وسيم يوسف يوضح لـCNN بعد ضجة إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو للأكاديمي الإماراتي والمستشار في الشؤون الدينية، وسيم يوسف، وأنه أصيب بالسرطان الأمر الذي أثار تفاعلا واسعا.
وعند سؤاله عن مقطع الفيديو المتداول، قال وسيم يوسف في تعقيب مقتضب لـCNN بالعربية: "يوجد ورم سرطاني لكن للان انتظر النتيجة خبيث أو حميد / وتخرج النتيجة بعد 4 ايام بإذن الله".
وكان وسيم يوسف قد أوضح في مقطع الفيديو المتداول "كاملا" قبل اجتزائه في بعض المقاطع المتداولة: "المسألة هي إما أن يكون خبيثا أو حميدا، إن شاء الله يطلع حميد ويستأصل وترجع الأمور طيبة، لكن الحين أنا امشي على عكاز.."
ويذكر أن وسيم يوسف شغل سابقا منصبي خطيب مسجد الشيخ زايد بالإمارات وخطيب مسجد الشيخ زايد الكبير.
وفيما يلي نستعرض لكم عددا مما تداوله النشطاء وسط التفاعل الواسع حول هذه الأنباء:
الإماراتالإسلامتغريداتمرض السرطانمشاهيرنشر الأحد، 24 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإسلام تغريدات مرض السرطان مشاهير وسیم یوسف
إقرأ أيضاً:
«الأزهر» يوضح الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
تختلف صلاة التهجُّد عن قيام الليل في المعنى، والوقت، وعدد الركعات، وقد أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية الفارق بينهما.
وأوضح مركز الأزهر، عبر صفحته على «فيسبوك» أنه من حيث المعنى فالتهجد يشير كلمة في اللغة إلى القيام من النوم للصلاة ليلًا.
صلاة التهجدوبيّن أنّ بعض العلماء فسروا التهجُّد على أنه صلاة التطوع في الثلث الأخير من الليل، حيث يكون الشخص قد استيقظ بعد نوم. ويعد التهجُّد سنة مؤكدة، إذ كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يؤديها بانتظام، ويقول الله تعالى: «كانُوا قَلِيلا مِّنَ الليل مَا يَهْجَعُونَ، وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ»، أما قيام الليل فيقصد به إحياء الليل بالعبادات المختلفة مثل الصلاة، وقراءة القرآن، والذكر، والدعاء، ويعد كل عبادة يقوم بها المسلم في أي جزء من الليل، سواء كان طويلًا أو قصيرًا، جزءًا من قيام الليل، ويدل عليه حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم.
قيام الليلوأشار الأزهر العالمي للفتوى أن الفارق بين صلاة التهجد، وقيام الليل من حيث الوقت فوقت التهجُّد يبدأ بعد القيام من النوم، وأفضل وقت له يكون في الثلث الأخير من الليل.
وقد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن أحب صلاة الله صلاة داود، إذ كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه، ثم ينام سدسه، أما وقت قيام الليل فيمتد من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، ويمكن أن يؤدي المسلم قيام الليل في أي وقت من هذا الفترة، إذ يجوز له الصلاة في أول الليل أو وسطه أو آخره حسب استطاعته.
وأشار الأزهر إلى انه حيث عدد الركعات فكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يصلي قيام الليل غالبًا إحدى عشرة ركعة، وفي روايات أخرى ثلاث عشرة ركعة، دون زيادة، وتوصي السنة بأداء نفس العدد؛ وذلك اتباعًا لرسول الله، وقد ورد عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: «ما كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَزِيدُ في رَمَضَانَ ولَا في غيرِهِ علَى إحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً».