غوتيريش: أي هجوم آخر في غزة سيجعل الأمور أسوأ للمدنيين والرهائن ولجميع شعوب المنطقة
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن أي هجوم آخر في غزة سيجعل الأمور أسوأ للمدنيين والرهائن ولجميع شعوب المنطقة.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
فلسطين: استشهاد 11 ألف طالب وتدمير 497 مدرسة وجامعة جراء العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية أن 11 ألفا و923 طالبا استُشهدوا، و19 ألفا و199 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 على قطاع غزة والضفة الغربية.
وأوضحت الوزارة - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا" اليوم الثلاثاء - أن عدد الطلبة الذين استُشهدوا في قطاع غزة منذ بداية العدوان وصل إلى أكثر من 11 ألفا و808، والذين أصيبوا 18 ألفا و596، فيما استُشهد في الضفة 115 طالبا وأصيب 603 آخرون، إضافة إلى اعتقال 450.
وأضافت أن 561 معلما وإداريا استُشهدوا وأصيب 3 آلاف و729 بجروح في قطاع غزة والضفة، واعتُقل أكثر من 148 في الضفة، مشيرة إلى أن 341 مدرسة حكومية وجامعة ومباني تابعة لها و65 تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" تعرضت للقصف والتخريب في قطاع غزة، ما أدى إلى تعرض 138 منها لأضرار بالغة، و77 للتدمير بالكامل، كما تعرضت 84 مدرسة و7 جامعات في الضفة للاقتحام والتخريب.
وأكدت أن 788 ألف طالب في قطاع غزة ما زالوا محرومين من الالتحاق بمدارسهم وجامعاتهم منذ بدء العدوان، فيما يعاني معظم الطلبة صدمات نفسية، ويواجهون ظروفا صحية صعبة.