محلل سياسي: البساط يُسحب من تحت اقدام الحوثيين والجماعة تخسر الورقة التي هددت بها العالم ”فيديو”
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن محلل سياسي البساط يُسحب من تحت اقدام الحوثيين والجماعة تخسر الورقة التي هددت بها العالم ”فيديو”، قال أكاديمي ومحلل سياسي يمني، إن جماعة الحوثي تخسر الورقة التي لطالما أرعبت بها اليمنيين والعالم، طيلة أكثر من ثماني، سنوات.وقال المحلل .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محلل سياسي: البساط يُسحب من تحت اقدام الحوثيين والجماعة تخسر الورقة التي هددت بها العالم ”فيديو”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال أكاديمي ومحلل سياسي يمني، إن جماعة الحوثي تخسر الورقة التي لطالما أرعبت بها اليمنيين والعالم، طيلة أكثر من ثماني، سنوات.
وقال المحلل السياسي الدكتور فارس البيل، إن مليشيا الحوثي أرعبت العالم على مدار أكثر من ثمان سنوات، وجعلت من صافر قنبلة موقوتة، ابتزت بها المجتمع الدولي، وابتزت بها اليمنيين.
جاء ذلك، خلال مداخلة له على قناة الحدث، تابعها "المشهد اليمني"، تعقيبا على بدء الأمم المتحدة خطتها التشغيلية لتفريغ النفط من الناقلة صافر على البحر الأحمر، غربي اليمن.
واعتبر المحلل السياسي، أن عملية التفريغ، هي نزع لورقة كانت تبتز بها مليشيات الحوثي المجتمع لدولي والأمم المتحدة وتلعب بها كثيرا، وكان لها ارتباطات سياسية مهمة، وأدرف: "يمكن أن نقول أن البساط يُسحب من تحت مليشيات الحوثي".
ًوأشار الدكتور البيل، إلى أن الأمور كان بالإمكان أن تذهب إلى كارثة بيئية فمليشيات الحوثي لا يهمها هذا الأمر، لا يهمها ما الذي سيجري في العالم كله.
وأضاف: "ومن ناحية أخرى، كان هذا ابتزازا واضحا وما تزال حتى اللحظة، بالمناسبة تبتز العالم، ولكن يمكن أن نقول أن نزع الفتيل بدأ تماما وهذه الخطوة جيدة".
وأكد الدكتور البيل على أن الأمم المتحدة تأخرت في المهمة ، لافتًا إلى أن إجراءات بيروقراطية معقدة، طالت من أمد تفريغ هذه الناقلة، ومبالغ كبيرة رصدت لأجل ذلك، واستدرك: "ومع ذلك يمكن القول ، أننا اليوم نخطو خطوة جيدة، من ناحية إنقاذ البيئة وإنقاذ البحر الأحمر، وإنقاذ الكثير من الصيادين اليمنيين، والضرر الكبير الذي كان سيصيب على الأقل 8 دول مشاطئة للبحر الأحمر".
وأمس الأول الثلاثاء، أعلنت الأمم المتحدة بدء تفريغ خزان صافر، الراسي في سواحل الحديدة اليمنية، على البحر الأحمر، والذي تعرض لأضرار بالغة نتيجة عدم صيانته طيلة سنوات الحرب.
35.162.19.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محلل سياسي: البساط يُسحب من تحت اقدام الحوثيين والجماعة تخسر الورقة التي هددت بها العالم ”فيديو” وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محلل سیاسی
إقرأ أيضاً:
كيف ستكون العلاقة بين سوريا وإيران الفترة المقبلة؟.. محلل سياسي يوضح
في وقت حساس تشهد فيه العلاقات السورية الإيرانية تطورات مهمة، ومع تعيين مستشار خاص للشؤون الإيرانية في سوريا، يطرح المحللون السياسيون العديد من التساؤلات حول مستقبل هذه العلاقة في المرحلة المقبلة. كيف ستتغير ديناميكيات العلاقة بين البلدين بعد سنوات من التعاون الوثيق؟ وما هو دور إيران في سوريا بعد رحيل بشار الأسد؟
مستقبل العلاقات السورية الإيرانيةمن جانبه، قال الدكتور أحمد العناني، المحلل السياسي، إن إيران قد تجد نفسها في موقف صعب جدًا بعد رحيل بشار الأسد، الذي كان يشكل حجر الزاوية في الاستراتيجية الإيرانية الإقليمية.
وأوضح العناني: "إيران كانت تعتمد بشكل أساسي على دعم النظام السوري وحزب البعث، ومع رحيل الأسد، ستواجه إيران تحديات كبيرة في الحفاظ على نفوذها في سوريا."
وأضاف العناني في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القوى المحلية داخل سوريا، مثل الجيش الوطني السوري والفصائل المدعومة من تركيا، ستستمر في معارضة التواجد الإيراني في الأراضي السورية. وأكد أن إيران ستجد صعوبة في استعادة النفوذ الذي كانت تتمتع به خلال سنوات حكم الأسد.
وأضاف العناني: "سوريا كانت تعد بيئة حاضنة للميليشيات الإيرانية، حيث استفادت إيران بشكل كبير من وجودها على الأراضي السورية. هذا التواجد لم يكن مقتصرًا على تهديد إسرائيل والولايات المتحدة فحسب، بل كان يشمل تعزيز مناطق النفوذ الإيراني في المنطقة."
وفي ظل التغييرات المتوقعة في سوريا، يرى العناني أن إيران ستحتاج إلى إعادة تقييم استراتيجياتها في المنطقة، في محاولة للحفاظ على مصالحها في مواجهة التقلبات السياسية التي قد ستنشأت بعد مرحلة الأسد.