مشروب يحمي جسمك من جلطة المخ والموت المفاجئ مرأة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
مرأة، مشروب يحمي جسمك من جلطة المخ والموت المفاجئ،نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري على صفحتها الشخصية منشورا عن الموت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشروب يحمي جسمك من جلطة المخ والموت المفاجئ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري على صفحتها الشخصية منشورا عن الموت المفاجئ والجلطات.
وقالت سماح " يتعرض الكثير الي جلطات تكون أولي الأسباب لارتفاع الوفيات حول العالم، حيث تصل الجلطة الي المخ و تسد شريان ويقع المصاب فجأة ويحدث لحوالي 37% من حالات الوفاة حول العالم.
وأشارت إلى أن التدخين و القهوة و الشاي بكثافة بدون اعتدال و الوزن الزائد بسبب البيتزا والشيبسي والبيبسي والكنتاكي والسمنة والزبدة والمحمر والمقلي والمسبك.
هذه الأشياء تعرضك للموت وتعمل مثل الجلطة بالضبط تسد شريان و تسببلك نفس المشاكل
اذا لم تتحرك حركة طبيعية يعني إنك واقف مدة طويلة مثلا أو إنك قاعد مدة طويلة او بتنام كتير دمك بيبدأ "يركد" في ساقيك أو مناطق أخري و تتكون الجلطة.
الجلوس كتير بالذات و النوم الكتير.. شيء "مميت"
اذا شغلك يرغمك علي الجلوس لابد ان تقوم كل ساعتين تتمشي و تحرك رجلك 5 دقايق علي الأقل.
في الحر بالذات لازم تشرب مياة كثيرة بكثافة جسمك محتاج 3 لتر يوميا عشان تحافظ على كثافة دمك مضبوطة و تتخلص من السموم.. و في الحر ممكن تحتاج أكثر..
عدم شرب ٣ لتر مرة واحدة ويجب شرب المطلوب من الماء على مدار اليوم كله، لأن في حالة قاتلة تانية اسمها "التسمم المائي Water intoxication".و دي بتحصل لما بتشرب مياه كتير و تفقد "إلكتروليتات Electrolyte" أو أملاح جسمك من دون ما يقابلها كمية مناسبة داخلة الجسم من المواد دي.
المواد أو الأملاح دي هي اللي بتنقل الأوامر بين الخلايا و الأجهزة و بعضها و بين المخ و العضلات مثل البوتاسيوم و فقدانها بكمات كبيرة في وقت قصير ممكن يوقفك أجهزتك عن العمل أو يسببلك حالة اضطراب في عمل المخ قد تؤدي إلى الوفاة.
علشان كده مع الحر و العرق اشرب مياه كتير و حافظ علي سيولة دمك بس كل أكل صحي معاه مثل الموز و الفواكه بأنواعها و الخضار الطازج..
واضافت " لو عرقت كتير جدا و حسيت بدوخة و رغبة في القيء كل موز أو بلح و استريح شوية.
كمان "مياه جوز الهند" بتعوضك كل الإلكتروليتات اللازمة تقريبا.. و بتمنحك شعور بالانتعاش و بتمنع الجفاف..
"المياه" بتاعت جوز الهند مش اللبن بتاعه..
خدت بالك مع سيناريوهات الوفاة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشروب يحمي جسمك من جلطة المخ والموت المفاجئ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: توتر بين القوميين المتطرفين الروسييين في ظل التقارب المفاجئ مع الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أنه في أعقاب التحول الكبير في سياسة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه روسيا، يسعى القوميون المتطرفون المؤثرون في روسيا لفهم التغير المفاجئ في العلاقات مع أكبر أعداء روسيا.
وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ الهجوم الروسي الكامل على أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، كان العديد من أفراد المجتمع الروسي، وخاصة أولئك الذين يشاركون بنشاط في الحرب، قد تم تغذيتهم بالأيديولوجيا التي يروج لها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والقوميون الروس، والتي تعتبر أن روسيا تخوض حربًا وجودية ضد "الغرب الجماعي" بقيادة الولايات المتحدة.
وأعطت الحرب انكشافًا كبيرًا لما يُعرف بمجتمع "Z" الروسي - المتطوعين المؤيدين للحرب، والمدونين العسكريين، والقوميين المتطرفين الذين يرغبون في رؤية إخضاع أوكرانيا تمامًا.
وقال العديد ممن تمت مقابلتهم من قبل واشنطن بوست إنهم لن يقبلوا بتسوية سلام إلا إذا تضمنت إقالة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وتغيير السلطة في كييف.
