تنبيه من السفارة الفرنسية في الرياض بشأن عمليات الاحتيال
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
نبهت السفارة الفرنسية في الرياض إلى ضرورة الحذر من الاحتيال، وعدم مشاركة معلومات شخصية عبر الهاتف.
وأضافت، عبر موقعها الإلكتروني، إنه في ظلّ تزايد عمليات اختراق البيانات الشخصية، تذكّر سفارة فرنسا بعدم مشاركة أي معلومات شخصية عبر الهاتف أو البريد الالكتروني.
وتابعت، أن المتسللين يتظاهرون بأنهم عملاء من وزارة الداخلية السعودية، والتي ذكّرت بأنه لا يتم طلب أي معلومات عبر الهاتف، مشيرة إلى أنه حال التعرض لذلك يجب قطع المكالمة مباشرةً وارسال الرقم عبر رسالة نصيّة إلى 330330.
⚠️????تنبيه بشأن احتيال
في ظلّ تزايد عمليات اختراق البيانات الشخصية، تذكّر سفارة فرنسا بعدم مشاركة أي معلومات شخصية عبر الهاتف أو البريد الالكتروني.https://t.co/nPjN0tWCtv
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض عبر الهاتف
إقرأ أيضاً:
بيان من فرنسا والنمسا بشأن أحداث الساحل السوري
أنقرة ( زمان التركية)- أصدرت وزارة الخارجية الفرنسية وكذلك وزارة الخارجية النمساوية بيانا بشأن أعمال العنف في الساحل السوري غرب البلاد.
وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية إدانتها للأحداث العنيفة التي تستهدف المدنيين العلويين، وطالبت الوزارة بإجراء تحقيق مستقل لمعرفة أسباب هذه الأحداث.
أدانت وزارة الخارجية الفرنسية فقدان أرواح المدنيين جراء أعمال العنف في سوريا، وشددت على ضرورة ضمان إجراء تحقيق مستقل يكشف الحقائق وراء الجرائم المرتكبة في الأحداث.
وجاء في البيان أنه يجب معاقبة المجرمين.
وتشهد محافظات اللاذقية وطرطوس وبانياس ذات الأغلبية العلوية، منذ يوم الخميس، اشتباكات عنيفة ودامية. وقعت الاشتباكات بين الإدارة السورية الجديدة وبعض المجموعات التي يزعم أنها تدعم نظام بشار الأسد، وأفادت الأنباء أن العديد من المدنيين لقوا حتفهم في العمليات التي نفذتها قوات الأمن التابعة للحكومة السورية الانتقالية في أعقاب الاشتباكات.
مقابر جماعية لشهداء #الساحل_السوري الأبرياء.. pic.twitter.com/0BO1dQxcvf
— حسن الدّر (@HasanDorr) March 8, 2025
في الوقت نفسه، أعلنت وزارة الخارجية النمساوية على منصة إكس أنها تدعو “جميع الأطراف إلى خفض التوترات وملاحقة المجرمين”. وشددت الوزارة أيضا على أن “الإدارة الفعلية في سوريا يجب أن تضمن انتقالا سياسيا شاملا وسلميا”.
وبحسب مصادر سورية محلية، فقد قتل أكثر من ألف مدني علوي في هذه الاشتباكات حتى الآن.
ويعتبر العلويون أقلية دينية في سوريا، وكان الرئيس السابق للبلاد، بشار الأسد، أيضًا من هذه الطائفة. من إجمالي عدد سكان سوريا البالغ 23.5 مليون نسمة، يبلغ عدد العلويين حوالي مليونين إلى ثلاثة ملايين.
ولم يعرف بعد السبب الحقيقي للأحداث ومن هو الطرف الذي بادر بها. لكن وزارة الداخلية في الحكومة السورية الجديدة نسبت الحوادث إلى مقتل 15 من عناصر الأمن والشرطة في كمين نصبته مجموعات مسلحة في محافظة اللاذقية.
100 قتيل في الساحل السوريقُتل أكثر من ألف شخص خلال يومين من الاشتباكات بين قوات الأمن السورية والقوات المتحالفة معها وأنصار الرئيس المخلوع بشار الأسد، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ويعد هذا أحد أكثر الحوادث دموية في الصراع السوري المستمر منذ 14 عامًا.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره بريطانيا، عن سقوط قتلى في أكثر من 20 موقعاً في محافظات اللاذقية وطرطوس وحماة.
وأضاف أنه بالإضافة إلى مقتل 745 مدنيا، معظمهم في إطلاق نار من مسافة قريبة، فإن 125 من أفراد قوات الأمن الحكومية و148 مسلحا موالين للأسد قتلوا.
وأطيح بالأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي بعد عقود من الحكم الأسري لعائلته، وهي فترة اتسمت بالقمع العنيف والحرب الأهلية المدمرة.
وقال المرصد إن معظم المدنيين الذين قتلوا ينتمون إلى الأقلية الدينية العلوية في البلاد.
Tags: اشتباكات الساحل السوريالساحل السوريالعلويين