الشيخ “جميل الحجيلان”: القضية الفلسطينية كانت محور حديث الملك خالد خلال لقاءه بالرئيس الفرنسي في فرنسا 1981
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الشيخ “جميل الحجيلان”، أول وزير للإعلام في المملكة، إن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني كانت محور حديث الملك خالد خلال لقاءه بالرئيس الفرنسي “ميتران” في فرنسا 1981م.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الليوان”، أن الملك خالد كان في زيارة إلى جنيف، ولم يكن في الترتيبات الدبلوماسية أن يتوجه إلى باريس، إلا أنه قام طرف ثالث بالتدخل وإتمام الزيارة.
وذكر أن المباحثات بين الملك خالد والرئيس الفرنسي تناولت بحث العديد من الملفات التي كانت تطفو على الساحة في ذلك الوقت، لكن التركيز كان على القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
الشيخ جميل الحجيلان: القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني كانت محور حديث الملك خالد خلال لقاءه بالرئيس الفرنسي "ميتران" في فرنسا 1981م. #جميل_الحجيلان_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/1pVi7kdUCc
— الليوان (@almodifershow) March 23, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحجيلان فرنسا القضیة الفلسطینیة جمیل الحجیلان الملک خالد فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
مبنى عثماني قديم.. كيف وجدت فرنسا سفارتها في دمشق بعد 12 عامًا “صور”
في أول زيارة دبلوماسية رسمية منذ 12 عامًا، زار وفد فرنسي بقيادة المبعوث الخاص إلى سوريا، جان-فرانسوا غيوم، العاصمة دمشق، حيث التقى القائد السوري الجديد أحمد الشرع وممثلين عن المجتمع المدني والطوائف الدينية.
عودة إلى السفارة المهجورة
خلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية، عرض وزير الخارجية جان-نويل بارو صورًا تُوثق الزيارة. وأظهرت الصور المبنى العثماني الذي يضم السفارة الفرنسية٬ الذي ظل سليمًا رغم إخلائه منذ عام 2012.
وقال بارو: “مكتب سفيرنا آنذاك، إيريك شوفالييه، بقي على حاله منذ مغادرتنا، لكن الطبيعة استعادت حقوقها”، مشيرًا إلى صور الحديقة المحيطة بالسفارة التي امتلأت بالأعشاب الطويلة وأشجار النخيل.
حديقة مبنى السفارة الفرنسية في دمشق اقرأ أيضامن هو منفذ هجوم ألمانيا المروع؟.. تفاصيل مثيرة عن الطبيب…
السبت 21 ديسمبر 2024خطط دبلوماسية جديدة
كشف بارو عن خطط لعقد مؤتمر في باريس الشهر المقبل، لمتابعة الاجتماع الذي انعقد مؤخرًا في العقبة، بالأردن، بحضور وزراء من سبع دول عربية ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن. وأكد الوزير أن فرنسا ستواصل دعم جهود السلام وإعادة الاستقرار في سوريا.
لقاء مع هيئة تحرير الشام والمجتمع المدني
التقى الوفد الفرنسي بممثلين عن “هيئة تحرير الشام”، التي أطاحت بنظام بشار الأسد في الهجوم الأخير على دمشق. ورغم إدراج الهيئة كمنظمة إرهابية سابقًا، أكد بارو أن فرنسا ستُقيّمها بناءً على أفعالها في المرحلة المقبلة.