قد ينتج انسداد الشرايين عن طريق تراكم بعض المواد الدهنية في الشرايين والتي قد تصل إلى القلب أو الدماغ وهذا يمنع وصول الدم لهم مما يسبب أضرار جسمية وتجعل الأعضاء تعمل بشكل غير صحيح.
أسباب انسداد الشرايينتعرف على أسباب انسداد الشرايين والعلاج المناسب لها 7يوجد كثير من الأسباب ومنها:
التدخين بشكل مفرط.
زيادة الوزن.
عدم ممارسة الرياضة.
تناول أطعمة غنية بالدهون.
حدوث ارتفاع في الكوليسترول.
حدوث ارتفاع في ضغط الدم.
وجود التهابات في المفاصل.
أعراض انسداد الشرايين
الأعراض:حدوث ضيق في التنفس.
حدوث دوخة وضعف.
حدوث ذبحة صدرية.
حدوث فقدان للشهية والشعور بالغثيان.
حدوث ألم في الساق.
وجود القلق والخفقان.
علاج انسداد الشرايين
استخدام الحلبة في علاج انسداد الشرايين
تساعد الحلبة على علاج انسداد الشرايين وأيضا تعمل على خفض ضغط الدم المرتفع وخفض
الكوليسترول والدهون في الجسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
انسداد الشرايين
علاج انسداد الشرايين
أسباب انسداد الشرايين
انسداد الشرایین
إقرأ أيضاً:
“خطر صامت” يتسلل إلى الشرايين ويهددنا بجلطات قاتلة
الجديد برس| كشفت دراسة حديثة عن وجود جزيئات بلاستيكية متناهية الصغر تخترق أجسادنا وتستقر في الشرايين الحيوية. وأصبحت هذه الجسيمات
التي لا ترى بالعين المجردة، والمعروفة علميا باسم “الجسيمات
البلاستيكية النانوية الدقيقة” (micronanoplastics)، تهديدا خفيا لصحة القلب والأوعية الدموية. وأجرى باحثون من جامعة نيو مكسيكو تحليلا دقيقا للشرايين السباتية (الشرايين الرئيسية المنبثقة عن قوس الأبهر والتي تجري بجانب الرقبة لتزود الرأس والدماغ بالدم) لدى 48 شخصا، ليكتشفوا أن هذه الجسيمات البلاستيكية تتواجد بتركيزات أعلى بكثير عند المصابين بترسبات دهنية في الشرايين. وكانت
النتائج صادمة، حيث سجل المصابون بترسبات دون أعراض مستويات بلاستيك أعلى 16 مرة من الأصحاء، بينما بلغت النسبة 51 ضعفا عند من عانوا من أعراض تشبه السكتة الدماغية. ويوضح الدكتور روس كلارك، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن المصدر الرئيسي لهذه الجسيمات البلاستيكية ليس كما يعتقد الكثيرون في الأدوات البلاستيكية التي نستخدمها بشكل شائع، بل في الطعام والماء الذي نتناوله. فمع مرور الزمن، تتحلل النفايات البلاستيكية في المحيطات وتختلط بالتربة والمياه، لتدخل في السلسلة الغذائية وتتراكم في أجسامنا دون أن ندري. وأثارت هذه الدراسة التي قدمت في مؤتمر جمعية القلب الأمريكية لعام 2025، أسئلة عديدة حول الآليات التي تؤثر بها هذه الجسيمات على صحتنا. فعلى الرغم من عدم وجود دليل مباشر على تسببها في التهابات حادة، إلا أن الباحثين لاحظوا تغيرات في التعبير الجيني للخلايا المسؤولة عن استقرار الترسبات الدهنية، ما يشير إلى تأثيرات معقدة قد لا تظهر آثارها إلا على المدى الطويل. وتأتي هذه النتائج في سياق متصل مع دراسات سابقة كشفت عن وجود جزيئات بلاستيكية دقيقة في السائل المنوي البشري، ما يوسع دائرة القلق حول التأثيرات الصحية الواسعة للتلوث البلاستيكي. ورغم أن الباحثين يحذرون من أن هذه النتائج أولية وتحتاج لمزيد من الدراسة، إلا أنها تفتح الباب أمام أسئلة حرجة حول مدى انتشار هذه الجسيمات في أجسامنا وتأثيراتها الصحية المحتملة.