شكلها متغير.. ريهام سعيد تثير الجدل بصورها قبل وبعد عملية التجميل|شاهد
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
نشرت الإعلامية ريهام سعيد صورًا جديدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام.
ونشرت ريهام سعيد صورًا من مسلسل قلوب، وعلقت «مسلسل قلوب بعد العملية الأولى»، وصورة أخرى معلقة «من برنامج صبايا بعد العملية الثانية بسنة».
بالشال الفلسطيني.. نسرين طافش تخطف الأنظار تسريحة شعر جديدة .. هنا شيحة تبهر متابعيها بإطلالة كاجوال
وظهرت ريهام سعيد في الصورتين بتغيير في الشكل واضح، فالصورة الأولى ملامحها كانت كما هي أما الصورة الثانية وبعد مرور سنة فكانت ملامحها مُتغيرة خاصة ناحية العين.
وكانت قد أعلنت ريهام سعيد على حسابها الشخصي على الفيسبوك، “سأختفي لمدة طويلة حتى تعود لي روحي ونفسي وطموحاتي، أشباه البشر كتير اوي وأنا زهقت من لعب دور الضحية، بس أنا فعلا بيتضحك عليّا سهل أوي ومش عارفة أتعامل مع حد، كله إلا نفسي وأنا محدش شاف مني غير كل خير”.
ريهام سعيدالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد أزمات ريهام سعيد صور ريهام سعيد ريهام سعيد قبل التجميل ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
هل يهدد الحشد الشعبي هيبة الدولة؟ تصريحات الولائي تثير الجدل!
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
النمستقلة/- في تصريح مثير للجدل، أكد الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو الاء الولائي، اليوم الاثنين، موقفه الثابت من موضوع الحشد الشعبي وسط الأحاديث المتزايدة حول إمكانية حله. مع تزامن تصريحاته مع تطورات سياسية حاسمة في العراق، يتوقع أن تثير تصريحاته ردود فعل واسعة من مختلف الأطراف السياسية والمجتمعية. فما الذي يريده الولائي من هذه الرسائل؟ وهل تعكس تحديات حقيقية لهيبة الدولة؟
الحشد الشعبي: حلٌ لا حل له؟في التغريدة التي أثارت الكثير من الجدل، أكد الولائي أن “الحشد هو حل لما لا حل له، ولا حل له”، في إشارة إلى أن الحشد الشعبي يعد جزءًا أساسيًا من قوة العراق الأمنية والسياسية، ولا يمكن التفكير في حله. هذه العبارة قوبلت بانتقادات حادة من قبل معارضي الحشد الذين يرون في هذا الكيان قوة موازية للدولة، وهو ما يضعف المؤسسات الرسمية ويهدد استقرار النظام السياسي.
العراق القوي في العقدين الأخيرينوفي النقطة الثانية من رسالته، قال الولائي “لم يمر على العراق يوم خلال العقدين الماضيين كان فيه قويا كما هو الآن”، في تصريح يبرز قوة الحشد الشعبي وتأثيره المتزايد في السياسة العراقية. هذه العبارة تحمل في طياتها تحديًا واضحًا للحكومة العراقية والجيش النظامي، مما يعكس نزاعًا مستمرًا بين القوة العسكرية الموازية والسلطة المركزية. هل يعني ذلك أن الحشد الشعبي أصبح اللاعب الأقوى في العراق؟
“رسائل الاطمئنان” و”الندم”في النقطة الثالثة، شدد الولائي على أن “إرسال رسائل الاطمئنان للعدو تصريحًا أو سلوكًا حرام شرعًا”، ما يراه البعض تهديدًا واضحًا لأي محاولات لتقليل نفوذ الحشد أو التقارب مع القوى الإقليمية والدولية. هذه التصريحات تعكس مواقف متصلبة قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة السياسية، في وقت حساس للغاية بالنسبة لعلاقات العراق مع دول الجوار والمجتمع الدولي.
ماذا بعد هذه التصريحات؟لا شك أن تصريحات الولائي ستؤدي إلى تفاعلات سياسية مثيرة للجدل. هل سيراعي الحشد الشعبي الدعوات إلى تحجيم دوره في الحكومة العراقية، أم سيواصل تعزيز وجوده العسكري والسياسي؟ كما أن التصريحات حول “رسائل الاطمئنان” تثير تساؤلات عن موقف الحكومة العراقية والأطراف السياسية الأخرى حيال تلك التصريحات، وكيف يمكن أن تؤثر على الاستقرار الداخلي والعلاقات الخارجية.
هل يمثل الحشد الشعبي خطرًا على الدولة العراقية؟بالتأكيد، ما قاله أبو الاء الولائي يفتح الباب على مصراعيه لتساؤلات حول مستقبل الحشد الشعبي في السياسة العراقية. هل يمكن للحشد أن يصبح قوة سياسية عسكرية تهدد هيبة الدولة؟ أم أنه سيبقى عنصرًا موازنًا لا غنى عنه في معادلة الأمن الوطني؟ مع تصاعد ردود الفعل من مختلف القوى السياسية، سيكون المستقبل القريب كفيلًا بالإجابة على هذه الأسئلة.