الوطن| متابعات

انتهت الشركة المنفذة لمشروع إنشاء الجسور الرابطة شرق درنة بغربها من نقل معداتها إلى موقع العمل للمباشرة في إنشاء 4 جسور معلقة وسط المدينة، وستشرع الشركة في البدء الفعلي للأعمال الإنشائية للجسور خلال الأيام القادمة.

يذكر أن هذا المشروع تنفذه شركة مختصة في إنشاء الكباري والطرق العامة بعد التعاقد معها من قِبل مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة وتحت إشراف نخبة من مهندسي مدينة درنة وبمتابعة من مكتب المشروعات بصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة.

الوسومصندوق إعادة إعمار درنة ليبيا مشروع جسور وادي درنة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: صندوق إعادة إعمار درنة ليبيا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: إعمار منازل غزة المدمرة قد يستمر لعام 2040

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، أن إعادة إعمار منازل غزة المدمرة قد يستمر لعام 2040، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".

يتصدر ملف إعادة الإعمار في قطاع غزة قائمة التحديات الكبرى التي ستستمر حتى بعد توقف الحرب، حيث يبقى التساؤل الأبرز حول اليوم التالي لانتهاء الصراع ومدى القدرة على استعادة الحياة الطبيعية في القطاع.

 وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن عملية إعادة الإعمار قد تتجاوز تكلفتها 80 مليار دولار، فيما تظل إزالة الأنقاض واحدة من أصعب العقبات التي ستواجه هذه العملية، خاصة أن نحو 70% من مساكن غزة تعرضت لأضرار تتراوح بين التدمير الكلي والجزئي، بالإضافة إلى تضرر المستشفيات والمدارس والبنية التحتية الأخرى.

وفي تقرير صدر عن الأمم المتحدة في أكتوبر الماضي، تم تقدير تكلفة إزالة ما يزيد عن 42 مليون طن من الأنقاض وحدها بأكثر من مليار دولار. 

وأكد التقرير أن العملية معقدة وقد تمتد لسنوات بسبب وجود قنابل وألغام وصواريخ غير منفجرة، فضلاً عن المواد الملوثة والخطيرة والجثث التي لا تزال مدفونة تحت الركام.

وأوضحت الأمم المتحدة أن إعادة بناء المنازل المدمرة قد تستغرق حتى عام 2040 على الأقل، وربما تمتد لعدة عقود إذا استمرت وتيرة إعادة الإعمار بنفس البطء الذي شهدته الحروب السابقة في القطاع. 

كما ألقت آثار الحرب بظلالها الثقيلة على القطاع الزراعي الذي يمثل مصدر الغذاء الأساسي لسكان غزة. 

وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية التي حللتها الأمم المتحدة أن أكثر من نصف الأراضي الزراعية الحيوية للإنتاج الغذائي تدهورت بفعل الصراع.

من جهة أخرى، أعلن رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مساء الأربعاء، عن نجاح جهود الوساطة التي قادتها قطر بالتعاون مع الولايات المتحدة ومصر في التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والرهائن في قطاع غزة.

وأكد رئيس الوزراء أن الاتفاق يشمل وقفاً دائماً ومستداماً لإطلاق النار، بالإضافة إلى إيصال كميات كبيرة من المساعدات الغذائية والإنسانية إلى القطاع. 

ومن المقرر أن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ اعتباراً من 19 يناير الجاري، مع تحديد توقيت بدء سريانه لاحقاً.

وتتضمن المرحلة الأولى من الاتفاق، التي تمتد لـ42 يوماً، وقفاً شاملاً لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المكتظة بالسكان في غزة إلى مواقع على الحدود، بالإضافة إلى تسهيل عودة النازحين إلى أماكن سكناهم وإتاحة الفرصة للمرضى والجرحى لتلقي العلاج. كما يشمل الاتفاق آلية محددة لتبادل الأسرى والرهائن ورفات المتوفين.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل إعادة إعمار قطاع غزة كما ينص عليها اتفاق وقف إطلاق النار
  • إعادة إعمار قطاع غزة كما ينص عليها اتفاق وقف إطلاق النار
  • إيطاليا ترحب بوقف إطلاق النار في غزة
  • الأمم المتحدة: إعمار منازل غزة المدمرة قد يستمر لعام 2040
  • شركات مصرية تستثمر في إعادة إعمار ليبيا عبر منطقتين صناعيتين
  • الحرب دمرت المباني.. كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار غزة؟
  • إعادة إعمار غزة .. التحدي الكبير و معضلة لن تنتهي بانتهاء الحرب
  • إعادة إعمار غزة.. التحدي الكبير بعد اتفاق وقف إطلاق النار
  • أحمد موسى: مصر تساهم في إعادة إعمار غزة
  • عاجل.. إعادة إعمار قطاع غزة بإشراف مصر وقطر والأمم المتحدة