالية المفتوحة.
○ استغلال الفترة الانتقالية في إحداث تغيير اجتماعي.
عصمت محمود أحمد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الفترة الانتقالیة
إقرأ أيضاً:
أمريكا تنتقد التصعيد.. الدعم السريع تعلن حكومة موازية في السودان
أعلن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو الثلاثاء قيام حكومة موازية في السودان، مع دخول الحرب التي أوقعت عشرات آلاف القتلى وأغرقت أنحاء من البلاد في مجاعة، عامها الثالث.
وجاء في بيان لدقلو على تليجرام: "نؤكد بفخر قيام حكومة السلام والوحدة، تحالف مدني واسع يمثل الوجه الحقيقي للسودان".
أخبار متعلقة لبنان.. الأمم المتحدة تتهم الاحتلال بقتل 71 مدنيًا منذ وقف إطلاق النارخلال 6 أشهر.. الأمم المتحدة تتوقع عودة 2,1 مليون نازح إلى الخرطوموأضاف: "ستوفر حكومتنا الخدمات الأساسية، التعليم والصحة والعدالة، ليس فقط في المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع وقوات الحركات بل في جميع أنحاء البلاد، سنصنع عملة جديدة، ونعيد الحياة الاقتصادية، ونصدر وثائق هوية جديدة، حتى لا يُحرم أي سوداني من حقوقه".واشنطن تدين تصعيد الدعم السريعأدانت الولايات المتحدة بأشد العبارات تصعيد قوات الدعم السريع هجماتها في غرب السودان، مندّدة باستهداف مخيمي نازحين ومواطنين.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء، إن قوات الدعم السريع تصعّد هجماتها على مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور وعلى مخيّمين قريبين يؤويان نازحين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الولايات المتحدة تصعيد قوات الدعم السريع هجماتها في غرب السودان - Global Witness
وأعربت بروس عن "قلق عميق إزاء تقارير تفيد بأن قوات الدعم السريع استهدفت عمدًا مدنيين وجهات فاعلة إنسانية في زمزم وأبو شوك"، في إشارة إلى مخيمي إيواء النازحين.
وقالت إن هجمات قوات الدعم السريع أوقعت 10 قتلى في صفوف عمال هيئة إغاثة تموّلها الولايات المتحدة.العام الثالث للحربودخلت الحرب المندلعة في السودان بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو، عامها الثالث.
واشتدت المعارك في إقليم دارفور غربي السودان بعد إعلان الجيش استعادته السيطرة على العاصمة الخرطوم.
وفي الأسابيع الأخيرة، صعّدت الدعم السريع هجماتها على الفاشر، عاصمة الولاية الوحيدة في دارفور التي لا تزال خارج سيطرتها.
وأعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على مخيم زمزم حيث يواجه أكثر من 500 ألف نازح مجاعة، في هجوم يقول مسؤولون أمميون إنه أسفر عن مقتل أكثر من 400 شخص.