«قطايف بالأسماء».. ابتكارات «الحلوانية» بالدقهلية في رمضان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
«اكتب اسمك على القطايف»، فكرة بسيطة بدأ من خلالها علاء محمد، الترويج لمحله، وجذب الزبائن خلال شهر رمضان الكريم، إذ نالت الفكرة إعجاب الكثير خاصة الشباب والأطفال.
كتابة الأسماء على القطايف فكرة جديدة بالدقهلية في رمضانظهرت الفكرة أمام علاء بعد أن قرر تقديم شيء مختلف.. في البداية فكر في أن يقدم قطايف باللحمة والجبنة، ثم تطور الأمر عندما طلبت منه زبونة أن يكتب اسم ابنتها من عجينة القطايف.
واستهوت الفكرة عقل علاء ابن السنبلاوين بالدقهلية ليبدأ في تقديم القطايف وعليها أسماء الزبائن: «معظم اللي بيطلبوها هم الأطفال والشباب وخاصة البنات الصغيرات، بيفرحوا بيها جدا وكانت مصدر بهجة في أول شهر رمضان».
ورثها عن والده وجده منذ سنواتويقدم «علاء» صاحب الـ26 عاما القطايف العادية وتلك التي عليها الأسماء، للزبائن بجوار محل والده للكنافة البلدي: «وقوفي جنب محل والدي كان سبب إني أتشجع وأجدد في صناعة القطايف، وورثت المهنة عن والدي وجدي».
استعدادا لصناعة القطايف في رمضانويستعد علاء لرمضان قبل قدوم الشهر الكريم بفترة بسيطة، إذ يبدأ في شراء كل المعدات الخاصة بعجينة الكنافة والقطايف مع والده، ويبدأ عمله في الصباح الباكر من خلال تجهيز العجين، والوقوف من أجل صناعتها على مدار اليوم ليعود لمنزله قبل موعد الإفطار بساعتين فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صناعة القطايف قطايف قطايف رمضان
إقرأ أيضاً:
القوى السياسية المصرية ترفض مخطط تهجير أهل غزة: قولًا واحدًا نرفض الفكرة
أصدر عدد من الساسة المصريين، بيانًا يعبرون فيه عن رفضهم لمبدأ تهجير الفلسطينيين، خاصة إلى مصر والأردن؛ حيث أن ذلك يتعارض مع احترام حقهم في بلدهم ووطنهم، وفي تقرير مصيرهم، مؤكدين أن الشعب الفلسطيني الذي ضحّى بحياة مئات الآلاف من خيرة أبنائه عبر ثمانية عقود من تاريخ كفاحه دفاعًا عن هويته، وصمد بكل شجاعة أمام حرب الإبادة التي شنّتها عليه إسرائيل تمسكًا بأرضه، أثبت أنه لن يتخلّى تحت أي ظرف
عن قضيته، ولن يتنازل عن أرضه، ولن يكف عن المطالبة بحقه في ممارسة سيادته على دولته المستقلة.
ووقّع علي هذا البيان كلًا من: عمرو موسي، ومنير فخري عبدالنور، والسفير محمد العرابي، ومصطفى الفقي، وعبدالمنعم سعيد، وعمر مهنا، وعمرو بدر، ومحمد أنيس سالم، ومحمود أباظة، وعلي الدين هلال، والدكتور حسام بدراوي، ومحمد مدكور.
وأكد الموقعون أن الشعب المصري وقيادته لن يساهموا في تصفية القضية الفلسطينية، ولن يقبلوا تهجير الفلسطينيين خارج بلادهم، ولن يشاركوا في عمل من أعمال التطهير العِرقي؛ لأنها جريمة ضد الإنسانية، ومُدانة قانونًا.
وطالب الموقعون، الولايات المتحدة، باتخاذ موقف متوازن وعادل، يؤهلها للقيام بدور الوسيط غير المنحاز الضامن لاتفاقيات السلام، داعين إدارة الرئيس ترامب، لوضع خريطة طريق تحقق السلام المنشود على أساس قيام دولتين، بما يحقق آمال شعوب المنطقة في الأمن والاستقرار.
وأعلن الموقعون على البيان، تأييدهم المطلق والكامل، لبيان وزارة الخارجية المصرية في هذا الشأن.