التعليم: تقييم تلاميذ الصفوف الأولى بنهاية العام مايو المقبل
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
امتحانات طلاب الصفوف الأولى.. أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنها تستعد لعقد امتحانات لطلاب الصفوف الأولى برياض الأطفال والابتدائية، في نهاية شهر مايو المقبل.
تقييمات طلاب الصفوف الأولىوأوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه يتم عقد تقييمات لطلاب الصفوف الأولى بداية من رياض الأطفال وحتى طلاب الصف الثالث الابتدائي، دون امتحانات، أي أنه لا يوجد اختبارات مباشرة للأطفال المقيدين بهذه الصفوف.
وأضافت الوزارة، أن تقييمات الصفوف الأولى، تعتمد على قياس مهارات الأداء الفردية والجماعية، وذلك من خلال الدراسة المستمرة على مدار الفصل الدراسي الحالي.
إرسال تقرير مفصل لأولياء الأموروأشارت الوزارة إلى أنه عقب الانتهاء من تقييمات طلاب الصفوف الأولى، يتم إرسال تقرير مفصل عن مستوى الطالب الدراسي، في الفصلين الدراسيين، موضحة أن التقييمات هدفها معرفة مستوى الطلاب وقياس نواتج التعلم المرتبطة بالموضوعات الدراسية.
امتحانات طلاب الصفوف الأولىاستخدام الألوان للتعبير عن نتيجة الطلابوشددت وزارة التربية والتعليم على استخدام الألوان للتعبير عن نتيجة الطلاب، وهم أربع ألوان: «الأحمر - الأصفر - الأخضر - الأزرق»، وتصنيفهم كالتالي:
- اللون الأحمر: يدل على أن مستوى الطالب أقل من التوقعات أى أن المتعلم لم يتمكن من اكتساب كثير من المهارات المستهدفة.
- اللون الأصفر: وهذا يعني أنه يلبي التوقعات أحيانًا، أي أن المتعلم قد اكتسب بعض من المهارات المستهدفة، لكنه يحتاج إلى المزيد من الدعم.
- اللون الأخضر: يعنى أن الطالب يلبى التوقعات، أي أن المتعلم اكتسب جميع المهارات المستهدفة.
- اللون الأزرق: يفوق التوقعات، أي أن الطالب قد اكتسب المهارات المستهدفة بجدارة وقام بتوظيفها.
اقرأ أيضاًالتعليم: عقد امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقل.. غدا الأحد
آخر موعد لعقد امتحانات وظيفة معلم مساعد فصل بمسابقة التربية والتعليم
خلال اليوم الدراسي.. تعرف على ضوابط عقد امتحانات شهر مارس 2024 لصفوف النقل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طلاب الصفوف الأولى التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
نائب وزير التربية والتعليم: الحكومة حريصة على تطوير منظومة التعليم الفني
أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الحكومة حريصة على تطوير منظومة التعليم بشكل عام والتعليم الفني بشكل خاص.
ولفت نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن الفترة الماضية شهدت استكمال استراتيجية الوزارة لتطوير منظومة التعليم الفني.
وأوضح نائب وزير التربية والتعليم والتعليم أن مراكز التميز تعد جزءا مهما في استراتيجية تطوير التعليم الفني، موجهًا الشكر لمؤسسة "مصر الخير"، الشريك الاستراتيجي لوزارة التربية والتعليم.
وزارة التربية والتعليم توقع عقود التصميم المعماري لإنشاء مركزي تميزجاء ذلك خلال توقيع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ومؤسسة مصر الخير، عقود التصميم المعماري لإنشاء مركزي تميز في الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة في محافظتي المنيا وأسوان، وعقود أعمال البناء والتأهيل لمدرستين ثانويتين، فنيتين وذلك فى إطار عمل أنشطة مشروع "تعزيز التعليم الفني والتدريب المهني لقطاع الطاقة الجديدة والمتجددة"، بالتعاون مع بنك التعمير الألماني.
جاء ذلك بحضور الدكتور أيمن بهاء الدين نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، والدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والدكتور محمد رفاعى الرئيس التنفيذى لمؤسسة مصر الخير، والدكتور صابر حسن رئيس قطاع التعليم بمؤسسة "مصر الخير"، والدكتور محمود دياب نائب مدير المشروع، وأندرياس ديرنبخ مدير مشروع "جوبا انفرا"، وأدهم خطابي منسق مشروع بنك التعمير الألماني، والدكتور محمد صالحين مصمم ومخطط استراتيجى ورئيس مجلس إدارة لشركة IDG منفذ التصميم المعمارى لمركز التميز بأسوان، والدكتور أسامة الحسينى الرئيس التنفيذى والمؤسس المشارك لشركة BECT مصمم مركز التميز بالمنيا.
صرح أندرياس ديرنبخ مدير مشروع "جوبا انفرا" بأن العقود تستهدف مجالين حيويين لدعم التعليم التقني وآفاق العمل للشباب في مصر في قطاعات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، ويهدف المشروع إلى زيادة القدرات الفنية والبشرية في التعليم الفني في قطاع الطاقة المتجددة بمصر من خلال إنشاء ثلاثة مراكز تميز جديدة وتأهيل المدارس الثانوية الفنية القائمة.
وأوضح أندرياس ديرنبخ أن العقود تضمن تصميم مراكز التميز، الأول في أسوان الجديدة والثاني في مغاغة بمحافظة المنيا، وأعمال البناء والتأهيل لمدرستين وهما مدرسة الطيبي الثانوية الفنية، ومركز تميز زين العابدين.
وأشار إلى أن مشروع TEREEE، يعد مبادرة رائدة تهدف إلى تعزيز قطاع الطاقة المتجددة في مصر من خلال تطوير قدرات القوى العاملة الفنية وتأهيلها للتعامل مع التحديات التكنولوجية الحالية والمستقبلية.