5 طرق لاستخدام قشر الليمون بدلا من التخلص منه.. «مكون سحري في منزلك»
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تتخلص العديد من ربات البيوت من قشر الليمون ظنًا بكونه لا يجدي نفعا بعد الحصول على السائل الخاص به، لكن ما لا تعلمه سيدات عدة هو إمكانية إعادة استخدام قشر الليمون مرة أخرى في مجموعة من الأغراض المنزلية، وهو ما نوضحه في التقرير الآتي.
استخدامات منزلية لقشر الليمونقدم موقع «pristyncare» العالمي مجموعة من أبرز الاستخدامات المنزلية التي يمكن القيام بها باستخدام قشر الليمون، وهي:
املئي وعاءً زجاجيًا وضعي به كمية من الخل الأبيض مع قشور الليمون وأغلقيه واتركيه لعدة أسابيع، بعد ذلك قومي بإزالة قشر الليمون واخلطي السائل مع الماء واستخدميه كمنظف قوي في إزالة البقع كما أنه يترك رائحة ليمون منعشة.
ضعي القليل من قشر الليمون في الثلاجة لامتصاص الروائح الكريهة منها، كما أنه سيؤدي ذلك إلى منع ظهور أي رائحة كريهة أيضًا داخل ثلاجتك.
- منظف الغلاياتاملئي الغلاية بالماء وأضيفي إليها قشر الليمون، ومن ثم قومي بغلي الماء فيه لإزالة أي بقايا أو رواسب معدنية، وفيما بعد اتركي الماء لمدة ساعة تقريبًا ثم اشطفيه بالماء العادي.
- قناع للوجهوإلى جانب أنه منظف جيد وقوي يمكنك أيضًا استخدام مسحوق قشر الليمون إلى دقيق الأرز والحليب البارد، ومن ثم يوضع على الوجه لتحصلي على نظافة ملحوظة.
يعد قشر الليمون منظف جيد أيضًا للفولاذ المقاوم للصدأ، من خلال وضع ملعقة كبيرة من الملح على قطعة الفولاذ المقاوم للصدأ التي تريدين تنظيفها، ومن ثم افركيها باستخدام قشر الليمون لإزالة البقع، لكن يجب أن تتأكدي من عدم القيام بذلك لأكثر من دقيقة أو دقيقتين، ثم اشطفه جيدًا بعد إتمام الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قشر الليمون منظف سحري
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: نتنياهو يريد التخلص من بعض قادة الشاباك بذريعة انفجارات تل أبيب
قال اللواء حابس الشروف الخبير العسكري، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صعد الأمور بالضفة الغربية أمس بعد انفجارات تل أبيب، مشيرًا إلى أن هذه التفجيرات لها أسباب سياسية إسرائيلية لأن نتنياهو يريد التخلص من بعض قادة الشاباك الإسرائيلي.
أضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حكومة الاحتلال تحاول التصوير للداخل الإسرائيلي أن الخطر الفلسطيني ما زال قائما على المستوطنين الإسرائيليين، مشيرًا إلى أن نتنياهو يحاول إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بضرورة التخلص من سلاح حركة حماس، لأن عدم نزع السلاح من قطاع غزة يشكل تهديدا لإسرائيل.
عدم تبني المقاومة الفلسطينية لتفجيرات تل أبيبوتابع: «حتى الآن لم تعلن المقاومة الفلسطينية مسؤوليتها عن تفجيرات تل أبيب، وهذا يطرح علامات استفهام حول من يقف خلف هذه العملية؟ وهل هي مدبرة من الداخل الإسرائيلي؟»، مشددًا على أن نتنياهو سيستخدم انفجارات تل أبيب كذريعة له لاستمرار العدوان على الضفة الغربية.