الشيخ “جميل الحجيلان”: القضية الفلسطينية كانت محور حديث الملك خالد خلال لقاءه بالرئيس الفرنسي في فرنسا 1981
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الشيخ “جميل الحجيلان”، أول وزير للإعلام في المملكة، إن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني كانت محور حديث الملك خالد خلال لقاءه بالرئيس الفرنسي “ميتران” في فرنسا 1981م.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الليوان”، أن الملك خالد كان في زيارة إلى جنيف، ولم يكن في الترتيبات الدبلوماسية أن يتوجه إلى باريس، إلا أنه قام طرف ثالث بالتدخل وإتمام الزيارة.
وذكر أن المباحثات بين الملك خالد والرئيس الفرنسي تناولت بحث العديد من الملفات التي كانت تطفو على الساحة في ذلك الوقت، لكن التركيز كان على القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
الشيخ جميل الحجيلان: القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني كانت محور حديث الملك خالد خلال لقاءه بالرئيس الفرنسي "ميتران" في فرنسا 1981م. #جميل_الحجيلان_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/1pVi7kdUCc
— الليوان (@almodifershow) March 23, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحجيلان فرنسا القضیة الفلسطینیة جمیل الحجیلان الملک خالد فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” ينفّذ مشروعين طبيين لجراحة النساء والولادة والجراحة العامة للأطفال في غامبيا
نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروعين طبيين تطوعيين لجراحة النساء والولادة و الجراحة العامة للأطفال في مدينة بانجول بجمهورية غامبيا، وذلك خلال الفترة 15 – 22 فبراير 2025 م، بمشاركة 19 متطوعًا بمختلف التخصصات الطبية.
وقام الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة بإجراء 47 عملية جراحية للنساء والولادة، و 37 عملية جراحية في مجال الأوعية الدموية، و 12 عملية جراحية في مجال المسالك البولية للأطفال، و 11 عملية جراحية للأطفال تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد.
من جهة أخرى التقى فخامة رئيس جمهورية غامبيا آداما بارو ا الوفد السعودي التطوعي المشارك في تنفيذ المشاريع الطبية في بانجول، الذي عبر عن شكره وامتنانه للجهود التي تقدمها المملكة العربية السعودية من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لخدمة أبناء شعبه، وكرّم فخامته أعضاء الفريق الطبي التطوعي.
اقرأ أيضاًالمملكةانعقاد الجلسة التطوعية الجانبية رفيعة المستوى
كما زارت زوجة الرئيس الغامبي مقر الحملة الطبية التطوعية، مثنية على الجهود المبذولة لخدمة فئات المرضى.
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الشعوب والدول المحتاجة والمتضررة حول العالم.