وفاة بطل العالم كمال الأجسام المصري ايمن مجدي بسبب حقنة منشطات
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
اعلن في مدينة طنطا المصرية عن وفاة أيمن مجدي بطل العالم في كمال الأجسام بعد تعرضه لازمة قلبية حادة نتيجة تعاطيه حقنه منشطات
وقالت مصادر مصرية ان الفقيد كان يتمتع بصحة جيدة ولا يعاني من أي أمراض مزمنة "أصيب بأزمة قلبية أثناء صيام نهار رمضان، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة لحظة وصوله إلى المستشفى، ولم يتمكن الأطباء من إنقاذه" ليتبين بعد ذلك تعاطيه جرعة زائدة من المنشطات والمكملات الغذائية تسببت في حدوث الأزمة.
وتم تشييعه في موكب جنائزي بعد صلاة العشاء امس وسط انهيار أسرته وذويه
.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
البدري: الأزمة بيد الأمم المتحدة.. والحل يبدأ من تشكيل حكومة في سرت
????️ ليبيا – دبلوماسي سابق: تصريحات المنفي بشأن اللجنة الاستشارية تعكس نمطية الأزمة ومحاولة البقاء في السلطة
???? البدري: المجلس الرئاسي يرفض أي مسار قد يبعده عن المشهد السياسي ????
رأى الدبلوماسي الليبي السابق عثمان البدري أن تصريحات رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي بشأن عدم إلزامية اللجنة الاستشارية المشكّلة من قبل بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، لا تثير الاستغراب، في ظل ما وصفه بـ”النمطية المعهودة للأزمة الليبية”.
البدري وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز”، أوضح أن كل الأطراف الموجودة في السلطة تسعى للبقاء، ما يجعلها ترفض أي مسار يُحتمل أن يُفضي إلى إخراجها من المشهد، مضيفًا:
“تصريحات المنفي غير مستغربة، فالمجلس الرئاسي يحاول التمسك بالسلطة، وأي تحرك يُمكن أن يُهدد موقعه سيقابله بالرفض”.
???? لجنة بعثة الأمم المتحدة ورفض الأطراف الليبية لخياراتها ????
وأشار البدري إلى أن تشكيل البعثة الأممية للجنة الاستشارية تم بعيدًا عن خيارات مجلسي النواب والدولة والمجلس الرئاسي، وكأن البعثة “تُمهّد لتجاوز هذه الأجسام السياسية في سبيل التوصل لحلول للأزمة الليبية”.
???? الحل بيد الأمم المتحدة.. ونقل المؤسسات السيادية إلى سرت قد يكون الخيار الحاسم ????️
وأكد البدري أن حل الأزمة بات مرهونًا بالبعثة الأممية، بعدما أثبتت التجربة أن الأطراف المحلية غير قادرة على تقديم حلول واقعية أو ناجعة، مشيرًا إلى أن المطلوب اليوم هو مسار أممي يؤدي إلى تشكيل حكومة موحدة يُعترف بها دوليًا.
واقترح البدري أن تُنقل هذه الحكومة إلى مدينة سرت، بحيث تكون تحت إشراف الأمم المتحدة، إلى جانب نقل مصرف ليبيا المركزي إليها، ما سيؤدي تلقائيًا إلى تجفيف مصادر تمويل الأجسام القائمة، وإما أن تنتهي هذه الأجسام تدريجيًا أو تنخرط ضمن العملية السياسية الجديدة.