دبلوماسي سابق يكشف دلالة زيارة جوتيريش لمعبر رفح للمرة الثانية
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
عقب السفير على الحفني مساعد وزير الخارجية الأسبق، على زيارة السكرتير العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش لمعبر رفح للمرة الثانية.
زيارة جوتيريش إلى معبر رفحوقال الحفني، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح" المُذاع على شاشة "إكستر نيوز"، اليوم الأحد، إن الأمم المتحدة لم تشهد هذا الزخم في تناول القضية الفلسطينية منذ عقود طويلة، مشددا على أهمية تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة حيث يأتي للمرة الثانية لتفقد الوضع.
وأوضح أن تصريحات جوتيريش هي محط اهتمام شديد كل دول العالم، حيث كانت الزيارة لتفقد الأوضاع والتعبير عن موقف الأمم المتحدة بضرورة دخول المساعدات الإنسانية والتي تعتبر أولوية لها الآن.
وتابع أنّ جوتيريش ركز في زيارته في هذه الأوقات خاصة في شهر رمضان، على أن كل محاولات الالتفاف حول إمكانية نفاذ المساعدات الإنسانية من خلال الممرات البرية والمعابر هو مضيعة للوقت ونوع من النفاق، حيث مهما كانت كثافة المساعدات التي تنفذ من خلال الإنزال الجوي، فأن الوسيلة الوحيدة التي تضمن دخول المساعدات بشكل كافي إلى 2 مليون فلسطيني هي المعابر البرية، لذلك كان يجب على مسؤول بهذا المستوى أن يشير إلى هذه النقاط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوتيريش معبر رفح زيارة جوتيريش هذا الصباح
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أوكراني سابق: بوتين يحاول الخروج من عزلة الغرب بالتواصل مع ترامب
قال الدكتور فوليديمير شوماكوف، الدبلوماسي الأوكراني السابق، إن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن قدم مساعدة كبيرة لبلاده في الأزمة ضد روسيا.
مخطط بوتين للخروج من العزلةوأضاف الدبلوماسي الأوكراني السابق، في لقاء مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، قائلا: «الأمر سيكون مقلقا إذا لم يقدم ترامب أي مساعدة لأوكرانيا، وبوتين يطمع في لقائه مع ترامب في الخروج من عزلته بين الدول الغربية التي ترفض لقاءه».
وتابع: «المفاوضات لا تعني انتهاء الحرب، فانتهاء الحرب تعني هزيمة بوتين، لأن هدف روسيا الأساسي هو الاستيلاء على كل أوكرانيا حتى لا تصبح منصة بعد ذلك لهجوم دول الاتحاد الأوروبي».
توقعات باستمرار الحربوأكد الدبلوماسي الأوكراني السابق، أن الحرب الروسية عملية انتقامية من أوكرانيا التي خرجت من دائرة النفوذ الروسية، وبالتالي، فإنه من المتوقع أن تكون المفاوضات قوية وأن تستمر الحرب.