فضائح تنال نجوم كرة القدم البرازيليين
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
وكالات
كشفت تقارير صحافية، أنه تم القبض النجم البرازيلي الشهير روبينيو، لاعب مانشستر سيتي وريال مدريد السابق، بتهمة اغتصاب فتاة.
وقالت وكالة الأنباء البرازيلية أن الشرطة داهمت منزل اللاعب صاحب الـ40 عامًا؛ حتى يبدأ تنفيذ الحكم الذي صدر الخميس بالحبس تسع سنوات.
ويعد روبينيو ليس البرازيلي الوحيد المدان حاليًا في جناية، فقد سبقه مواطنه دانييل ألفيس نجم برشلونة السابق، ورونالدينيو وغيرهما من النجوم الذين كانت مصيبتهم أقل حدة، وبعضهم حتى لم يدخلوا المحكمة، لكنهم قاموا بأمور من الصعب تخيلها.
وحُبس نجم برشلونة السابق تزوير رونالدينيو 32 يومًا بتهمة التزوير في أوراق رسمية، بعدما قام بتزييف هوية تخص دولة باراغواي، وفي 2022 تم حبس رونالدينيو وشقيقه روبيرتو، لكن تمت تسوية الأمر مقابل 200 ألف دولار أمريكي وغادرا السجن.
وفي سبتمبر 2023، واجه نجم مانشستر يونايتد أنتوني اتهامات تخص الاعتداء على صديقته، وأصدرت شرطة مانشستر الكبرى بيانًا أعلنت فيه حضور اللاعب للتحقيقات.
وأمضى دانييل ألفيس عاما ونصف العام في السجن قبل أن يطلق سراحه بشكل مشروط، بعد أن حُكم عليه بالسجن أربعة أعوام، كما اتُهم ألفيس بالاعتداء على سيدة في ملهى ليلي في برشلونة، وبسبب ذلك طلق زوجته، وأنفق معظم مدخراته ويعاني الأمّرين حاليًا.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
ميسي يقود إنتر ميامي لتخطي لوس أنجلوس لنصف النهائي “أبطال كونكاكاف”
البلاد- جدة قاد قائد المنتخب الارجنتيني لكرة القدم ليونيل ميسي فريقه إنتر ميامي الأميركي إلى نصف نهائي مسابقة دوري أبطال كونكاكاف لكرة القدم بمساهمته الفعالة في قلب الطاولة على ضيفه ومواطنه لوس أنجلوس إف سي، والفوز عليه 3-1 بتسجيله ثنائية مع تمريرة حاسمة في إياب ربع النهائي. بدأ لوس أنجليس بالتسجيل وتحديدا في الدقيقة التاسعة عبر مدافعه آرون لونغ، وسجل ميسي هدفا ألغي في الدقيقة 31 من ركلة حرة سريعة ووضعها في أقصى الزاوية لكنه ألغي لأن حارس مرمى الضيوف الدولي الفرنسي السابق أوغو لوريس كان لا يزال يُجهز الحائط البشري، لكن ميسي فعلها بعد أربع دقائق مدركا التعادل بعدما تبادل الكرة بذكاء مع زميله السابق في برشلونة الدولي الأوروغوياني السابق لويس سواريس وسدد كرة قوية في الزاوية البعيدة(35). وصنع ميسي هدف التقدم لإنتر ميامي بتمريرة حاسمة لليوناني نواه آلين (61)، وسجل سواريس هدفا برأسية اثر عرضية لميسي في الدقيقة 67 لكنه ألغي بداعي التسلل، قبل أن يبصم الدولي الأرجنتيني على هدف التأهل بتسجيله الثالث لفريقه والشخصي الثاني من ركلة جزاء في الدقيقة 84 اثر لمسة يد على المدافع البرازيلي مارلون. وكان لوس أنجليس أف سي ألحق الخسارة الأولى بإنتر ميامي ونجمه المخضرم ميسي (37 عاما) هذا الموسم عندما تغلب عليه 1-0 ذهابا في لوس أنجليس، لكن ذلك لم يكن كافيا لمواصلة مشواره في المسابقة القارية. ويلتقي إنتر ميامي في الدور المقبل مع فانكوفر وايتكابس الكندي الذي حسم بطاقته بتعادله مع مضيفه أونيفرسيداد ناسيونال المكسيكي 2-2 إيابا وذلك بفضل الاهداف المسجلة خارج قواعده كونهما تعادلا على ارضه 1-1 ذهابا. وأشاد مدرب إنتر ميامي لاعب الوسط الدولي الارجنتيني خافيير ماسكيرانو بمواطنه وزميله السابق في النادي الكاتالوني ميسي واصفا إياه بأنه “روح” الفريق. وقال ماسكيرانو: “إنه لاعبٌ قدّم كل شيء في كرة القدم، إنه الأعظم في التاريخ، ويواصل تقديم مثالٍ يُحتذى به في كيفية المنافسة”، مضيفا “حتى آخر يوم يلعب فيه على أرض الملعب، سيسعى الى اللفوز وسيفعل المستحيل لتحقيقه. والأمر لا يقتصر على الرغبة فقط، بل يجب أن تكون قادرًا على ذلك أيضًا، وهو يمتلك هذه القدرة”. وأقرّ ماسكيرانو بأن فريقه لم يكن مثاليًا، لكنه كان سعيدًا بالأداء القتالي الذي أظهره لاعبوه. وقال: “لدينا الكثير لنحسّنه، لكن هذه هي الطريقة. هذه هي طريقة لعب كرة القدم. حاولنا بذل قصارى جهدنا، مع بعض الأخطاء، لكن… حتى النهاية، واصلنا القتال، وبذلنا قصارى جهدنا”. في المقابل، قال مدرب لوس أنجليس الدولي السابق ستيف تشيروندولو: إن فريقه دفع ثمن عدم حسم المباراة بهدف ثانٍ بعد تقدمه المبكر.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل