رغم الأمطار.. مسيرة مناهضة للعنصرية وداعمة لغزة في باريس
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
باريس – شهدت العاصمة الفرنسية باريس مسيرة ضد العنصرية والفاشية بمشاركة متضامنين مع الشعب الفلسطيني.
ورغم الأمطار، خرج متظاهرون مناهضون للعنصرية ومؤيدون لفلسطين في مسيرة امس السبت في باريس.
وطالب المتظاهرون بوضع حد للعنصرية والفاشية ضد الأجانب والمواطنين من أصول مهاجرة في البلاد.
كما أعرب متظاهرون عن دعمهم لغزة، حيث تتواصل الهجمات الإسرائيلية، وطالبوا بوقف فوري لإطلاق النار في المنطقة.
ورددوا هتاف “هذه ليست حرب، إنها إبادة جماعية” وحملوا أعلام فلسطين وجنوب أفريقيا.
وقالت المتظاهرة كليمنتين مارتينز: “أتظاهر كل يوم سبت ضد الإبادة الجماعية المستمرة في فلسطين، ولا سيما في غزة”.
ووصفت مارتينز ما يحدث في غزة بـ”الكارثة”، ورأت أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “لم يفعل شيئاً حيال هذه القضية سوى إطلاق بعض التصريحات”.
وأشارت مارتينز إلى أن الأطفال يفقدون حياتهم في غزة وأن “الجوع على الباب”.
وأضافت: “يهدمون المستشفيات ويحاصرونها. ولا يمكن أن نبقى مكتوفي الأيدي وألا نفعل شيئًا”.
بدورها المتظاهرة سارة البالغة من العمر 32 عامًا، التي فضلت عدم الكشف عن لقبها، قالت إن التظاهر للنضال من أجل الشعب الفلسطيني هو الشيء الوحيد المتبقي لديهم.
وأضافت سارة: “نرى أن الحكومة لا تفعل شيئا”.
ولفتت سارة إلى أنها تؤيد وقف إطلاق نار دائم في غزة، لكن تعذر ذلك بسبب سياسات الدول الغربية.
وقالت إنه يتعين على فرنسا والولايات المتحدة ألا ترسل أسلحة إلى إسرائيل، مثل كندا، وذكرت أن “الجوع يستخدم كسلاح في غزة”.
وأضافت: “يفطر الناس على حساء مصنوع من العشب”، مشيرة إلى أن ذلك “يتعارض مع حقوق الإنسان”.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
مي كساب تكشف أسرار مشوارها الفني وتفاصيل حياتها الشخصية
متابعة بتجــرد: خلال لقائها في برنامج “أرقام مع النجوم”، الذي تقدّمه إيناس سلامة الشواف عبر محطة راديو إنرجي 92.1، كشفت الفنانة مي كساب العديد من أسرار مشوارها الفني، موضحةً أبرز الأرقام في حياتها.
وأكدت مي أنها كانت متفوّقة في الدراسة، مشيرةً الى أن مجموعها في الثانوية العامة كان 81 في المئة.
وعن أرقام الأجور، أكدت أنها لا تهتم بلقب الأعلى أجراً، قائلةً: “عمري ما سألت عن أجور زمايلي لأنها أرزاق”. وأضافت: “رقم المشاهدة أهم من التريند، لأن التريند أصبح مدفوعاً، كما أنني أصدّق الإيرادات”، موضحةً أن اهتمامها بأرقام المشاهدة بدأ بعد مشاركتها في مسلسلَي “أحلام سعيدة” و”عقبال عوضك”.
كما تحدثت عن ترتيب الأسماء على التتر، قائلةً: “رقم اسمي على التتر يسبّب لي مشكلات، لأنني أحتكم الى الأصول، بينما البعض يعتمد على حسابات أخرى تتعلق بالشغل والمجاملات، وهو أمر يضايقني لأنه غير منصف”.
وعن السوشيال ميديا، وصفتها بأنها عالم مجهول، بالقول: “لا أثق فيها، خاصة مع انتشار الحملات المدفوعة، لذلك لا أنساق وراءها”.
وأشارت مي كساب الى أنها تؤمن بأن سنّ الأربعين هو سنّ الرشد، وأن التربية والتعليم وخبرات الحياة هي المقياس الحقيقي للشخصية وليس العمر. وأضافت: “لم أكن أربط أهداف الحياة بعمري، لكن بعدما أصبحت أماً ندمت، وأنصح بالزواج المبكر حتى يكبر الآباء مع أبنائهم”.
أما عن فقدان الوزن فكشفت أن وزنها وصل الى 108 كيلوغرامات، مما أصابها بالاكتئاب، فقررت الخضوع لعملية جراحية لإنقاص الوزن.
كما أوضحت أنها بدأت مشوارها الفني في عمر العشر سنوات، حيث شاركت في الفوازير، وكان أول أجر حصلت عليه 60 ألف جنيه.
main 2025-03-08Bitajarod