في أول ظهور لـ زوجة رائد لبيب في برنامج إعلامي: "كان بيعمل من الفسيخ شربات"
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعرب الإعلامي محمد كشك، عن تقديره لتاريخ المخرج رائد لبيب، قائلا: "رائد لبيب فانوس غير عادي، وهو رائد الإخراج الدرامي والكوميدي في مصر"، لافتا إلى أن له تاريخ من الأعمال الفنية المميزة ومنها برنامج الكاميرا الخفية الذي استمر 17 عاما، ومسلسل هند والدكتور نعمان.
المخرج رائد لبيبوأشار كشك، خلال برنامج "فوانيس رمضان" على إذاعة أون سبورت إف إم، اليوم الأحد، إلى أن رائد لبيب ولد عام 1948، معلنا استضافة داليا المسلماني وهى زوجة المخرج رائد لبيب في أول ظهور إعلامي لها.
ومن ناحيتها قالت زوجة رائد لبيب، إن كل أعمال رائد لبيب صادرة من طبيعته الإنسانية، لافتة إلى أنه كان يحب عمله، ودقيق جدا في مواعيده، معلقة: "كان بيعمل من الفسيخ شربات"، لافتة إلى أنه كان يحرص على على توظيف الشخصية التي يعمل معها مستدلة بتغيير النظرة المعروفة عن الفنان كمال الشناوي في مسلسل هند والدكتور نعمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد كشك
إقرأ أيضاً:
المحكمة الإدارية الفرنسية تؤكد صحة قرار الجزائر في قضية المؤثر نعمان بوعلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت المحكمة الإدارية الفرنسية يوم الأربعاء إلغاء قرار الترحيل التعسفي والقسري للمؤثر الجزائري نعمان بوعلام المعروف بـ "دوالمن"، موجهة صفعة موجعة لوزير الداخلية برونو ريتايو.
وحسب المحكمة الإدارية الفرنسية، فإن الوقائع التي أثبتها وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، لم تكن كافية لإجراء قرار الطرد.
وأشار القاضي إلى أن إجراء الطرد، لا يبرر "حالة الطوارئ المطلقة" التي تحرم الفرد من بعض الضمانات الأساسية، مثل الاستماع إلى لجنة من القضاة.
ووجهت اليوم الأربعاء العدالة الفرنسية صفعة موجعة لوزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، بعدما قررت المحكمة الإدارية بباريس تعليق إجراء طرد المؤثر نعمان بوعلام المعروف بـ "دوالمن" الذي لا يزال في مركز الاحتجاز.
ويؤكد هذا القرار صحة الموقف الجزائري بعدما رفضت السلطات، استقبال المؤثر بوعلام نعمان، بعد قرار وزير الداخلية الفرنسي ترحيله من فرنسا، غير أن السلطات الجزائرية قررت وفي حينها إرجاعه إلى فرنسا وفي نفس الطائرة في التاسع من يناير الجاري.
وقبل أيام، وبخت النيابة العامة في باريس، وفي العلن، وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، على خلفية تصريحه بشأن اعتقال المؤثر، حيث ذكر مكتب المدعي العام بأن السلطة القضائية وحدها هي التي تتمتع بالشرعية في التواصل بشأن قضية قانونية جارية، مشددة على احترام قرينة البراءة وأن أي متهم بريء حتى تثبت إدانته.
وأجبرت الهيئة القضائية وزير الداخلية برونو ريتايو، على "تصحيح تغريدة نشرها"، ووصفت بأنها "سابقة لأوانها وتغذي الشعور المعادي للجزائر".
وقد أثارت قضية المؤثر نعمان بوعلام حملة تضليل إعلامي ضد الجزائر، حيث نددت وزارة الخارجية الجزائرية حينها بهذا التصرف، مؤكدة أن الجزائر لم تعتمد منطق التصعيد.
وكانت الوزارة قد أوضحت أن إعادة المؤثر المرحل من الجزائر إلى فرنسا يهدف إلى "تمكينه من الرد على التهم الموجهة إليه، والدفاع عن حقوقه في إطار عملية قضائية عادلة ومنصفة على الأراضي الفرنسية"، مذكرة الطرف الفرنسي بأسس القانون الدولي والقنصلي.