ومع تقدم المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة ببطء، سيضطر بوتين إلى مراقبة هذه الفئة الصاخبة (والمسلحة جيدًا) من المجتمع، التي أصبحت أقوى خلال الحرب وفي مرحلة ما انفجرت في تمرد مفتوح مع تمرد قائد المرتزقة يفجيني بريجوجين.
وذكرت الصحيفة أن القوميين المتطرفين لعبوا دورًا مهمًا طوال الصراع، فالعديد منهم قاتلوا في الصفوف الأمامية وتم مكافأتهم بزيادة في مكانتهم الاجتماعية في المجتمع الروسي خلال الحرب، ولعقود من الزمن، كان هؤلاء الشخصيات القومية يُنظر إليهم من قبل الرئاسة الروسية "الكرملين" كمصدر غير مستقر للمعارضة المحتملة، ولكن تم استخدامهم لدعم الرسالة الحكومية حول ضرورة هذه الحرب الدموية والمستمرة.
ومع ذلك، ظهرت هذه الفئة أيضًا كمصدر نادر للنقد تجاه بوتين وقرارات حكومته، وتم التعامل مع بعضهم عندما تجاوزوا الحدود، فلقد تم تهديد الكرملين داخليًا عندما حدث تمرد بريجوجين ومجموعة فاجنر في 2023، والذي كان يمثل أكبر تهديد داخلي في الذاكرة الحديثة. وتم احتواء تمرده، ولقي بريجوجين وقادته مصرعهم في حادث تحطم طائرة غامض.
وفي العام الماضي، تم سجن إيجور جيركين، وهو ضابط سابق في جهاز الأمن الفيدرالي وقائد انفصاليين، لمدة أربع سنوات بتهم التطرف.
وأشارت الصحيفة إلى هناك حالة قلق أخرى من المجتمع الأرثوذكسي الروسي، الذي كان قد دعم بسرعة رواية الكرملين بأن الغزو جزء من "حرب حضارية" و"روحية" ضد الغرب الفاسد والشيطاني، وبعد البداية الحماسية لتحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، بدأ القلق في الظهور.
وكتب بوريس كورشيفنيكوف، مقدم برنامج على قناة "سباس" الدينية التابعة للدولة الروسية، على تليجرام الأسبوع الماضي أن الأمريكيين يرونها "صفقة" بينما هي بالنسبة لهم "حرب وتضحية من أجل مستقبل روسيا".
وأضاف أن "كلمة صفقة" مثيرة للاشمئزاز لأنها تتغاضى عن التضحية الروسية وشرف الجيش الروسي.
ومن جهة أخرى، يشعر العديد من الجنود الروس في الخطوط الأمامية أن الحرب هي أكثر من مجرد قتال ضد الأوكرانيين، حيث يعتقدون أنهم يخوضون حربًا ضد الناتو والولايات المتحدة، بعدما شهدوا بشكل مباشر الأثر المدمر للأسلحة المقدمة من الولايات المتحدة إلى أوكرانيا.
وقال قائد وحدة استطلاع في تشاسيف يار إن معظم الجنود الروس "لا يهتمون" بتقارير وسائل الإعلام التي وصفوها بأنها "هراء عاطفي" كانت موجهة للاستهلاك الغربي، وقال إنه هو وزملاؤه يركزون فقط على تنفيذ الأوامر.
وأضاف "نحن نعمل، ليس لدينا وقت، ولسنا مهتمين بالأمر. كل شيء يتعلق بالنصر، النصر، النصر بالنسبة لنا".
ويعتقد بعض القوميين المتطرفين أن أي تسوية سلام ستضر بمصالحهم الوطنية. وعلى الرغم من وجود فرصة ضئيلة لقيام هؤلاء الراديكاليين في وقت لاحق بالاعتراض على صفقة سلام محتملة، إلا أنهم لا يزالون يمثلون أقلية في المجتمع الروسي، حيث يظل غالبية الروس غير مهتمين ومستعدين لدعم أي قرار يتخذه بوتين - على حد تفسير الصحيفة الأمريكية.
وقال أليكسي فيديديكتوف، رئيس تحرير محطة "إيكو موسكفي" الإذاعية، إن "السؤال دائمًا هو، ماذا نحن نقاتل من أجله؟ ومن ضد من؟ الآن أصبح الأمر مكشوفًا مجددًا أننا لا نقاتل ضد أحد، بل نحن نقاتل من أجل مكاننا تحت الشمس، والقمر، والسماء".