صحافة العرب:
2024-11-24@10:29:51 GMT

قراءة فـي المشهد العربي

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

قراءة فـي المشهد العربي

شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن قراءة فـي المشهد العربي، رغم التقدُّم النِّسبي الذي شهدته العلاقات العربيَّة في الآونة الأخيرة، إلَّا أنَّ هناك حالة من الركود لازمت ملفَّات عربيَّة مهمَّة على غير ما .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قراءة فـي المشهد العربي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قراءة فـي المشهد العربي

رغم التقدُّم النِّسبي الذي شهدته العلاقات العربيَّة في الآونة الأخيرة، إلَّا أنَّ هناك حالة من الركود لازمت ملفَّات عربيَّة مهمَّة على غير ما تمنَّاه الشَّعب العربي، فبعد عشريَّة سوداء عاشها العرب على وقع إفرازات الربيع العربي، وما صاحبه من أزمات وأخطار استهدفت الأمن القومي العربي، كما استهدفت حياة المواطن العربي وطالت عددًا من الدوَل العربيَّة المحوريَّة لتخلِّفَ حالة من المعاناة في الجسَد العربي جسَّدت متلازمة عربيَّة مزمنة عانَى مِنْها العرب منذ عقود. ومع التغيُّرات في المشهد الدولي الذي ألقى بظلاله على المنطقة بدأت إضاءات الأمل تسقط على المشهد العربي مبشِّرة بتخلِّي العرب عن واقع التبعيَّة المطلقة، كما أنَّ المقاومة الفلسطينيَّة سدَّدت ضربات للعدوان «الإسرائيلي» في معركة سيف القدس معلنةً عن فشل مخطَّطات الاحتلال الصهيوني في تحقيق أهدافه، وأكَّدت أنَّ القضيَّة الفلسطينيَّة ما زالت تحتفظ بأوراق قويَّة لَمْ تتأثر بغياب الدَّعم الرَّسمي العربي. وفي الجانب الرَّسمي العربي ظلَّت الآمال معلَّقةً في ملفات عربيَّة أخرى أبرزها الملف السوري الذي عاش غربة عربيَّة طوال (١٢) عامًا من الأزمة لِتأتيَ كارثة الزلزال التي حوَّلت المِحنة إلى مِنحة بعد تواصل جسور الإغاثة العربيَّة نَحْوَ سوريا استثمرها النِّظام الرَّسمي العربي لإحداث عودة عربيَّة سوريَّة متبادلة أعقبها مشاركة سوريا في القمَّة العربيَّة في جدَّة، وكان هذا الحراك العربي بقيادة المملكة العربيَّة السعوديَّة رغم بعض الصعوبات والعراقيل التي تمَّ تجاوزها. ومع ذلك الانفراج السِّياسي الذي شهده الملف السوري، إلَّا أنَّه ما زال تحت سقف التطلُّعات المأمولة. وهنا نقول نعم كانت هناك مبادرة عربيَّة حرَّكت المياه الرَّاكدة واخترقت غربة عربيَّة كادت أن تقصمَ ظهر العرب، ولكن ماذا بعد؟؟ اليمن ورغم المعاناة التي عاشها منذ بداية ما سُمِّي «الربيع العربي» لَمْ يستقر حاله حتى اليوم، وضاعف من حجم المأساة التدخُّل الخارجي في شؤونه، إلَّا أنَّ هناك بعض المؤشِّرات التي أعقبت اتِّفاق بكين بَيْنَ الرياض وطهران ربَّما تُسهم في تحريك حالة الجمود في الأزمة اليمنيَّة لإنهاء هذا الصراع الدَّامي والاشتباك السِّياسي الشائك تتقدَّمها مبادرة سياسيَّة لَمْ يُكتب لها النَّجاح حتى الآن. لكنَّها وبجهود عُمانية تحاول الوصول إلى بداية وضع جميع الأطراف على

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قراءة فـي المشهد العربي وتم نقلها من جريدة الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ی العرب

إقرأ أيضاً:

باحث: المشهد الحالي ليس في صالح نتنياهو.. وهجمات إسرائيل تؤجج الأوضاع

قال الدكتور وسام ناصيف، باحث في العلاقات الدولية، إن الهجمات التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان والضفة الغربية تزيد الأمور تعقيدا، خاصة أن الإجراءات المتبعة من قبل إسرائيل تخالف كل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.

 توحش إسرائيلي في لبنان 

وأضاف «ناصيف»، خلال مداخلة ببرنامج «صباح جديد» عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «نشهد توحش إسرائيلي في لبنان يزيد من تؤجج الأوضاع، ولا أحد يدري إلى أين تتجه الأمور، وإلى ماذا تنتهي»، مشيرا إلى أن الأمور تضيق على الجانب الإسرائيلي يوما تلو الآخر من أكثر من جهة، فمن الناحية الأمريكية نجد الديمقراطيون يدفعون إلى وقف إطلاق النار.

 زيادة التضييقات على إسرائيل

وتابع: «من ناحية أخرى، نجد قرب مثول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام المحكمة الجنائية الدولية، وبالتالي تزيد التضييقات على دولة الاحتلال»، مشيرا إلى أن الضغوطات تتزايد على نتنياهو من قبل المستوطنين وأهالي الأسرى، لذلك فالمشهد الحالي ليس في صالحه نهائيا.

مقالات مشابهة

  • باحث: المشهد الحالي ليس في صالح نتنياهو.. وهجمات إسرائيل تؤجج الأوضاع
  • الصورة مشوشة من خارج المشهد التخريبي
  • خاص.. تضامن عربي ودولي مع العراق ضد التهديدات الإسرائيلية
  • غداً.. اجتماع عربي طارئ لبحث تداعيات تهديد إسرائيل للعراق
  • باهر النويهي يكشف لـ "الفجر الفني" عن أصعب مشاهده في مسلسل "6 شهور"
  • شاهد بالفيديو: مشهور عربي يبتلع خروف كامل خلال دقايق!
  • مفاوضات لبنان وإسرائيل: قراءة في تطورات المشهد
  • يحيي الفخراني يتصدر تريند "جوجل".. فما القصة ؟
  • «فن أبوظبي».. تجارب ثقافية وفنية تثري المشهد الإبداعي
  • عربي جديد بديل محمد صلاح في ليفربول