زلزال قوي يهز إقليم نوسا تينغارا بإندونيسيا.. لا تحذيرات من تسونامي
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
ذكرت وكالة الجيوفيزياء الإندونيسية الأحد أن زلزالا بقوة 6.1 درجة وقع قبالة ساحل إقليم نوسا تينغارا الشرقي بإندونيسيا.
وأضافت الوكالة في منشور على موقع إكس أنه ليس من المرجح حدوث موجات مد عاتية (تسونامي) جراء الزلزال.
وقالت إن مركز الزلزال على بعد 104 كيلومترات جنوب شرقي مدينة آندي في إقليم نوسا تينغارا الشرقي وعلى عمق 47 كيلومترا.
ولم ترد بعد أنباء عن وقوع أضرار أو خسائر بشرية.
وتشهد إندونيسيا زلازل متكررة بسبب موقعها على "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهو قوس من النشاط الزلزالي الشديد حيث تصطدم الصفائح التكتونية، والتي تمتد من اليابان عبر جنوب شرق آسيا وعبر حوض المحيط الهادئ.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم تسونامي الزلزال زلزال اندونيسيا تسونامي اقليم نوسا تينجارا حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل وأمريكا أحبطتا مشاركة البحرية الإيرانية في تمرين دولي بإندونيسيا
قالت صحيفة معاريف العبرية، إن الاحتلال نجح بواسطة الولايات المتحدة، في إحباط مشاركة البحرية الإيرانية، في تمرين بحري دولي، جرى في جزيرة بالي الإندونيسية في نهاية شهر شباط/ فبراير الماضي.
ولفتت الصحيفة إلى أن الاحتلال حرض بالطرق الدبلوماسية الولايات المتحدة، لمنع المشاركة الإيرانية، في التمرين الذي ضم 56 أسطولا من مختلف أنحاء العالم، بما فيها أمريكا، وبريطانيا وكوريا الجنوبية ودول الأتحاد الأوروبي والصين وروسيا.
وأوضحت أن مشاركة إيران ألغيت قبل أيام قليلة من بدء التمرين، وذكرت أن الاحتلال تلقى معلومات استخبارية تفيد بأن إيران وجهت لها دعوة للمشاركة.
وقالت الصحيفة إن إيران وافقت على المشاركة في التمرين البحري، وساد قلق شديد في المستويات السياسية لدى الاحتلال، بسبب تزامن ذلك مع محاولات أمريكية لجلب إيران إلى طاولة المفاوضات لبحث الملف النووي.
وشددت على أن ضغوطات سياسية كبيرة مورست مع الولايات المتحدة، من أجل إلغاء دعوة إيران للتمرين، وصلت إلى حد التلويح بغياب الأسطول الأمريكي عن التمرين، وهو الأمر الذي ساهم في حرمانها من الحضور بسبب أهميته الدولية الكبيرة.