قيادات إتحادية تستنجد يالمالكي وتدق ناقوس تفجر الوضع الداخلي بحزب الوردة بسبب أموال الدراسات
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
تتجه الأوضاع الداخلية بحزب “الإتحاد الإشتراكي” للتأزم الداخلي، عقب تفجر ما أصبح يسمى بأموال الدراسات، التي كشف عنها المجلس الأعلى للحسابات.
قيادات بحزب بنبركة سارعت لمراسلة الحبيب المالكي، بصفته رئيس برلمان الحزب، للتعبير عن موقفه مما يحدث دفاعاً عما قالوا أنها “قيم سياسية وأخلاقية للإتحاد” في ظل اللغط الذي صاحب أموال الدراسات.
ذات المراسلة، جددت الدعوة لأعضاء المكتب السياسي إلى التعبير عن موقفهم بدل صمتهم، والذي قد يجعلهم شركاء في هذه الفضيحة الأخلاقية والسياسية، حسب ذات القيادات.
كما دعت ذات القيادات، الكاتب الأول إلى تحمل مسؤوليته كاملة إزاء “الفضيحة السياسية و الأخلاقية” التي مست بشكل كبير صورة الحزب لدى الرأي العام الوطني، والتي تستوجب تقديم استقالته من قيادة الحزب ، بما يسمح بالتأسيس لمرحلة جديدة في حياة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية كحزب وطني ذي مكانة اعتبارية خاصة في وجدان الشعب المغربي ماضيا حاضرا ومستقبلا.
كما دعت المراسلة الكاتب الأول إلى ارجاع المبالغ المتعلقة بالدراسات موضوع تقرير المجلس الأعلى للحسابات ، إلى الخزينة العامة للمملكة، و التعجيل بالمسطرة القانونية المرتبطة بذلك .
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
محمد حسين يعقوب طلبني للزواج ورفضته.. ميار الببلاوي تفجر مفاجأة لأول مرة
فجرت الفنانة والإعلامية ميار الببلاوي، مفاجأة من العيار الثقيل، وكشفت عن اسم الشيخ الذي تحدثت عنها من قبل وقال إنها طالب الزواج منها.
وقالت الإعلامية ميار الببلاوي، إن الشيخ محمد حسين يعقوب، طلب الزواج منها، وبعد رفضه منعها من العمل معه بالقناة، موضحة أنها كانت تعمل في قناة وكان بها.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال حوارها ببرنامج " أصعب سؤال" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها مسؤولة عن كلامها، وأن هناك شاهد على هذا الكلام، و" أيمن عزام" وهذا الشخص على قيد الحياة وأنها مستعدة لمواجهة أي شخص ينكر هذا الكلام.
ولفتت إلى أن الشيخ محمد حسين يعقوب، كان في فترة عزه، وأنها رفضت الزواج بسبب كبر سنه، وأنه كان متزوج، وأن الشيخ قال عليها " المذيعة بتاعتكم حلوة".
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."