الأخضر يخسر أمام كوريا الجنوبية في بطولة غرب آسيا
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
بلغ منتخبا كوريا الجنوبية وأستراليا نهائي بطولة كأس اتحاد غرب آسيا تحت 23 عامًا 2024، بعد فوز الأول على المنتخب السعودي تحت 21 عاما، بنتيجة 1 دون مقابل، وفوز الثاني بركلات الترجيح على المنتخب المصري بنتيجة 2 مقابل 1، بعد انتهاء شوطي المباراة الأصليين بهدف لكلا المنتخبين.
وشهدت مباراة المنتخب السعودي وكوريا الجنوبية والتي أقيمت أمس السبت، على ملعب نادي الفتح، في محافظة الأحساء، عددًا من الفرص الضائعة خلال شوطي المباراة، حيث سجل المنتخب الكوري هدفه الوحيد في الشوط الأول.
فيما تغلب المنتخب الأردني على المنتخب التايلندي بنتيجة 3 مقابل 1، في حين انتهت نتيجة المنتخب العراقي مع المنتخب الإماراتي بفوز العراق بركلات الترجيح 4 مقابل 3، بعد انتهاء شوطي المباراة الأصليين بالتعادل بهدف لكلا المنتخبين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأخضر بطولة غرب آسيا
إقرأ أيضاً:
في كوريا الجنوبية حيث ساعات العمل الأطول.. الاستجمام متاح وموثق بصور!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لقد أمضى المصوّر الفوتوغرافي كيم سونغجو، المقيم في سيؤول، نحو 15 عامًا يلتقط جوهر ما يسميه "ثقافة الترفيه"، مثل قضاء العطل، والاسترخاء بجانب حمام السباحة، والتجمعات المشتركة، في كوريا الجنوبية المعاصرة، مزودًا بآلة تصوير كبيرة ومرتديًا ملابس رياضية في الغالب.
إن التركيز في سلسلته المستمرّة "أيام أفضل"، مثير للاهتمام في بلد يحتل المرتبة الرابعة عالميًا لأطول ساعات عمل، وحيث يُعتقد أنّ "الموت بسبب الإفراط في العمل" ظاهرة تودي بحياة العديد من الأشخاص سنويًا.
في عام 2023، اضطرت الحكومة الكورية الجنوبية إلى التخلي عن خططها لزيادة الحد الأقصى لأسبوع العمل من 52 إلى 69 ساعة وسط ردود فعل عنيفة من عمال الألفية والجيل زد. كانت الخطوة المقترحة تهدف إلى مكافحة نقص العمالة في البلاد الناجم عن انخفاض معدل المواليد وشيخوخة السكان.
وبحسب كيم، تتميز ثقافة الترفيه في كوريا الجنوبية بالشوق إلى الراحة من ضغوط العمل المكثفة وأنماط الحياة السريعة في البلاد.
في حديقة عامة بمدينة يانغجو في كوريا الجنوبية، يلتقط الزوار صوراً لمهرجان مخصص لزهرة الأمارانث الكروية النابضة بالحياة، والمعروفة بمرونتها وأزهارها الملونة.Credit: Kim Seungguبدأ كيم، 45 عامًا، بالتقاط هذه المشاهد في العام 2010، أثناء متابعته دراسته العليا. وقد أخذه مشروعه إلى مسبح جانغهونغ هانوك الشهير، ومياهه المعدنية على خلفية منزل كوري تقليدي؛ وتل الأزاليات الملكي، المعروف بأزهار الأزاليات المزهرة؛ ومنتزه مولبيت، الذي يتميز بمسارات طبيعية هادئة؛ ومواقع التخييم المختلفة بحدائق المدن في جميع أنحاء البلاد.
عندما كان طفلاً، لاحظ كيم التفاعلات النابضة بالحياة بين الناس العاديين في أوقات فراغهم. ومع تقدمه في السن، شعر برغبة لتوثيقها. وقال لـCNN: "شعرت بفتنة جديدة بهذه المشاهد".