في أول ظهور لـ زوجة رائد لبيب في برنامج إعلامي: "كان بيعمل من الفسيخ شربات"
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعرب الإعلامي محمد كشك، عن تقديره لتاريخ المخرج رائد لبيب، قائلا: "رائد لبيب فانوس غير عادي، وهو رائد الإخراج الدرامي والكوميدي في مصر"، لافتا إلى أن له تاريخ من الأعمال الفنية المميزة ومنها برنامج الكاميرا الخفية الذي استمر 17 عاما، ومسلسل هند والدكتور نعمان.
المخرج رائد لبيبوأشار كشك، خلال برنامج "فوانيس رمضان" على إذاعة أون سبورت إف إم، اليوم الأحد، إلى أن رائد لبيب ولد عام 1948، معلنا استضافة داليا المسلماني وهى زوجة المخرج رائد لبيب في أول ظهور إعلامي لها.
ومن ناحيتها قالت زوجة رائد لبيب، إن كل أعمال رائد لبيب صادرة من طبيعته الإنسانية، لافتة إلى أنه كان يحب عمله، ودقيق جدا في مواعيده، معلقة: "كان بيعمل من الفسيخ شربات"، لافتة إلى أنه كان يحرص على على توظيف الشخصية التي يعمل معها مستدلة بتغيير النظرة المعروفة عن الفنان كمال الشناوي في مسلسل هند والدكتور نعمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد كشك
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الجنح تنظر مصير قضية وفاة زوجة عبدالله رشدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح القاهرة الجديدة اليوم السبت، قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبدالله رشدي، هاجر حمدي، وذلك نتيجة لإهمال طبي في عملية علاجية.
وتقرر أن تكون الجلسة الأخيرة في القضية بحضور زوج المجني عليها، الداعية عبدالله رشدي.
وكانت قد قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وأصدرت النيابة العامة قرارها، بعد ورود تقرير الطب الشرعي، الذي أفاد بتحمل طبيب النساء المسؤولية الجنائية عن الخطأ الطبي الجسيم، الذي أدى إلى الوفاة.
تقرير الطب الشرعيوكشف تقرير الطب الشرعي لزوجة عبدالله رشدي، أن ما قام به طبيب النسا والتوليد المشكو في حقه من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم.
وأضاف التقرير، عدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي، كما أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية على النحو السالف بيانه بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النسا المشكو في حقه.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات في واقعة الإهمال، ومنهم ممرضة بغرفة العمليات، ومساعدة طبيبة التخدير، والمساعدة الخاصة بالطبيب الجراح، وبناء على أقوالهم قررت جهات التحقيق إحالة القضية لمصلحة الطب الشرعي لتحديد مدى الإهمال ونسبته ومدى المسؤولية الجنائية لأحد الأطباء والمستشفى.