تكنولوجيا أستراليا تغرم شركة ميتا 14 مليون دولار لجمعها بيانات المستخدمين
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، أستراليا تغرم شركة ميتا 14 مليون دولار لجمعها بيانات المستخدمين،أمرت محكمة فيدرالية أسترالية بتغريم شركة Meta “ميتا” 20 مليون دولار أسترالي أي ما .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أستراليا تغرم شركة ميتا 14 مليون دولار لجمعها بيانات المستخدمين ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أمرت محكمة فيدرالية أسترالية بتغريم شركة Meta “ميتا” 20 مليون دولار أسترالي أي ما يقدر بـ14 مليون دولار أمريكي، وذلك لجمعها بيانات المستخدمين من خلال أحد تطبيقاتها المخصصة أساسا لحماية الخصوصية، واستخدامها في أغراض إعلانية.
وبحسب وكالة "رويترز" فإن المحكمة أمرت ميتا أيضا بدفع 400 ألف دولار أسترالي كتكاليف قانونية إلى لجنة المنافسة والمستهلكين الأسترالية (ACCC) ، التي رفعت الدعوى المدنية.
وفقا لـ "رويترز" فإن الحكم يتعلق بخدمة الشبكة الخاصة الافتراضية (VPN) التي أطلقت عليها الشركة Onavo، والتي أعلنت عنها الشركة حينها كوسيلة للحفاظ على المعلومات الشخصية آمنة.
وتخفي الشبكات الافتراضية الخاصة هوية مستخدم الإنترنت من خلال إعطاء أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم عنوانًا مختلفًا عبر الإنترنت، ولكن مع ذلك استخدمت الشركة خدمة Onavo لجمع مواقع المستخدمين ووقت استخدامهم من خلال تطبيقات الهواتف الذكية الأخرى والمواقع التي زاروها لأغراض إعلانية خاصة بهم.
وقالت المحكمة إن " الإخفاق في إجراء إفصاحات كافية قد حرم عشرات الآلاف من المستهلكين الأستراليين من فرصة اتخاذ قرار مستنير بشأن جمع واستخدام بياناتهم قبل تنزيل، أو استخدام Onavo.
وأشارت المحكمة أنه كان بإمكانها تغريم شركة ميتا مئات المليارات من الدولارات منذ أن قام الأستراليون بتنزيل التطبيق أكثر من 271 ألف مرة وكل انتهاك لقانون المستهلك يحمل غرامة قدرها 1.1 مليون دولار أسترالي ، لكن "يمكن وصف المخالفات بأنها مسار واحد للسلوك".
وقالت ميتا في بيان إن لجنة مكافحة الفساد الماليزية أقرت بأنها لم تسعى أبدًا لتضليل العملاء ، و “على مدار السنوات العديدة الماضية ، قمنا ببناء أدوات لمنح الأشخاص مزيدًا من الشفافية والتحكم في كيفية عمل بياناتهم”.
وتغلق الغرامة ملفا واحدا من عدة قضايا قانونية لشركة ميتا في أستراليا متعلقة بمعالجتها لمعلومات المستخدم منذ اندلاع فضيحة عالمية بسبب استخدامها لشركة تحليلات البيانات Cambridge Analytica في انتخابات الولايات المتحدة لعام 2016.
وتواجه شركة ميتا تواجه دعوى مدنية من قبل مكتب مفوض المعلومات الأسترالي بشأن تعاملاتها مع Cambridge Analytica في أستراليا.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أستراليا تغرم شركة ميتا 14 مليون دولار لجمعها بيانات المستخدمين وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“ميتا” ستدفع 25 مليون دولار لتسوية دعوى ترامب في 2021 بشأن وقف حساباته
أعلنت شركة ميتا بلاتفورمز الأميركية، أمس الأربعاء، أنها وافقت على دفع حوالي 25 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية رفعها الرئيس دونالد ترامب بشأن تعليق الشركة حساباته، بعد مهاجمة عدد من مؤيديه مبنى الكونغرس بواشنطن في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021.
وكان ترامب قد رفع دعاوى قضائية ضد “تويتر” المعروفة حالياً باسم “إكس”، و”ميتا”، و”ألفابت” المالكة لـ”غوغل”، بالإضافة إلى رؤساء تلك الشركات، مدعياً أنها تسكت وجهات النظر المحافظة على نحو غير قانوني.
وجرى تعليق حسابي ترامب في “فيسبوك” و”إنستغرام” بعد أحداث الكونغرس وخطاب له كرر فيه ادعاءات كاذبة بأنّ هزيمته في الانتخابات الرئاسية كانت نتيجة احتيال واسع النطاق. ومن مبلغ التسوية، سيذهب 22 مليون دولار إلى صندوق لمكتبة ترامب الرئاسية، بينما سيخصص باقي المبلغ للرسوم القانونية ومدعين آخرين في القضية. وقدمت “ميتا” المالكة لـ”فيسبوك” إشعاراً بشأن التسوية في محكمة فيدرالية في سان فرانسيسكو.
صورة توضيحية لشعار “ميتا”، 10 يوليو 2024 (جاك سيلفا/Getty)
تكنولوجيا
طوارئ في “ميتا” بعد عدم إقرار روبوتها للدردشة برئاسة ترامب
“ميتا” تسترضي ترامب
وأنهى مارك زوكربيرغ العمل في الولايات المتحدة ببرنامج “ميتا” لتقصّي صحة الأخبار بواسطة جهات مستقلة في مختلف أنحاء العالم الذي نشأ بسبب سيل من المعلومات المضللة على منصاتها أثار قلق السلطات الديمقراطية. وستستعيض “ميتا” عن هذا البرنامج بنظام “ملاحظات المجتمع” الذي يمكن لمن يرغب من المستخدمين المساهمة فيه، عبر إضافة سياق إلى بعض المنشورات، كما الحال على “إكس”.
وعلى غرار “إكس” أيضاً، ليّنت “ميتا” قواعد الإشراف على المحتوى على “فيسبوك” و”إنستغرام”، فبات يُسمح بالمزيد من الإهانات والدعوات لاستبعاد النساء والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي والعابرين جنسياً من المؤسسات. وأثار تراجع “ميتا” عن برنامج تقصّي صحة الأخبار، الذي وصفه الرئيس جو بايدن بأنه “مخزٍ”، موجة من القلق في دول عدة، وكذلك لدى الأمم المتحدة ومجلس أوروبا.
وحذرت الشبكة الدولية لتقصي الحقائق، التي تضم أكثر من 130 منظمة، من عواقب وخيمة إن وسعت “ميتا” قرارها ليشمل العالم كله. واتخذ زوكربيرغ أكثر من خطوة لاسترضاء دونالد ترامب منذ الصيف، وخصوصاً منذ انتخابه في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، على نحو ما فعل عدد من جيرانه ومنافسيه.
فهو تناول العشاء معه في نوفمبر، وتبرع بمليون دولار لحفل تنصيبه في 20 كانون يناير/ كانون الثاني الحالي، وعين عدداً من حلفائه والمقرّبين منه في مناصب رئيسية. وزار منتجع مارآلاغو، المقر الحالي للرئيس المنتخب في فلوريدا، أكثر من مرة، بحسب وسائل الإعلام الأميركية. وقال في مقابلة مع جو روغان: “أعتقد أن الرئيس ترامب يريد فقط أن تربح أميركا، وهذا يجعلني متفائلاً”.
(رويترز، فرانس برس)