قيادات جامعة الأزهر وطلاب 25 دولة يجتمعون في حفل الإفطار السنوي.. صور
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
شارك قيادات جامعة الأزهر، وطلاب 25 دولة من الوافدين للدراسة في الأزهر الشريف، في حفل الإفطار الجماعي الذي نظَّمه الدكتور حمدي طه، الأستاذ بجامعة الأزهر.
حضر حفل الإفطار السنوي، الدكتور سلامة دواد، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر السابق، ونائب رئيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، كما شارك في الإفطار الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر الأسبق.
وشارك في حفل الإفطار السنوي، الدكتور صلاح عاشور، عميد كلية اللغة العربية بالقاهرة، والدكتور رضا أمين، عميد كلية الإعلام، والدكتور غانم السعيد، عميد كليتي الإعلام واللغة العربية السابق، والدكتور صابر عبدالدايم، عميد كلية اللغة العربية الزقازيق الأسبق، والدكتور جمال عبد الحي النجار - أستاذ الصحافة والإعلام بجامعة الأزهر.
كما شارك في الحفل، عدد من خريجي كلية الإعلام جامعة الأزهر، والذين يعملون في كبرى المؤسسات الإعلامية في مصر يتحدثون باسم الأزهر ويرفعون رايته عالية.
ضمت الوفود ممثلي دول (فلسطين، الهند، موريتانيا، سريلانكا، جيبوتي، أفغانستان، ليبيا، اليمن، إندونيسيا، بنغلاديش، الصومال، نيجيريا، بوروندي، السودان، ماليزيا، غينيا، غينيا كوناكري، توجو، بنين، كازاخستان، أوزباكستان، تايلاند، العراق، الكاميرون، تشاد، جزر هايتي).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قيادات جامعة الأزهر حفل الإفطار الازهر الشريف الوافدين جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر السابق: ناقة صالح عليه السلام معجزة تثبت عظمة الله
أكد الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر السابق، أن ناقة صالح عليه السلام، من أعظم المعجزات الإلهية، التي أرسلها الله كدليل على نبوته وتحديدا للكافرين، مشيرا إلى أن الله وصفها في القرآن بقوله: (هذه ناقة الله لكم آية)، ما يعكس عظمتها ويؤكد أنها لم تكن مجرد ناقة عادية، بل آية واضحة على قدرة الله.
الهدهد: قوم صالح طلبوا منه معجزة غير مألوفةوأوضح «الهدهد»، خلال حلقة برنامج «هديات الأنبياء» على قناة «الناس»، أن قوم صالح طلبوا منه معجزة غير مألوفة؛ إذ اشترطوا عليه أن يخرج لهم ناقة عشراء «حامل» من صخرة، فدعا صالح ربه فاستجاب له، وانشقت الصخرة وخرجت منها الناقة ومعها وليدها، في مشهد مذهل رآه القوم بأعينهم، فلم يكن أمامهم سوى الاعتراف بأنها معجزة خارقة.
وأضاف أن هذه الناقة كانت مختلفة عن باقي النوق، فقد خصص الله لها نظاما خاصا؛ إذ كانت تشرب من البئر يوما، وفي اليوم التالي كان القوم يشربون منه، كما أنها كانت تحلب لهم لبنا يكفيهم جميعًا، وهو ما يعد تأكيدا إضافيا على كونها آية إلهية عظيمة.
المعجزة كانت رسالة واضحة لكل من يتدبر في قدرة اللهوأشار رئيس جامعة الأزهر السابق، إلى أن هذه المعجزة كانت رسالة واضحة لكل من يتدبر في قدرة الله، لافتا إلى أن الإنسان مهما امتلك الأرض فملكيته مؤقتة، بينما الملك الحقيقي هو لله وحده.